

مجتمع
حزب “الأحرار”: مقعد فاس الجنوبية رد صريح على المشككين بالباطل في “الثقة الشعبية”
في الوقت الذي اتهمه فيه "البيجيدي" بإفساد العملية الانتخابية التي جرت يوم أمس الثلاثاء بدائرة فاس الجنوبية، اعتبر حزب التجمع الوطني للأحرار أن النتائج الإيجابية التي حققها، هي "رد صريح وواضح على الذين حاولوا التشكيك بالباطل في الثقة الشعبية التي يحظى بها التجمع الوطني للأحرار، والتي لن تزيد إلا متانة وقوة".
وتصدر حزب التجمع الوطني للأحرار هذه الانتخابات بحصول مرشحه خالد العجلي على 9767 صوتا. وجاء حزب العدالة والتنميو في المرتبة الثانية.
وذكر حزب "الحمامة" أن هذه النتائج الإيجابية، هي "تكريس للثقة التي سبق وحظي بها" في أكثر من محطة انتخابية جزئية بعد الانتخابات العادية لشتنبر 2021، وحافز له على "مواصلة العزم على تنزيل الإصلاحات والبرامج التي يتطلع لها المواطنات والمواطنين".
حزب "المصباح" سبق له أن استنكر واستهجن ما أسماه بالممارسات المشينة وغير الديمقراطية "التي قامت به بعض الأحزاب وخاصة حزب رئيس الحكومة الذي أضحى يكرس بشكل مكشوف وغير مبال بالقوانين والسلطات شراء الذمم وتسخير الوسطاء والسماسرة لإفساد العملية الانتخابية".
وحمل "رئيس الحكومة المسؤولية الكاملة لما آلت إليه الوضعية السياسية ببلادنا ولحالة التردي السياسي غير المسبوق وللتراجع المهول لمستوى الثقة لدى المواطنين والمواطنات والذي تعكسه نسبة المشاركة الهزيلة جدا في هذه الانتخابات".
في الوقت الذي اتهمه فيه "البيجيدي" بإفساد العملية الانتخابية التي جرت يوم أمس الثلاثاء بدائرة فاس الجنوبية، اعتبر حزب التجمع الوطني للأحرار أن النتائج الإيجابية التي حققها، هي "رد صريح وواضح على الذين حاولوا التشكيك بالباطل في الثقة الشعبية التي يحظى بها التجمع الوطني للأحرار، والتي لن تزيد إلا متانة وقوة".
وتصدر حزب التجمع الوطني للأحرار هذه الانتخابات بحصول مرشحه خالد العجلي على 9767 صوتا. وجاء حزب العدالة والتنميو في المرتبة الثانية.
وذكر حزب "الحمامة" أن هذه النتائج الإيجابية، هي "تكريس للثقة التي سبق وحظي بها" في أكثر من محطة انتخابية جزئية بعد الانتخابات العادية لشتنبر 2021، وحافز له على "مواصلة العزم على تنزيل الإصلاحات والبرامج التي يتطلع لها المواطنات والمواطنين".
حزب "المصباح" سبق له أن استنكر واستهجن ما أسماه بالممارسات المشينة وغير الديمقراطية "التي قامت به بعض الأحزاب وخاصة حزب رئيس الحكومة الذي أضحى يكرس بشكل مكشوف وغير مبال بالقوانين والسلطات شراء الذمم وتسخير الوسطاء والسماسرة لإفساد العملية الانتخابية".
وحمل "رئيس الحكومة المسؤولية الكاملة لما آلت إليه الوضعية السياسية ببلادنا ولحالة التردي السياسي غير المسبوق وللتراجع المهول لمستوى الثقة لدى المواطنين والمواطنات والذي تعكسه نسبة المشاركة الهزيلة جدا في هذه الانتخابات".
ملصقات
