التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
حريق يشرد أزيد من 400 تلميذ نواحي آسفي
نشر في: 23 مارس 2014
شب حريق ضخم بالقاعة الخاصة بنزلاء القسم الداخلي التابعة لإعدادية السلطان مولاي الحسن بمدينة الشماعية مما أدى إلى حصد أزيد من 50 سريرا، واحتراق جل مستلزمات النزلاء الذين يبيتون داخل المرفق المذكور من ملابس وأغطية وأفرشة، كما لم يخلف الحريق، ضحايا أو إصابات بالغة في صفوف النزلاء على اعتبار أنه تزامن مع أطوار فصول الدراسة.
إلى ذلك وفور توصلها بالخبر هرع رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة اليوسفية، ومصالح الدرك الملكي بالمدينة إلى عين المكان على وجه السرعة، مرفقة بأفراد من القوات المساعدة وممثلي السلطات المحلية ومقابل ذلك حضرت أيضا إلى عين المكان عناصر تابعة للشرطة العلمية بأسفي.
هذا، ولم يكشف التحقيق عن أسباب وملابسات الحريق، وبالمقابل رجحت مصادر مقربة للشأن التعليمي أسباب اندلاع النيران، إلى جهاز شحن بعض الهواتف النقالة لنزلاء القسم الداخلي لذات الإعدادية، زيادة عن عدم صيانة المعدات الكهربائية للداخلية.
وأشارت مصادر مطلعة، إلى أن القسم الداخلي لنزلاء إعدادية السلطان مولاي الحسن والذي طاقته الاستيعابية أكتر من 400 نزيل، يعرف تسيبا موضحة أن بعض النزلاء يتعاطون إلى المخدرات والمسكرات والخروج خلال الفترة الليلية عبر تسلق حائط المؤسسة، وذلك من أجل متابعة مباريات كرة القدم بمقاهي المدينة والرجوع متى شاءوا. وفي سياق الحادث ذاته، أقدمت الجهات الوصية المحلية، في إيجاد حل عاجل وعلى رأسه توفير أغطية وأفرشة ومرفق آخر يحضن النزلاء خلال الفترة الليلية على اعتبار أن قوة النيران التهمت البناية وحولتها إلى ركام.
وكشفت مصادر من عين المكان أن عناصر الوقاية المدنية تأخروا كالعادة في إنقاذ ما يمكن إنقاذه بحكم تواجدهم بمدينة اليوسفية التي تبعد عن مسرح الحادث بحوالي 21 كلم.
إلى ذلك وفور توصلها بالخبر هرع رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة اليوسفية، ومصالح الدرك الملكي بالمدينة إلى عين المكان على وجه السرعة، مرفقة بأفراد من القوات المساعدة وممثلي السلطات المحلية ومقابل ذلك حضرت أيضا إلى عين المكان عناصر تابعة للشرطة العلمية بأسفي.
هذا، ولم يكشف التحقيق عن أسباب وملابسات الحريق، وبالمقابل رجحت مصادر مقربة للشأن التعليمي أسباب اندلاع النيران، إلى جهاز شحن بعض الهواتف النقالة لنزلاء القسم الداخلي لذات الإعدادية، زيادة عن عدم صيانة المعدات الكهربائية للداخلية.
وأشارت مصادر مطلعة، إلى أن القسم الداخلي لنزلاء إعدادية السلطان مولاي الحسن والذي طاقته الاستيعابية أكتر من 400 نزيل، يعرف تسيبا موضحة أن بعض النزلاء يتعاطون إلى المخدرات والمسكرات والخروج خلال الفترة الليلية عبر تسلق حائط المؤسسة، وذلك من أجل متابعة مباريات كرة القدم بمقاهي المدينة والرجوع متى شاءوا. وفي سياق الحادث ذاته، أقدمت الجهات الوصية المحلية، في إيجاد حل عاجل وعلى رأسه توفير أغطية وأفرشة ومرفق آخر يحضن النزلاء خلال الفترة الليلية على اعتبار أن قوة النيران التهمت البناية وحولتها إلى ركام.
وكشفت مصادر من عين المكان أن عناصر الوقاية المدنية تأخروا كالعادة في إنقاذ ما يمكن إنقاذه بحكم تواجدهم بمدينة اليوسفية التي تبعد عن مسرح الحادث بحوالي 21 كلم.
شب حريق ضخم بالقاعة الخاصة بنزلاء القسم الداخلي التابعة لإعدادية السلطان مولاي الحسن بمدينة الشماعية مما أدى إلى حصد أزيد من 50 سريرا، واحتراق جل مستلزمات النزلاء الذين يبيتون داخل المرفق المذكور من ملابس وأغطية وأفرشة، كما لم يخلف الحريق، ضحايا أو إصابات بالغة في صفوف النزلاء على اعتبار أنه تزامن مع أطوار فصول الدراسة.
إلى ذلك وفور توصلها بالخبر هرع رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة اليوسفية، ومصالح الدرك الملكي بالمدينة إلى عين المكان على وجه السرعة، مرفقة بأفراد من القوات المساعدة وممثلي السلطات المحلية ومقابل ذلك حضرت أيضا إلى عين المكان عناصر تابعة للشرطة العلمية بأسفي.
هذا، ولم يكشف التحقيق عن أسباب وملابسات الحريق، وبالمقابل رجحت مصادر مقربة للشأن التعليمي أسباب اندلاع النيران، إلى جهاز شحن بعض الهواتف النقالة لنزلاء القسم الداخلي لذات الإعدادية، زيادة عن عدم صيانة المعدات الكهربائية للداخلية.
وأشارت مصادر مطلعة، إلى أن القسم الداخلي لنزلاء إعدادية السلطان مولاي الحسن والذي طاقته الاستيعابية أكتر من 400 نزيل، يعرف تسيبا موضحة أن بعض النزلاء يتعاطون إلى المخدرات والمسكرات والخروج خلال الفترة الليلية عبر تسلق حائط المؤسسة، وذلك من أجل متابعة مباريات كرة القدم بمقاهي المدينة والرجوع متى شاءوا. وفي سياق الحادث ذاته، أقدمت الجهات الوصية المحلية، في إيجاد حل عاجل وعلى رأسه توفير أغطية وأفرشة ومرفق آخر يحضن النزلاء خلال الفترة الليلية على اعتبار أن قوة النيران التهمت البناية وحولتها إلى ركام.
وكشفت مصادر من عين المكان أن عناصر الوقاية المدنية تأخروا كالعادة في إنقاذ ما يمكن إنقاذه بحكم تواجدهم بمدينة اليوسفية التي تبعد عن مسرح الحادث بحوالي 21 كلم.
إلى ذلك وفور توصلها بالخبر هرع رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة اليوسفية، ومصالح الدرك الملكي بالمدينة إلى عين المكان على وجه السرعة، مرفقة بأفراد من القوات المساعدة وممثلي السلطات المحلية ومقابل ذلك حضرت أيضا إلى عين المكان عناصر تابعة للشرطة العلمية بأسفي.
هذا، ولم يكشف التحقيق عن أسباب وملابسات الحريق، وبالمقابل رجحت مصادر مقربة للشأن التعليمي أسباب اندلاع النيران، إلى جهاز شحن بعض الهواتف النقالة لنزلاء القسم الداخلي لذات الإعدادية، زيادة عن عدم صيانة المعدات الكهربائية للداخلية.
وأشارت مصادر مطلعة، إلى أن القسم الداخلي لنزلاء إعدادية السلطان مولاي الحسن والذي طاقته الاستيعابية أكتر من 400 نزيل، يعرف تسيبا موضحة أن بعض النزلاء يتعاطون إلى المخدرات والمسكرات والخروج خلال الفترة الليلية عبر تسلق حائط المؤسسة، وذلك من أجل متابعة مباريات كرة القدم بمقاهي المدينة والرجوع متى شاءوا. وفي سياق الحادث ذاته، أقدمت الجهات الوصية المحلية، في إيجاد حل عاجل وعلى رأسه توفير أغطية وأفرشة ومرفق آخر يحضن النزلاء خلال الفترة الليلية على اعتبار أن قوة النيران التهمت البناية وحولتها إلى ركام.
وكشفت مصادر من عين المكان أن عناصر الوقاية المدنية تأخروا كالعادة في إنقاذ ما يمكن إنقاذه بحكم تواجدهم بمدينة اليوسفية التي تبعد عن مسرح الحادث بحوالي 21 كلم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمطار تنعش المخزون المائي لسدود جهة مراكش آسفي بنسبة تفوق 52 في المئة
جهوي
جهوي
بالصور.. الرياح القوية تدمر مدرسة متنقلة مخصصة لضحايا زلزال الحوز
جهوي
جهوي
المعارضة في مجلس تحناوت تطالب بإدراج نقطة كاملة في دورة ماي
جهوي
جهوي
الأمطار والثلوج تعيدان معاناة سكان الخيام بمناطق الزلزال إلى الواجهة
جهوي
جهوي
بعد طول انتظار.. الثلوج تعود إلى مرتفعات أوكايمدن + صور
جهوي
جهوي
انقطاع الماء الشروب بآسفي بسبب عاصفة رعدية يثير غضب المسفيويين
جهوي
جهوي
الأمطار تُغرِق شوارع مدينة آسفي
جهوي
جهوي