
حوادث
حريق في سوق المتلاشيات بفاس يسائل إجراءات الوقاية
أعاد حريق اندلع، زوال يوم أمس الجمعة، في إحدى محلات سوق المتلاشيات بمنطقة بنسودة بفاس، إجراءات الوقاية والسلامة، في إحدى الأسواق التي تعاني الكثير من مظاهر الفوضى والعشوائية.
ولم يخلف الحريق أي خسائر بشرية، لكنه ألحق خسائر مادية كبيرة في محل لـ"السفيفة" ومحل لإصلاح السيارات.
وقالت المصادر إن تماسا كهربائيا يقف وراء هذا الحادث الذي أجهز على ما بالمحلين من سلع وتجهيزات، وخلف خسائر قدرت بحوالي 20 مليون سنتيم.
ويحتضن هذا السوق الكثير من المحلات المخصصة لبيع المتلاشيات. كما يحتضن محلات إصلاح السيارات، إلى جانب وحدات إنتاجية في مختلف المجالات.
وعلاوة على أنه يفتقد لبنية تحتية مواتية، فإنه يعاني الكثير من مظاهر الفوضى والعشوائية. وذكرت المصادر بأن هذا الحريق يجب أن يدفع السلطات إلى إعادة هيكلته.
واستنفر الحريق السلطات المحلية والأمنية والوقاية المدنية التي تدخلت لتطويق النيران والحيلولة دون انتقالها نحو محلات أخرى يحتوي عدد منها على مواد مشتعلة من شأنها أن تعقد الوضع.
أعاد حريق اندلع، زوال يوم أمس الجمعة، في إحدى محلات سوق المتلاشيات بمنطقة بنسودة بفاس، إجراءات الوقاية والسلامة، في إحدى الأسواق التي تعاني الكثير من مظاهر الفوضى والعشوائية.
ولم يخلف الحريق أي خسائر بشرية، لكنه ألحق خسائر مادية كبيرة في محل لـ"السفيفة" ومحل لإصلاح السيارات.
وقالت المصادر إن تماسا كهربائيا يقف وراء هذا الحادث الذي أجهز على ما بالمحلين من سلع وتجهيزات، وخلف خسائر قدرت بحوالي 20 مليون سنتيم.
ويحتضن هذا السوق الكثير من المحلات المخصصة لبيع المتلاشيات. كما يحتضن محلات إصلاح السيارات، إلى جانب وحدات إنتاجية في مختلف المجالات.
وعلاوة على أنه يفتقد لبنية تحتية مواتية، فإنه يعاني الكثير من مظاهر الفوضى والعشوائية. وذكرت المصادر بأن هذا الحريق يجب أن يدفع السلطات إلى إعادة هيكلته.
واستنفر الحريق السلطات المحلية والأمنية والوقاية المدنية التي تدخلت لتطويق النيران والحيلولة دون انتقالها نحو محلات أخرى يحتوي عدد منها على مواد مشتعلة من شأنها أن تعقد الوضع.
ملصقات