حرمان ساكنة سيدي الزوين ضواحي مراكش من حصتهم من الدقيق المدعم للشهر الثالث
كشـ24
نشر في: 19 أبريل 2017 كشـ24
تعيش مجموعة من الاسر الفقيرة بجماعة سيد الزوين ضواحي مراكش، على وقع ضيق الحال وصعوبة الظروف المعيشية، والتي عززها انقطاع حصة الدقيق المدعم للشهر الثالث على التوالي عن ساكنة الجماعة، وسط تساؤلات المواطنين عن سبب الانقطاع علما ان الجماعة تضم فئات فقيرة وهشة .
ويناشد المواطنون والي الجهة عبد الفتاح لبجيوي، من اجل التدخل لمعرفة اسباب انقطاع حصة الدقيق المدعم عن الجماعة، ودفع الجهات المعنية من اجل اعادة الامور الى طبيعتها، علما ان الحصة المخصصة لسيد الزوين كانت قبل انقطاعها غير كافية بالمقارنة مع حجم و طبيعة ساكنة الجماعة .
وحسب مصادرنا، فإن الكمية القليلة التي كانت الجماعة تستفيد منها قبل انقطاعها بشكل نهائي منذ ثلاثة أشهر، كانت تفتح المجال للمجموعة من المظاهر ابرزها تزاحم المواطنين والاصطفاف في طوابير امام المحل المعد للتوزيع منذ الساعات الاولى من الصباح، في الوقت الذي يشتكي فيه البعض من جودة محتويات الدقيق التي لا تصلح للاستهلاك البشري.
تعيش مجموعة من الاسر الفقيرة بجماعة سيد الزوين ضواحي مراكش، على وقع ضيق الحال وصعوبة الظروف المعيشية، والتي عززها انقطاع حصة الدقيق المدعم للشهر الثالث على التوالي عن ساكنة الجماعة، وسط تساؤلات المواطنين عن سبب الانقطاع علما ان الجماعة تضم فئات فقيرة وهشة .
ويناشد المواطنون والي الجهة عبد الفتاح لبجيوي، من اجل التدخل لمعرفة اسباب انقطاع حصة الدقيق المدعم عن الجماعة، ودفع الجهات المعنية من اجل اعادة الامور الى طبيعتها، علما ان الحصة المخصصة لسيد الزوين كانت قبل انقطاعها غير كافية بالمقارنة مع حجم و طبيعة ساكنة الجماعة .
وحسب مصادرنا، فإن الكمية القليلة التي كانت الجماعة تستفيد منها قبل انقطاعها بشكل نهائي منذ ثلاثة أشهر، كانت تفتح المجال للمجموعة من المظاهر ابرزها تزاحم المواطنين والاصطفاف في طوابير امام المحل المعد للتوزيع منذ الساعات الاولى من الصباح، في الوقت الذي يشتكي فيه البعض من جودة محتويات الدقيق التي لا تصلح للاستهلاك البشري.