

جهوي
حرائق بالجملة بسبب ارتفاع الحرارة بجهة مراكش
خلفت الموجة الحرارية التي شهدتها مدينة مراكش المناطق المجاورة لها ، اندلاع النيران بشكل مفاجئ ، بعضها أتى على المحاصيل الزراعية و بعضها خلف خسائر جمة بمستودعات للصناعة التقليدية ، حيث أتت ألسنة اللهب على محصول زراعي بدوار أيت يحيى بجماعة كوزمت، زوال الثلاثاء 10 يوليوز الجاري .
و عزا مصدر مطلع أسباب الحريق إلى ارتفاع درجة الحرارة ، حيث شبت النيران بالقرب من منزل أحد الأشخاص ، دون أن تخلف إصابات في صفوف الساكنة باستثناء خسائر مادية في المحصول الزراعي وسط مخاوف الساكنة من امتداد الحريق إلى جميع البيادر التي خصصت لجمع المحصول الزراعي.
وأضاف المصدر ذاته ، أن الحريق الذي دام لقرابة ساعة جرت السيطرة عليه من قل السلطات المحلية التي هرعت إلى عين المكان بمساعدة من الساكنة المحلية وبتعزيز من جماعة كوزمت التي وفرت صهريجا مائيا لإطفاء الحريق.
والى ذلك فتحت عناصر الدرك الملكي لتولوكلت تحقيقا في الحادث لمعرفة ملابساته، في الوقت الذي تؤكد عناصر الدرك الملكي، أن سببه الرئيسي يعود إلى الحرارة المرتفعة منذ نهاية الأسبوع الماضي .
و في سياق متصل شب حريق مهول، مساء الاثنين الماضي بدوار ايت بوعمرو بمنطقة مشطون التابعة لجماعة تديلي باقليم الحوز، بسبب سقوط خيط كهربائي (كابل ) من نوع الضغط المرتفع جراء عاصفة، ما تسبب في خروج السكان من منازلهم بسرعة لشدة الهلع والخوف إثر سماعهم انفجار تماس كهربائي قرب منازلهم.
وانخرط الجميع في عملية الاطفاء قبل ان يلتحق بهم اعوان الجماعة والسلطة المحلية والقوات المساعدة وبفعل التدخل السريع تمت السيطرة على الحريق بسرعة. ومما زاد من خطورة الموقف قرب المنازل والمدرسة، والمحاصيل الزراعية من مكان الحادث.
واخبرت مديرية المكتب الوطني للكهرباء بمراكش ، كلا من قائد قيادة تديلي ورئيس الجماعة بان مراحل صفقة الاشغال في طور الانجاز والتدخل سيكون بعد أسبوعين. وقد رفض السكان في البداية الحل الترقيعي، بحجة انهم عايشوا حلا ترقيعيا لنفس الخيط الكهربائي في المكان نفسه من طرف المكتب الوطني للكهرباء يوم 8 فبراير 2018 مما جعله ينفجر مرة أخرى. وبعد تدخل القائد ورئيس الجماعة في عين المكان ، وافق السكان مكرهين على مقترح إصلاح العطب مؤقتا في انتظار التدخل النهائي.
هذا واهتز حي سيدي بودشيش بالمدينة العتيقة مراكش، نهاية الأسبوع الماضي على وقع حريق مهول، بعدما اندلعت النيران بشكل خطير في محل كبير للنجارة، لأسباب لا زالت مجهولة.
و يذكر أن النيران انتشرت بشكل سريع في خشب محل للنجارة داخل فندق للصناعة التقليدية بالمدينة ، لدرجة أنها وصلت إلى محلات أخرى مجاورة.
وكاد الحريق أن يؤدي إلى كارثة، نظرا لتوفر بعض على مواد قابلة للانفجار ، كل لحظة وحين ، قبل تدخل رجال المطافئ الذين عملوا على إخماد النيران في وقت وجيز.
خلفت الموجة الحرارية التي شهدتها مدينة مراكش المناطق المجاورة لها ، اندلاع النيران بشكل مفاجئ ، بعضها أتى على المحاصيل الزراعية و بعضها خلف خسائر جمة بمستودعات للصناعة التقليدية ، حيث أتت ألسنة اللهب على محصول زراعي بدوار أيت يحيى بجماعة كوزمت، زوال الثلاثاء 10 يوليوز الجاري .
و عزا مصدر مطلع أسباب الحريق إلى ارتفاع درجة الحرارة ، حيث شبت النيران بالقرب من منزل أحد الأشخاص ، دون أن تخلف إصابات في صفوف الساكنة باستثناء خسائر مادية في المحصول الزراعي وسط مخاوف الساكنة من امتداد الحريق إلى جميع البيادر التي خصصت لجمع المحصول الزراعي.
وأضاف المصدر ذاته ، أن الحريق الذي دام لقرابة ساعة جرت السيطرة عليه من قل السلطات المحلية التي هرعت إلى عين المكان بمساعدة من الساكنة المحلية وبتعزيز من جماعة كوزمت التي وفرت صهريجا مائيا لإطفاء الحريق.
والى ذلك فتحت عناصر الدرك الملكي لتولوكلت تحقيقا في الحادث لمعرفة ملابساته، في الوقت الذي تؤكد عناصر الدرك الملكي، أن سببه الرئيسي يعود إلى الحرارة المرتفعة منذ نهاية الأسبوع الماضي .
و في سياق متصل شب حريق مهول، مساء الاثنين الماضي بدوار ايت بوعمرو بمنطقة مشطون التابعة لجماعة تديلي باقليم الحوز، بسبب سقوط خيط كهربائي (كابل ) من نوع الضغط المرتفع جراء عاصفة، ما تسبب في خروج السكان من منازلهم بسرعة لشدة الهلع والخوف إثر سماعهم انفجار تماس كهربائي قرب منازلهم.
وانخرط الجميع في عملية الاطفاء قبل ان يلتحق بهم اعوان الجماعة والسلطة المحلية والقوات المساعدة وبفعل التدخل السريع تمت السيطرة على الحريق بسرعة. ومما زاد من خطورة الموقف قرب المنازل والمدرسة، والمحاصيل الزراعية من مكان الحادث.
واخبرت مديرية المكتب الوطني للكهرباء بمراكش ، كلا من قائد قيادة تديلي ورئيس الجماعة بان مراحل صفقة الاشغال في طور الانجاز والتدخل سيكون بعد أسبوعين. وقد رفض السكان في البداية الحل الترقيعي، بحجة انهم عايشوا حلا ترقيعيا لنفس الخيط الكهربائي في المكان نفسه من طرف المكتب الوطني للكهرباء يوم 8 فبراير 2018 مما جعله ينفجر مرة أخرى. وبعد تدخل القائد ورئيس الجماعة في عين المكان ، وافق السكان مكرهين على مقترح إصلاح العطب مؤقتا في انتظار التدخل النهائي.
هذا واهتز حي سيدي بودشيش بالمدينة العتيقة مراكش، نهاية الأسبوع الماضي على وقع حريق مهول، بعدما اندلعت النيران بشكل خطير في محل كبير للنجارة، لأسباب لا زالت مجهولة.
و يذكر أن النيران انتشرت بشكل سريع في خشب محل للنجارة داخل فندق للصناعة التقليدية بالمدينة ، لدرجة أنها وصلت إلى محلات أخرى مجاورة.
وكاد الحريق أن يؤدي إلى كارثة، نظرا لتوفر بعض على مواد قابلة للانفجار ، كل لحظة وحين ، قبل تدخل رجال المطافئ الذين عملوا على إخماد النيران في وقت وجيز.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

