حذف الصفحة الفيسبوكية الفاضحة لبنات مراكش..ودخول الشرطة القضائية على الخط
كشـ24
نشر في: 27 نوفمبر 2012 كشـ24
صفحة "سكوب مراكش" هذه الصفحة التي أثارت الكثير من الكلام ، والكثير من الجدل والمثيرة لعدة تساؤلات ، من المسؤول عنها ؟ ومن يكتب فيها ويفضح أعراض فتيات في عمر الزهور إلى القيل والقال وإلى الإضرار بسمعتهن وبمستقبلهن ؟.
انها فتاة تكتب ، وتخطط ، وتنشر، وتثير الجدل في صفحة ، لا يمكن أن تدون فيها غير شابة في منتهى الجرأة السلبية، وخصوصا بمثل تلك الدناءة والأسلوب الغير المحترم ، لا بد أن تعالج هذه الشابة من مرض للمدرب أسبابه، كي لا تنتقم من بنات جيلها وجنسها كل هذا الانتقام ، ربما يكون وراءه حقد دفين ؟. أين يتجلى منبعه ولماذا ينصب في تلك الصفحة الغير المشرفة لها أولا.
هذه الصفحة قد حذفت مؤخرا ولله الحمد ، والفضل يعود ل "كش 24 " التي سلطت الضوء عن فضائحها داخل موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، حيث قام فريق العمل بتقصي المعلومات الدقيقة عن تلك الصفحة الغير المشرفة، و كتابة مقالة مستفيضة عن هذه الأخيرة ، والتي أساءت لبنات "مراكش الحمراء" .
الأمر الذي استوجب دخول عناصر الامن على الخط ، حيث قاموا بحذف صفحة "سكوب مراكش" ، و البحث لازال جاريا بخصوص هذا الملف من طرف فرقة خاصة بمحاربة جرائم الإنترنيت بولاية امن مراكش، لكون المساس بسمعة وشرف الاخر يدخل في اطار الجرائم التي تستوجب العقاب.
نعود مع بعض قرأنا الكرام إلى تكملة الحديث عن هذه المسكينة، والتي من المؤكد أنها تحتاج إلى من يساعدها ويخرجها ، من هذا البئر العميق الذي ارتمت فيه من غير تفكير فأصبحت تأن من وحشته، ومن كثر ظلمته، وتحتاج إلى سراج منير، يضئ وحشتها القاتلة ، و ينفض من عليها غبار، وأوساخ من استسلمت له أو اختارته ، ورشفها بماء بارد برود كلامها، كي يوقظها من غفلتها، التي طالت ولن تدمر أحداااا سواها .
خلعت رداء الفضيلة، ثم انغمست في وحل شديد الرطوبة، فعلقت رجليها فيه ولم تستطع الخروج من مأزقها، ومن مكانها، فكانت النتيجة، تفشي العقد فيها اتجاه بنات جنسها كي يتلوثوا به أيضا.
ولا يبقى احد أحسن منها، ولا أنظف منها للأسف، هذا تفكيرها العقيم والغير المجدي. تحتاج إلى معالج نفسي كي يصلح ما تبقى من روحها التي مزجتها بإدمان على الفساد وعلى الحقد، وعلى التشهير بالشابات، لا بد لها من تطهير داخلي كي يتجلى فيها خارجيا.
وللإشارة فقط فالكلمة الاخيرة ستكون للقضاء في هذه الفضيحة، التي يجب على كل مراكشي ومراكشية محاربتها والوقوف ضد من يحركها.
صفحة "سكوب مراكش" هذه الصفحة التي أثارت الكثير من الكلام ، والكثير من الجدل والمثيرة لعدة تساؤلات ، من المسؤول عنها ؟ ومن يكتب فيها ويفضح أعراض فتيات في عمر الزهور إلى القيل والقال وإلى الإضرار بسمعتهن وبمستقبلهن ؟.
انها فتاة تكتب ، وتخطط ، وتنشر، وتثير الجدل في صفحة ، لا يمكن أن تدون فيها غير شابة في منتهى الجرأة السلبية، وخصوصا بمثل تلك الدناءة والأسلوب الغير المحترم ، لا بد أن تعالج هذه الشابة من مرض للمدرب أسبابه، كي لا تنتقم من بنات جيلها وجنسها كل هذا الانتقام ، ربما يكون وراءه حقد دفين ؟. أين يتجلى منبعه ولماذا ينصب في تلك الصفحة الغير المشرفة لها أولا.
هذه الصفحة قد حذفت مؤخرا ولله الحمد ، والفضل يعود ل "كش 24 " التي سلطت الضوء عن فضائحها داخل موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، حيث قام فريق العمل بتقصي المعلومات الدقيقة عن تلك الصفحة الغير المشرفة، و كتابة مقالة مستفيضة عن هذه الأخيرة ، والتي أساءت لبنات "مراكش الحمراء" .
الأمر الذي استوجب دخول عناصر الامن على الخط ، حيث قاموا بحذف صفحة "سكوب مراكش" ، و البحث لازال جاريا بخصوص هذا الملف من طرف فرقة خاصة بمحاربة جرائم الإنترنيت بولاية امن مراكش، لكون المساس بسمعة وشرف الاخر يدخل في اطار الجرائم التي تستوجب العقاب.
نعود مع بعض قرأنا الكرام إلى تكملة الحديث عن هذه المسكينة، والتي من المؤكد أنها تحتاج إلى من يساعدها ويخرجها ، من هذا البئر العميق الذي ارتمت فيه من غير تفكير فأصبحت تأن من وحشته، ومن كثر ظلمته، وتحتاج إلى سراج منير، يضئ وحشتها القاتلة ، و ينفض من عليها غبار، وأوساخ من استسلمت له أو اختارته ، ورشفها بماء بارد برود كلامها، كي يوقظها من غفلتها، التي طالت ولن تدمر أحداااا سواها .
خلعت رداء الفضيلة، ثم انغمست في وحل شديد الرطوبة، فعلقت رجليها فيه ولم تستطع الخروج من مأزقها، ومن مكانها، فكانت النتيجة، تفشي العقد فيها اتجاه بنات جنسها كي يتلوثوا به أيضا.
ولا يبقى احد أحسن منها، ولا أنظف منها للأسف، هذا تفكيرها العقيم والغير المجدي. تحتاج إلى معالج نفسي كي يصلح ما تبقى من روحها التي مزجتها بإدمان على الفساد وعلى الحقد، وعلى التشهير بالشابات، لا بد لها من تطهير داخلي كي يتجلى فيها خارجيا.
وللإشارة فقط فالكلمة الاخيرة ستكون للقضاء في هذه الفضيحة، التي يجب على كل مراكشي ومراكشية محاربتها والوقوف ضد من يحركها.