جهوي
سياحة

حديقة “سبعة رجال” بمراكش تسائل المجلس الجماعي ومجلس مقاطعة جليز


لحسن وانيعام نشر في: 1 سبتمبر 2022

إهمال كبير تعاني منه الحديقة المتواجدة بواجهة مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة. وتساءل النشاط الجمعوي، مصطفى الفاطمي، عما إذا كانت هذه الحديقة لا تدخل ضمن اهتمامات المجلس الجماعي و مجلس مقاطعة جليز حتى لا تحضى بالعناية والاهتمام.واللافت أن أشجار الزيتون وغيرها من المغروسات بهذه الحديقة تعاني من إهمال شديد يهددها بـ"الموت". وبسبب عدم الاهتمام، تحولت جنبات الحديقة إلى مطرح شبه مفتوح للنفايات والأزبال.وعوض أن تستقبل الزوار والمارين بالقرب منها برائحة الورود والأشجار اليانعة، فإنها تستقبلهم بروائح الأزبال النتنة.وقال الفاطمي إن الجدار الذي يفصل الحديقة عن محطة سيارات الأجرة الكبيرة أصبح بمثابة مرحاض في الهواء الطلق يتغوط بجانبه و يتبول عليه يوميا بعض عدماء الضمير ،كما أن مجموعة من المنحرفين يتخذون من محيط الحديقة مقرا دائما لتناول الكحول و معاكسة المارة وكل العابرين للرصيف المؤدي للمحطة.ودعا، في السياق ذاته، إلى تدخل لإعادة الروح للحديقة اليتيمة وتعويض كل المغروسات التي يبست واندثرت بسبب العطش والإهمال، وتطهير المنطقة من كل الشوائب والمنحرفين والمرضى النفسانيين حفاظا على سلامة و راحة ساكنة الجوار و جمالية شارع 11يناير الذي يعتبر من أكبر و أهم الشوارع بمدينة مدينة مراكش.

إهمال كبير تعاني منه الحديقة المتواجدة بواجهة مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة. وتساءل النشاط الجمعوي، مصطفى الفاطمي، عما إذا كانت هذه الحديقة لا تدخل ضمن اهتمامات المجلس الجماعي و مجلس مقاطعة جليز حتى لا تحضى بالعناية والاهتمام.واللافت أن أشجار الزيتون وغيرها من المغروسات بهذه الحديقة تعاني من إهمال شديد يهددها بـ"الموت". وبسبب عدم الاهتمام، تحولت جنبات الحديقة إلى مطرح شبه مفتوح للنفايات والأزبال.وعوض أن تستقبل الزوار والمارين بالقرب منها برائحة الورود والأشجار اليانعة، فإنها تستقبلهم بروائح الأزبال النتنة.وقال الفاطمي إن الجدار الذي يفصل الحديقة عن محطة سيارات الأجرة الكبيرة أصبح بمثابة مرحاض في الهواء الطلق يتغوط بجانبه و يتبول عليه يوميا بعض عدماء الضمير ،كما أن مجموعة من المنحرفين يتخذون من محيط الحديقة مقرا دائما لتناول الكحول و معاكسة المارة وكل العابرين للرصيف المؤدي للمحطة.ودعا، في السياق ذاته، إلى تدخل لإعادة الروح للحديقة اليتيمة وتعويض كل المغروسات التي يبست واندثرت بسبب العطش والإهمال، وتطهير المنطقة من كل الشوائب والمنحرفين والمرضى النفسانيين حفاظا على سلامة و راحة ساكنة الجوار و جمالية شارع 11يناير الذي يعتبر من أكبر و أهم الشوارع بمدينة مدينة مراكش.



اقرأ أيضاً
أزمة مياه “مفتعلة” تعمق معاناة ساكنة دواوير واركي بقلعة السراغنة
تعاني عدة دواوير تابعة لجماعة واركي (إقليم قلعة السراغنة) من أزمة مياه شرب حادة يصفها السكان بأنها "مفتعلة"، وذلك على الرغم نت تواجد مصادر مائية قريبة، بما فيها تلك التي توفرها المؤسسة الوطنية للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEP). وأكد العديد من المواطنين أن هذه المعاناة اليومية تطرح علامات استفهام كبيرة حول أسباب استمرارها وتأثيرها المباشر على الحياة الكريمة للسكان. وتلقي الساكنة اللوم بشكل مباشر على التقاعس الواضح الذي تقوم  به الجهات المسؤولة المحلية والإقليمية، مشيرة إلى أن غياب أي تحرك جاد وفعال لمعالجة هذا المشكل المزمن يكشف عن إخفاق صارخ في تدبير الموارد المائية وضمان تلبية أبسط الحقوق الأساسية للمواطنين، وهو حق الوصول للماء الشروب. وتتضاعف تعقيدات الأزمة مع تورط بعض الجمعيات المحلية، وفقاً لشهادات السكان، في التلاعب بمداخيل مشاريع الماء المخصصة لهذه الدواوير، مما حوّل دورها المفترض في التخفيف من حدة المشكلة إلى عامل مساهم في تفاقمه. والأمر الأكثر إيلاماً أن حلولاً تقنية بسيطة، مثل صيانة بعض الآبار القائمة، قد تكفي لضمان تزويد أكثر انتظاماً، لكن الإرادة لتنفيذها تبدو غائبة. وإلى جانب إهمال المسؤولين وتلاعب الجمعيات، يبرز تحدٍ آخر يفاقم الوضع، ظاهرة سرقة الماء من قبل بعض المواطنين. هذه الممارسات، التي يصفها السكان باللامسؤولية والأنانية، حيث يتصرف البعض وكأن سرقة الماء حق مكتسب لهم، تساهم بشكل مباشر في شح المياه المتاحة وتزيد من معاناة الغالبية التي تلتزم بالدفع. في مواجهة هذا المشهد المعقد، يوجه سكان الدواوير المتضررة نداء عاجلاً وملحاً إلى السلطات المحلية والإقليمية والمنتخبين، معتبرين عامل الإقليم خط الدفاع الأول، مطالبين إياهم بتحرك حاسم وفوري. هذا التحريك يجب أن يضمن توفير الماء الصالح للشرب بشكل مستدام للجميع، ويضع حداً لانتهاك حق أساسي في الحياة الكريمة. ويؤكد الفاعلون المدنيون بالمنطقة أن استمرار هذه الأزمة المتعددة الأوجه هو دليل قاطع على غياب الحكامة الجيدة في تدبير وتنسيق ومراقبة توزيع الموارد المائية. ويطالبون بتعبئة شاملة لكافة الأطراف المعنية لتحمل مسؤولياتها التاريخية والإنسانية في إنقاذ السكان من براثن العطش "المفتعل".
جهوي

بالڤيديو.. أسراب الجراد تصل لإقليم الحوز
ظهرت أسراب من الجراد بعدد من المناطق بإقليم الحوز مما يشكل تهديدا حقيقيا على الغطاء النباتي والحيواني لهذه المناطق. وكشف العديد من النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي أنهم تفاجؤوا بظهور أعداد كبيرة من الجراد قرب الحقول، مطالبين الجهات المعنية بالتدخل السريع من أجل التصدي لهذه الآفة. ويذكر أن العديد من المناطق بالجنوب الشرقي بالمغرب شهدت خلال الأسابيع الماضية ظهورا لأعداد كبيرة من هذه الحشرات، وهو الشيء الذي دفع السلطات إلى التدخل بشكل عاجل من خلال تفعيل مراكز القيادة في الأقاليم المعنية لمتابعة الوضع بشكل مستمر، مع تعبئة كافة الموارد والوسائل اللوجستية، بما فيها الفرق المختصة في الاستطلاع والمكافحة، والمجهزة بالمعدات والمبيدات الضرورية. كما تم وضع الطائرات في حالة تأهب للتدخل عند الحاجة. ويشار إلى أن خطورة هذه الحشرة تكمن في قدرتها على استهلاك كميات كبيرة من مختلف المنتوجات الزراعية في وقت وجيز، إضافة إلى أنها تتكاثر بشكل ملفت بغض النظر عن طبيعة الظروف البيئية والمناخية 
جهوي

التهديد بالسلاح الأبيض يجر عون مصلحة إلى الاعتقال بالصويرة
جرى،أمس الأربعاء، اعتقال عون مصلحة بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة بعد تورطه في محاولة اعتداء على ممرضين داخل المؤسسة الصحية باستعمال سلاح أبيض.وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تدخلت عناصر الأمن الوطني بتعليمات من النيابة العامة، وتم اعتقال المعني بالأمر من داخل المركز الاستشفائي.   وتشير المعلومات الأولية إلى أن الاعتداء كان نتيجة خلافات شخصية بين العون والممرضين.
جهوي

بالڤيديو.. كشـ24 تواكب مراسيم تنصيب العامل الجديد لإقليم قلعة السراغنة
جرى، أمس الأربعاء، تنظيم مراسيم تنصيب العامل الجديد لإقليم قلعة السراغنة سمير اليزيدي تحت إشراف وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح. وقد جرى حفل التنصيب بحضور والي جهة مراكش آسفي فريد شوراق ورئيس مجلس جهة مراكش آسفي سمير كودار بالإضافة لعدد من الشخصيات المدنية والعسكرية، ورجال السلطة المحلية، وممثلي المصالح الخارجية.
جهوي

عمور تعلن عن خلق وتطوير 1700 مقاولة سياحية في أفق 2026
أكدت وزيرة السياحة، فاطمة الزهراء عمور، أن الاستراتيجية الوطنية للسياحة، التي تؤطر خارطة الطريق للفترة 2023-2026، تنبني على تصور جديد للعرض السياحي، يتمحور حول تجربة الزبون، ويرتكز على تسع سلاسل موضوعاتية وخمس سلاسل أفقية، بهدف تنويع المنتجات السياحية بما يسمح لكل جهة من جهات المملكة بتطوير عرض يتماشى مع مؤهلاتها الطبيعية والثقافية. وأوضحت عمور، في جواب على سؤال كتابي وجهه النائب البرلماني إدريس السنتيسي، أن الوزارة شرعت في تنفيذ مجموعة من المحاور لضمان التنزيل الأمثل لخارطة الطريق. إذ يهم المحور الأول الترويج والنقل الجوي، حيث تم إطلاق الحملة الترويجية “المغرب أرض الأنوار” في عدد من الأسواق الدولية، إلى جانب مضاعفة بث محتويات فيديوهات “VISIT MOROCCO Originals”، وتفعيل حملات تأثير رقمية موجهة نحو أبرز الأسواق المصدرة للسياح. وذكرت الوزيرة أنه تم إبرام شراكات مع شركات الطيران ومنظمي الرحلات ووكالات الأسفار الرقمية، بهدف تعزيز الربط الجوي وتسهيل الولوج إلى الوجهات المغربية. ولفتت المسؤولة الحكومية أن المحور الثاني يرتبط بتنويع العرض وتعزيز البنيات التحتية، من خلال تشجيع الاستثمار في مجالات الإيواء والترفيه، وذلك عبر برامج مهيكلة من بينها برنامج “CAP Hospitality” الذي يستهدف تجديد 25 ألف غرفة في مؤسسات الإيواء السياحي المصنف، وبرنامج “GO سياحة” الذي يروم خلق وتطوير 1700 مقاولة سياحية في أفق سنة 2026. وأضافت أنه تم إيلاء أهمية خاصة لتأهيل الرأسمال البشري، عبر برامج تكوين وتأهيل متعددة، منها برنامج “كاب للتميز”، وبرنامج “الأطر المتوسطة”، وبرنامج “التكوين المستمر المتميز”. وحسب المصدر ذاته، فتطوير السياحة الداخلية يشكل محورا ثالثا ضمن خارطة الطريق، حيث تم تخصيص سلسلتين موضوعاتيتين لهذا الغرض، وهما السياحة الداخلية الشاطئية والسياحة الداخلية في الفضاءات الطبيعية، وذلك بهدف تمكين المواطنين من الاستفادة من المؤهلات السياحية التي تزخر بها بلادهم على مدار السنة، خارج نطاق الموسمية. وشددت وزيرة السياحة على أن هذه الاستراتيجية بدأت تعطي ثمارها، إذ سجلت المملكة خلال سنة 2024 أرقاما قياسية غير مسبوقة في القطاع السياحي. كما واصل هذا المنحى التصاعدي تسجيل نتائجه الإيجابية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، التي عرفت ارتفاعا بنسبة 22 في المائة في عدد السياح مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2024، ما يؤشر على دينامية قوية تشهدها السياحة المغربية في ظل خارطة الطريق الجديدة.
سياحة

مشاركة مغربية وازنة في دورة حاسمة لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة في إسبانيا
شاركت المملكة المغربية في الدورة 123 للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، التي انعقدت في مدينة سيغوفيا الإسبانية، بوفد رفيع المستوى ترأسته فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، إلى جانب كريمة بنيعيش، سفيرة صاحب الجلالة بمدريد. وجمعت هذه الدورة وزراء السياحة وكبار المسؤولين من الدول الأعضاء لمناقشة مستقبل القطاع السياحي.جرى خلال هذه الدورة انتخاب الأمين العام الجديد لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة للفترة 2026-2029. وقالت وزارة السياحة إن القرار سيساهم في تعزيز عمل المنظمة . كما ناقش المجلس التنفيذي ترشيحات الإمارات العربية المتحدة وغانا واليونان والمكسيك. وتم انتخاب شيخة النوايس من دولة الإمارات العربية المتحدة لتتولى منصب الأمين العام، لتصبح بذلك أول امرأة تترأس المنظمة منذ تأسيسها. كما تناول جدول الأعمال تعزيز السياحة المستدامة والمبتكرة، خاصة في ظل التحديات المناخية، بالإضافة إلى تطوير السياحة القروية والاستثمار في القطاع.ومن أبرز محطات هذه الدورة، تبني المجلس التنفيذي رسمياً قرار إنشاء المكتب الموضوعاتي لإفريقيا في المغرب. وتجسدت هذه الخطوة بتوقيع اتفاق المقر بين الحكومة المغربية والمنظمة في يناير 2025، وتوقيع الاتفاق المالي على هامش هذه الدورة.ويعد المغرب عضواً مؤسساً في منظمة الأمم المتحدة للسياحة منذ تأسيسها سنة 1975، ويشارك بانتظام في مختلف اجتماعاتها. كما شغل عدة ولايات في المجلس التنفيذي للمنظمة، آخرها للفترة 2022-2025. إضافة إلى ذلك، يشارك المغرب في لجنة البرنامج والميزانية للفترة 20212027-، ولجنة الإحصائيات للفترة 2023-2027، واللجنة الخاصة بالتعليم عبر الإنترنت للفترة 2021-2025.
سياحة

مؤثر خليجي ينتقد غياب الدفع الالكتروني بالمناطق السياحية المغربية
انتقد مؤثر خليجي بشدة  غياب وسائل الدفع الإلكتروني في عدد من المطاعم والمرافق السياحية المغربية (السعيدية ورأس الماء نموذجا)، مبرزا أنه لاحظ الاعتماد شبه الكلي على الأداء النقدي. ونشر المؤثر الخليجي الذي حل مؤخرا بالمغرب، مقطع فيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال: "شي مزعج في المغرب، والله العلي العظيم.. مدن سياحية بهذا الحجم، كيف ما يكون فيها أداء بالكرت؟"، مبرزا أن هذا الوضع لا يعكس طموحات المملكة في أن تكون وجهة سياحية عالمية، خصوصًا وهي مقبلة على تنظيم تظاهرات كبرى ككأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. وأكد المؤثر المعروف بحبه الكبير للمغرب أن غياب وسائل الدفع الإلكتروني لا يسبب فقط إزعاجًا للسياح، بل يفتح الباب كذلك أمام ممارسات غير شفافة، في إشارة إلى التهرب الضريبي، حيث قال: "هذول الناس يحبون الكاش عشان ما يدفعون ضرائب... وهذا يضر الدولة، لازم تنتبهوا". وقد لقي الفيديو المذكور تفاعلا كبير بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تناقلوه بشكل واسع، حيث عبروا كذلك عن انزعاجهم من المشكل ذاته.  
سياحة

اعتبروها تهديدا للسياحة.. فوضى التطبيقات تُقلق مهنيي النقل السياحي
تشهد مدن سياحية كبرى في المغرب، وعلى رأسها مراكش، انتشارا كبيرا لتطبيقات النقل التي تمارس نشاطها خارج إطار قانوني، ما بات يشكل تهديدًا مباشرًا للمهنيين العاملين في قطاع النقل السياحي، ويثير مخاوف كبيرة لدى الهيئات المهنية من تبعات هذه الظاهرة على الاقتصاد والأمن السياحي. وفي هذا السياق، وجهت الفدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب مراسلة رسمية إلى وزير الداخلية، تطالب فيها بالتدخل العاجل لوضع حد لما أسمته بـ"فوضى تطبيقات النقل"، التي تسمح لأي شخص بالانخراط في تقديم خدمات نقل الركاب، بما في ذلك الأفراد غير المرخصين والذين لا يتوفرون على المركبات المؤهلة ولا على الشروط القانونية لمزاولة المهنة. وحذّرت الفدرالية من أن السماح لهذه التطبيقات بمزاولة أنشطتها بطريقة عشوائية يمثل خطرا أمنيا حقيقيا، خصوصا في ما يتعلق بنقل السياح، حيث تتم العمليات من طرف أشخاص مجهولي الهوية، ما قد يعرض السياح ـ سواء المحليين أو الأجانب ـ لمخاطر غير محسوبة، ويضر بصورة المغرب كوجهة آمنة ومنظمة. كما نبّه المهنيون إلى الانعكاسات الاقتصادية الخطيرة لهذا الوضع، إذ تؤدي المنافسة غير المتكافئة إلى الإضرار بالمقاولات المهيكلة التي تحترم القوانين وتؤدي الضرائب. وفي ختام مراسلتها، طالبت الفدرالية من وزير الداخلية التدخل بشكل عاجل قصد وضع حد لما وصفوه بـ"الفوضى" التي سيكون لاستمراره انعكاسات خطيرة على قطاع النقل السياحي والقطاع السياحي بصفة عامة، وفق تعبير الفدرالية.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

جهوي

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 01 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة