رياضة

حجي ينفي وجود أي خلاف بينه وبين بنعطية ورونار


أسماء ايت السعيد نشر في: 4 يوليو 2018

بعد الاخبار التي راجت حول توتر العلاقة بين مدرب المنتخب الوطني رونار، ومساعده مصطفى حجي وكذلك مهدي بنعطية، عقب خسارة المنتخب الوطني في مبارته الأولى أمام إيران في بطولة كأس العالم والمقامة حاليا بروسيا، خرج حجي عن صمته موضحا حقيقة الاخبار الرائجة، حيث قال، أنه “لا توجد أي مشاكل بينه وبين الناخب الوطني هيرفي رونار”، مضيفا “لا أعرف إن كان سيبقى أو سيرحل، لا يمكنني أن أتحدث مكانه، ولكن نود جميعا أن يبقى هنا، المنتخب المغربي هو مكانه، لقد قدم الشيء الكثير للمنتخب، ولا نرغب فعلا في رحيله”، حسب ما نقلته صحيفة "هاف بوست عربي".وتابع حجي متحدثا عن التصريحات التي أدلى بها بنعطية بعد مباراة ايران ” لقد أثير جدل كبير حول تصريحات مهدي بنعطية، بخصوص ما وقع بعد مباراة إيران، وأعتقد أننا كنا في غنى عن هذا الجدل، نحن مثل عائلة واحدة، ومهدي بمثابة أخ صغير”.ووأردف قائلا” بعد الهزائم، يمكن أن ننجرف ونصدر تصريحات ساخنة، لكن اللاعبين استجابوا بسرعة، وقدموا أداء كبيرا أمام إسبانيا والبرتغال، المزاجية وردود الأفعال لا تهم في النهاية، ما يهم هو أنهم جلبوا السعادة لشعب بأكمله، ولكل عشاق المنتخب المغربي”.وبهذا الخصوص، كشف الناخب الوطني هيرفي رونار أن علاقته بمصطفى حجي، مساعده في المنتخب الوطني جيدة للغاية وأضاف قائلا في تصريح للقناة الثانية “كل ما يروج بخصوص وجود خلافات بيني وبين حجي غير صحيح، فعلاقتي بمساعدي جيدة للغاية ولا يجد أي مشاكل بيننا”.يشار إلى أن بعض التقارير الصحفية كانت قد أكدت أن رونار اشترط على الجامعة ثلاثة شروط للبقاء على رأس اعارضة التقنية للأسود ومنها شرط يتعلق بالاستغناء عن خدمات حجي وهو ما فنده الناخب الوطني في تدوينة سابقة أكد خلالها أنه لم يفرض اي شروط للاستمرار مع المنتخب الوطني.

بعد الاخبار التي راجت حول توتر العلاقة بين مدرب المنتخب الوطني رونار، ومساعده مصطفى حجي وكذلك مهدي بنعطية، عقب خسارة المنتخب الوطني في مبارته الأولى أمام إيران في بطولة كأس العالم والمقامة حاليا بروسيا، خرج حجي عن صمته موضحا حقيقة الاخبار الرائجة، حيث قال، أنه “لا توجد أي مشاكل بينه وبين الناخب الوطني هيرفي رونار”، مضيفا “لا أعرف إن كان سيبقى أو سيرحل، لا يمكنني أن أتحدث مكانه، ولكن نود جميعا أن يبقى هنا، المنتخب المغربي هو مكانه، لقد قدم الشيء الكثير للمنتخب، ولا نرغب فعلا في رحيله”، حسب ما نقلته صحيفة "هاف بوست عربي".وتابع حجي متحدثا عن التصريحات التي أدلى بها بنعطية بعد مباراة ايران ” لقد أثير جدل كبير حول تصريحات مهدي بنعطية، بخصوص ما وقع بعد مباراة إيران، وأعتقد أننا كنا في غنى عن هذا الجدل، نحن مثل عائلة واحدة، ومهدي بمثابة أخ صغير”.ووأردف قائلا” بعد الهزائم، يمكن أن ننجرف ونصدر تصريحات ساخنة، لكن اللاعبين استجابوا بسرعة، وقدموا أداء كبيرا أمام إسبانيا والبرتغال، المزاجية وردود الأفعال لا تهم في النهاية، ما يهم هو أنهم جلبوا السعادة لشعب بأكمله، ولكل عشاق المنتخب المغربي”.وبهذا الخصوص، كشف الناخب الوطني هيرفي رونار أن علاقته بمصطفى حجي، مساعده في المنتخب الوطني جيدة للغاية وأضاف قائلا في تصريح للقناة الثانية “كل ما يروج بخصوص وجود خلافات بيني وبين حجي غير صحيح، فعلاقتي بمساعدي جيدة للغاية ولا يجد أي مشاكل بيننا”.يشار إلى أن بعض التقارير الصحفية كانت قد أكدت أن رونار اشترط على الجامعة ثلاثة شروط للبقاء على رأس اعارضة التقنية للأسود ومنها شرط يتعلق بالاستغناء عن خدمات حجي وهو ما فنده الناخب الوطني في تدوينة سابقة أكد خلالها أنه لم يفرض اي شروط للاستمرار مع المنتخب الوطني.



اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة