منوعات

حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها


كشـ24 نشر في: 24 فبراير 2023

الحياة هشة وعابرة، وكل فرد بحاجة إلى تخصيص وقت تخصيصاً صحيحاً مرة أخرى؛ لقد كانت الحياة مكتظة ومليئة بالمشاغل في الفترة الأخيرة للغاية، وقد فشلت في الاستمرار في كثير من الأمور، لكن هذا يكفي الآن، أهم قرار تتخذه على الإطلاق هو ما تفعله بالوقت المتاح لك، اجعل كلَّ يوم جزءاً من حلم يمكنك تحقيقه، واملأ كلَّ يوم بالحب الذي يمكنك أن تشعر به، واجعل كلَّ يوم مثالاً رائعاً للحياة التي تعيشها حقاً. تقول الدكتورة هبة علي خبير التنمية البشرية :حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها، والتي تخدم سلامتك وعلاقاتك على أفضل وجه . أشياء بسيطة عليك التفكير بها-الاعتناء بنفسك بصورة أفضل مرة أخرى:أنت مثل مبنى بنوافذ زجاجية ملونة، تتألق دائماً وتلمع عندما تكون الشمس في الخارج، لكن عندما يحل الظلام فلن تتألق، إلا إذا كان لديك ضوء يسطع من داخلك؛ لذا فمن واجبك، أن تحافظ على إشراق نورك الداخلي، فتعلم أن تحب نفسك أولاً، بدلاً من أن تفضِّل فكرة أن يحبك الآخرون؛ إذ إنَّ حبك لنفسك لا يعني أن تكون أنانياً أو تتجاهل الآخرين؛ بل يعني ذلك الترحيب بنفسك بصفتك الضيف الأكثر تكريماً في قلبك وعقلك، ضيف يستحق عناية إضافية، مهما كان ما تفعله، قدِّر جهدك، ومهما كان ما تشعر به، قدِّر هذا الشعور، فتلك طريقة عظيمة للبدء-انغمس في شغفك وهواياتك مرة أخرى:حاول أن تقع في الحب، ليس دائماً مع شخص، لكن مع هدف وطموح وشغف؛ فإذا فقدت كلَّ شيء ما عدا عقلك وقلبك وصحتك، فما الذي سيدفعك للاستيقاظ كلَّ صباح بابتسامة؟ لديك بالتأكيد نار مشتعلة في داخلك، ومهمتك هي العثور عليها وإبقاؤها مشتعلة، لكن مع تقدُّمنا في العمر، ومع كلِّ مسؤلياتنا، غالباً ما يبدو شغفنا وتبدو هواياتنا وكأنَّها نوع من الرفاهية، لكن ينبغي ألا يكونا كذلك؛ بل يجب أن يكونا ضرورة لا غنى عنها، وإن كان بإمكانك تخصيص 20 دقيقة فقط يومياً لشيء تحبه، فافعل ذلك دون أعذار ولا ندم-ابدأ في نشر الفرح مرة أخرى:ابتسم وساعد الآخرين على الابتسام أيضاً، فإذا لم تكن لديك القوة أو القدرة لتحقيق سعادة شخص ما، فحاول مساعدته على التخلص من حزنه بدلاً من ذلك ولا تدع الأرقام تربكك، وإن لم يكن بإمكانك مساعدة الجميع، ركِّز على مساعدة شخص واحد تلو الآخر، وابدأ بالشخص الأقرب إليك.-ابدأ محادثات جيدة مع أحبائك مرة أخرى:الموت هو التحدي الحقيقي، فهو يخبرنا ألا نضيع الوقت، ويخبرنا أن نخصص الوقت الآن لنخبر أحباءنا بأنَّنا نحبُّهم، وأن نتوقف عن إرسال الرسائل النصية والتغريد كل ثانية وفسح المجال فعلياً لمحادثات حقيقية وطويلة وصادقة مع الأشخاص الذين نحبهم؛ إذ تزدهر العلاقات عندما يتمكن شخصان من مشاركة مشاعرهما وأفكارهما العميقة مع بعضهما بعضاً، فإن يسمعك شخص ما بشكل كامل وصريح وأن تكون محبوباً؛ هو الحب الحقيقي؛ لذا فإنَّ تخصيص الوقت لهذه الروابط والمحادثات العميقة أمر يستحق كلَّ هذا العناءابدأ الاستماع إلى الآخرين (دون إصدار الأحكام) مرة أخرى:كن انتقائياً في معاركك، استسلم قليلاً واستمع وابتسم فقط؛ ففي معظم الأوقات، أن تكون مسالماً ورحيماً أفضل بكثير من أن تكون على حق؛ لذا ضع في حسبانك أنَّ الحكمة لا تقتصر على معرفة متى تقف وتتحدث، لكن متى تجلس بهدوء وتصغي، ويتعلق الأمر بمعرفة أنَّ ما تسمعه لن يسبب لك أيَّ مشكلات؛ بل في أن يمنحك فرصة دائماً لتتعلم شيئاً جديداً.-استمتع بالاستراحة مرة أخرى:أنت تستحق لحظات هادئة بعيداً عن الصخب اليومي؛ إذ لا تواجه أيَّ مشكلات، ولا تضطر إلى اكتشاف حلول، ولا تخصيص الوقت لتلبية المطالب؛ لذا حدِّد موعداً كلَّ يوم لراحتك على الأقل مرتين يومياً، وابتعد عن مصادر التوتر التي ترفض تركك وشأنك، وافعل ذلك لبضع دقائق واستمر في التنفس ولا تخدع نفسك، فأنت لست مشغولاً لدرجة أنَّك لا تستطيع تحمل بضع دقائق من التروي والهدوء.-ابدأ قراءة الكتب الجيدة مرة أخرى:الكتب هي الترفيه المثالي حقاً؛ فلا إعلانات، ولا خوف من نفاد شحن بطاريات الأجهزة الإلكترونية، ساعات من البهجة والتعلم ودون تكلفة، فما عليك إلا أن تسأل نفسك: لماذا لا تحمل كتاباً يملأ ذلك الفراغ في وقت الانتظار الضائع، خمس دقائق هنا وعشر دقائق هناك؛ لذا أعد ذلك الوقت الضائع إلى الحياة، وتذكَّر أنَّ ما تقرأه وتتعلمه عندما لا تكون مضطراً إلى ذلك يحدد ما ستكون قادراً عليه عندما لا يكون لديك خيار آخر.-ابدأ طهي طعام حقيقي وصحي مرة أخرى:عليك أن تعامل جسدك برفق وعناية؛ لذلك لا تأكل الأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة، فمعظم الأطعمة التي لا تحتاج إلى تحضيرها يدوياً تسبب المرض والسرطان، ربما يكون طعمها جيداً؛ لكنَّها سموم مغلفة جيداً ومعبأة مسبقاً، وهذا هو السبب في أنَّ معظم الناس مرضى عقلياً وعاطفياً وجسدياً وروحياً؛ لأنَّهم متعلقون بالطعم الزائف، بدلاً من التعلق بالحقيقة والأطعمة الحقيقية التي تشفيهم وتوفر لهم الصحة والعافية.-تعلم من أخطائك مرة أخرى:أكبر خطأ يرتكبه معظمنا هو العيش في خوف دائم من أن نرتكب خطأً؛ فالحياة أقصر من أن توبخ نفسك لارتكابك الأخطاء؛ فبعد كلِّ شيء، الأخطاء في الحياة مؤكدة مثل غروب الشمس، فلماذا تبدد طاقتك وتتجنب ما لا مفر منه؟ الحقيقة هي أنَّك لست حراً حقاً حتى تمنح نفسك الحرية في ارتكاب الأخطاء؛ لذا حرر نفسك، وسامحها، وحوِّل الطاقة التي تصرفها في حماية نفسك من الفشل إلى طاقة تضغط بها على نفسك للتعلم من الحياة في كلِّ يوم.-ابدأ الاحتفاء بالمكاسب الصغيرة كلَّ يوم مرة أخرى:بالتأكيد، لن يكون كلُّ يوم جيداً، لكن سيكون لديك شيء جيد في كلِّ يوم، لاحظ هذه الأشياء واحتفِ بها، ودرِّب عقلك لترى ما هو صحيح؛ فالشعور بالإيجابية هو خيار، وسعادة حياتك تعتمد اعتماداً كبيراً على نوعية أفكارك.المصدر : سيدتي

الحياة هشة وعابرة، وكل فرد بحاجة إلى تخصيص وقت تخصيصاً صحيحاً مرة أخرى؛ لقد كانت الحياة مكتظة ومليئة بالمشاغل في الفترة الأخيرة للغاية، وقد فشلت في الاستمرار في كثير من الأمور، لكن هذا يكفي الآن، أهم قرار تتخذه على الإطلاق هو ما تفعله بالوقت المتاح لك، اجعل كلَّ يوم جزءاً من حلم يمكنك تحقيقه، واملأ كلَّ يوم بالحب الذي يمكنك أن تشعر به، واجعل كلَّ يوم مثالاً رائعاً للحياة التي تعيشها حقاً. تقول الدكتورة هبة علي خبير التنمية البشرية :حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها، والتي تخدم سلامتك وعلاقاتك على أفضل وجه . أشياء بسيطة عليك التفكير بها-الاعتناء بنفسك بصورة أفضل مرة أخرى:أنت مثل مبنى بنوافذ زجاجية ملونة، تتألق دائماً وتلمع عندما تكون الشمس في الخارج، لكن عندما يحل الظلام فلن تتألق، إلا إذا كان لديك ضوء يسطع من داخلك؛ لذا فمن واجبك، أن تحافظ على إشراق نورك الداخلي، فتعلم أن تحب نفسك أولاً، بدلاً من أن تفضِّل فكرة أن يحبك الآخرون؛ إذ إنَّ حبك لنفسك لا يعني أن تكون أنانياً أو تتجاهل الآخرين؛ بل يعني ذلك الترحيب بنفسك بصفتك الضيف الأكثر تكريماً في قلبك وعقلك، ضيف يستحق عناية إضافية، مهما كان ما تفعله، قدِّر جهدك، ومهما كان ما تشعر به، قدِّر هذا الشعور، فتلك طريقة عظيمة للبدء-انغمس في شغفك وهواياتك مرة أخرى:حاول أن تقع في الحب، ليس دائماً مع شخص، لكن مع هدف وطموح وشغف؛ فإذا فقدت كلَّ شيء ما عدا عقلك وقلبك وصحتك، فما الذي سيدفعك للاستيقاظ كلَّ صباح بابتسامة؟ لديك بالتأكيد نار مشتعلة في داخلك، ومهمتك هي العثور عليها وإبقاؤها مشتعلة، لكن مع تقدُّمنا في العمر، ومع كلِّ مسؤلياتنا، غالباً ما يبدو شغفنا وتبدو هواياتنا وكأنَّها نوع من الرفاهية، لكن ينبغي ألا يكونا كذلك؛ بل يجب أن يكونا ضرورة لا غنى عنها، وإن كان بإمكانك تخصيص 20 دقيقة فقط يومياً لشيء تحبه، فافعل ذلك دون أعذار ولا ندم-ابدأ في نشر الفرح مرة أخرى:ابتسم وساعد الآخرين على الابتسام أيضاً، فإذا لم تكن لديك القوة أو القدرة لتحقيق سعادة شخص ما، فحاول مساعدته على التخلص من حزنه بدلاً من ذلك ولا تدع الأرقام تربكك، وإن لم يكن بإمكانك مساعدة الجميع، ركِّز على مساعدة شخص واحد تلو الآخر، وابدأ بالشخص الأقرب إليك.-ابدأ محادثات جيدة مع أحبائك مرة أخرى:الموت هو التحدي الحقيقي، فهو يخبرنا ألا نضيع الوقت، ويخبرنا أن نخصص الوقت الآن لنخبر أحباءنا بأنَّنا نحبُّهم، وأن نتوقف عن إرسال الرسائل النصية والتغريد كل ثانية وفسح المجال فعلياً لمحادثات حقيقية وطويلة وصادقة مع الأشخاص الذين نحبهم؛ إذ تزدهر العلاقات عندما يتمكن شخصان من مشاركة مشاعرهما وأفكارهما العميقة مع بعضهما بعضاً، فإن يسمعك شخص ما بشكل كامل وصريح وأن تكون محبوباً؛ هو الحب الحقيقي؛ لذا فإنَّ تخصيص الوقت لهذه الروابط والمحادثات العميقة أمر يستحق كلَّ هذا العناءابدأ الاستماع إلى الآخرين (دون إصدار الأحكام) مرة أخرى:كن انتقائياً في معاركك، استسلم قليلاً واستمع وابتسم فقط؛ ففي معظم الأوقات، أن تكون مسالماً ورحيماً أفضل بكثير من أن تكون على حق؛ لذا ضع في حسبانك أنَّ الحكمة لا تقتصر على معرفة متى تقف وتتحدث، لكن متى تجلس بهدوء وتصغي، ويتعلق الأمر بمعرفة أنَّ ما تسمعه لن يسبب لك أيَّ مشكلات؛ بل في أن يمنحك فرصة دائماً لتتعلم شيئاً جديداً.-استمتع بالاستراحة مرة أخرى:أنت تستحق لحظات هادئة بعيداً عن الصخب اليومي؛ إذ لا تواجه أيَّ مشكلات، ولا تضطر إلى اكتشاف حلول، ولا تخصيص الوقت لتلبية المطالب؛ لذا حدِّد موعداً كلَّ يوم لراحتك على الأقل مرتين يومياً، وابتعد عن مصادر التوتر التي ترفض تركك وشأنك، وافعل ذلك لبضع دقائق واستمر في التنفس ولا تخدع نفسك، فأنت لست مشغولاً لدرجة أنَّك لا تستطيع تحمل بضع دقائق من التروي والهدوء.-ابدأ قراءة الكتب الجيدة مرة أخرى:الكتب هي الترفيه المثالي حقاً؛ فلا إعلانات، ولا خوف من نفاد شحن بطاريات الأجهزة الإلكترونية، ساعات من البهجة والتعلم ودون تكلفة، فما عليك إلا أن تسأل نفسك: لماذا لا تحمل كتاباً يملأ ذلك الفراغ في وقت الانتظار الضائع، خمس دقائق هنا وعشر دقائق هناك؛ لذا أعد ذلك الوقت الضائع إلى الحياة، وتذكَّر أنَّ ما تقرأه وتتعلمه عندما لا تكون مضطراً إلى ذلك يحدد ما ستكون قادراً عليه عندما لا يكون لديك خيار آخر.-ابدأ طهي طعام حقيقي وصحي مرة أخرى:عليك أن تعامل جسدك برفق وعناية؛ لذلك لا تأكل الأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة، فمعظم الأطعمة التي لا تحتاج إلى تحضيرها يدوياً تسبب المرض والسرطان، ربما يكون طعمها جيداً؛ لكنَّها سموم مغلفة جيداً ومعبأة مسبقاً، وهذا هو السبب في أنَّ معظم الناس مرضى عقلياً وعاطفياً وجسدياً وروحياً؛ لأنَّهم متعلقون بالطعم الزائف، بدلاً من التعلق بالحقيقة والأطعمة الحقيقية التي تشفيهم وتوفر لهم الصحة والعافية.-تعلم من أخطائك مرة أخرى:أكبر خطأ يرتكبه معظمنا هو العيش في خوف دائم من أن نرتكب خطأً؛ فالحياة أقصر من أن توبخ نفسك لارتكابك الأخطاء؛ فبعد كلِّ شيء، الأخطاء في الحياة مؤكدة مثل غروب الشمس، فلماذا تبدد طاقتك وتتجنب ما لا مفر منه؟ الحقيقة هي أنَّك لست حراً حقاً حتى تمنح نفسك الحرية في ارتكاب الأخطاء؛ لذا حرر نفسك، وسامحها، وحوِّل الطاقة التي تصرفها في حماية نفسك من الفشل إلى طاقة تضغط بها على نفسك للتعلم من الحياة في كلِّ يوم.-ابدأ الاحتفاء بالمكاسب الصغيرة كلَّ يوم مرة أخرى:بالتأكيد، لن يكون كلُّ يوم جيداً، لكن سيكون لديك شيء جيد في كلِّ يوم، لاحظ هذه الأشياء واحتفِ بها، ودرِّب عقلك لترى ما هو صحيح؛ فالشعور بالإيجابية هو خيار، وسعادة حياتك تعتمد اعتماداً كبيراً على نوعية أفكارك.المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
الاعلان عن بيع منقولات بالمزاد العلني بمراكش
اعلن الاستاذ عبد المجيد شحموط المفوض القضائي المحلف لدى المحكمة الابتدائية بمراكش عن بيع منقولات بالمزاد العلني بناء على الملف التنفيذي عدد 2025/6210/5719 وذلك لفائدة عبد الرزاق الشادلي ضد فندق بولمان مراكش بالموري في شخص م ق ووفق الاعلان المذكور فستجرى بتاريخ 2025/07/09 سمسرة علنية ابتداء من الساعة 10 صباحا بالمحل الكائن بالكلم 6 طريق فاس مراكش وذلك من أجل بيع المنقولات التالية : : 18 أريكة حمراء جلدية - 6 أريكة بدون ظهر - 10 أريكة من الثوب والبونج 10- طبلة خشبية طويلة الحجم - 16 طابوري - 5 طاولة حديدية - تلفزة كبيرة الحجم نوع سامسونك - 30 كرسي من القصب الجيد 30 كرسي حديدي للمسبح - 15 طبلة حديدية للمسبح - 50 سرير للمسبح - 20 مظلة شمسية كبيرة الحجم للمسبح - ثلاثة أينوكس نوع GORECO - مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة ذات حجم كبير إينوكس - 2 رفوف إينوكس - آلة كهربائية لغسل الأواني نوع ELETROLUY مدخنة كبيرة الحجم اينوكس مغسلة إينوكس - مغسلة إينوكس - طاولة إينوكس - 2 رفوف اينوكس - طاولة اينوكس - مغسلة بصهريجين اينوكس - جهاز للطبخ يسمى بيانو مكون من أربع قطع - 3 رفوف إينوكس - فرن كهربائي لطهي الخبز ELETROLUY- مغسلة إينوكس . ثلاجة بثلاث ابواب اينوكس - آلة لغسل الأواني كهربائية إينوكس - آلة لغسل الأواني اينوكس فرن غازي زجاجي اينوكس نوع SALVA - آلة لصنع الثلج نوع ELETROLUY - بلاكار بابين اينوكس - ثلاجة ب 3 أبواب إينوكس - مغسلة إينوكس - 3 ثلاجات كونطوار إينوكس طبلة اينوكس - مغسلة إينوكس - فريكو إينوكس - ستة غرف للتبريد بمحركاتها نوع MATRIX كونجلتور نوع OCENN - طبلة إينوكس - التين للعجين كبيرة الحجم كهربائية ELETROLUY - 2 كونطوار فريكو - مغسلة إينوكس - 2 افران من الزجاج والإينوكس - جهاز للطبخ مكون من اربع قطع يسمى بيانو - مدخنة كبيرة الحجم إينوكس - ثلاجة اينوكس - 2 مغسلة إينوكس ثلاجة اينوكس كبيرة الحجم ب 4 أبواب - ثلاجة باب واحد إنوكس - ثلاجة باب واحد إينوكس غرفة التبريد بمحركها - 4 كونطوار بوفي لعرض المأكولات للزبناء - ثلاجة كونطوار بأبع ابواب - 10 طبلة خشبية كبيرة الحجم دائرية 24- طبلة مربعة الحجم خشبية - 60 كرسي من الخشب الثمن الافتتاحي المحدد من طرف الخبير لانطلاق المزايدة هو 1019880:00 درهم وتقدم العروض بين يدي المفوض القضائي الاستاذ عبد المجيد شحموط وعلى كل من رسى عليه المزاد أن يؤدي الثمن مع زيادة 10% لفائدة الخزينة ولا تقبل إلا الشيكات المصادق عليها ويتم البيع دون ضمانة الحالة وقيمة المنقولات المبيعة ومن أراد الزيادة في الإيضاح يمكنه الاتصال بالمفوض القضائي المشار على عنوانه ورقمه الهاتفي.
منوعات

“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة