وتفيد بعض المعطيات أن سائق السيارة سارع إلى تفادي الاصطدام بالحافلة القادمة من مدينة الدار البيضاء والمتجهة إلى دمنات. ومكنته حركته هذه من تفادي أي قتيل في الحادث لكن ذلك لم أن تصاب سيارة على مستوى خلفيتها.

إلى ذلك اصطدمت الحافلة ذاتها مع شاحنة لنقل البضائع، وخلف الحادث بعض الأضرار على مستوى وسائل النقل.

ولا يعلم السبب الكامن وراء الحادث، وما إذا كان الأمر يتعلق بخطأ بشري أو بأعطاب تمس وسائل النقل.