التعليقات مغلقة لهذا المنشور
حوادث
حادثة سير ضحيتها تلميذة بجماعة واركي إقليم قلعة السراغنة
نشر في: 6 مايو 2016
لا زالت الدراجات الصينية الصنع والمشهورة باسم "سـ90" تحصد الضحايا يوما عن يوم وآخرها تلميذة تدرس بمجموعة مدارس واركي نهار أمس بعد المنتصف حينما كانت التلميذة في طريق عودتها وعلى بعد أمتار من منزلها المتواجد بمحاذاة الطريق المؤدية الى الفرائطة حينما صدمها الراكب وتعرض الاثنان لجروح متفاوتة نقلت على إثرها الطفلة الى المستشفى الاقليمي فيما اسعف الراكب بمستوصف واركي.
الحادثة تعيد الى الأذهان الكثير من الحوادث بنفس المقاطع وخصوصا أيام الاسواق الاسبوعية كما وقع بالأمس حيث أن حركية المرور تكون أكبر زيادة على السباق المحموم بين السائقين للظفر بالزبائن دون مراعاة للراجلين بالخصوص مما يتسبب في كوارث في بعض الاحيان.
وقد تعاطف الكثير من الاساتذة مع الطفلة التلميذة المعروفة عند الجميع بأدبها وأخلاقها وخصوصا أنها تساعد والدها في محل لبيع المواد الغذائية رغم صغر سنها الذي لا يتجاوز السبع سنوات على أكثر تقدير.
الحادثة تعيد الى الأذهان الكثير من الحوادث بنفس المقاطع وخصوصا أيام الاسواق الاسبوعية كما وقع بالأمس حيث أن حركية المرور تكون أكبر زيادة على السباق المحموم بين السائقين للظفر بالزبائن دون مراعاة للراجلين بالخصوص مما يتسبب في كوارث في بعض الاحيان.
وقد تعاطف الكثير من الاساتذة مع الطفلة التلميذة المعروفة عند الجميع بأدبها وأخلاقها وخصوصا أنها تساعد والدها في محل لبيع المواد الغذائية رغم صغر سنها الذي لا يتجاوز السبع سنوات على أكثر تقدير.
لا زالت الدراجات الصينية الصنع والمشهورة باسم "سـ90" تحصد الضحايا يوما عن يوم وآخرها تلميذة تدرس بمجموعة مدارس واركي نهار أمس بعد المنتصف حينما كانت التلميذة في طريق عودتها وعلى بعد أمتار من منزلها المتواجد بمحاذاة الطريق المؤدية الى الفرائطة حينما صدمها الراكب وتعرض الاثنان لجروح متفاوتة نقلت على إثرها الطفلة الى المستشفى الاقليمي فيما اسعف الراكب بمستوصف واركي.
الحادثة تعيد الى الأذهان الكثير من الحوادث بنفس المقاطع وخصوصا أيام الاسواق الاسبوعية كما وقع بالأمس حيث أن حركية المرور تكون أكبر زيادة على السباق المحموم بين السائقين للظفر بالزبائن دون مراعاة للراجلين بالخصوص مما يتسبب في كوارث في بعض الاحيان.
وقد تعاطف الكثير من الاساتذة مع الطفلة التلميذة المعروفة عند الجميع بأدبها وأخلاقها وخصوصا أنها تساعد والدها في محل لبيع المواد الغذائية رغم صغر سنها الذي لا يتجاوز السبع سنوات على أكثر تقدير.
الحادثة تعيد الى الأذهان الكثير من الحوادث بنفس المقاطع وخصوصا أيام الاسواق الاسبوعية كما وقع بالأمس حيث أن حركية المرور تكون أكبر زيادة على السباق المحموم بين السائقين للظفر بالزبائن دون مراعاة للراجلين بالخصوص مما يتسبب في كوارث في بعض الاحيان.
وقد تعاطف الكثير من الاساتذة مع الطفلة التلميذة المعروفة عند الجميع بأدبها وأخلاقها وخصوصا أنها تساعد والدها في محل لبيع المواد الغذائية رغم صغر سنها الذي لا يتجاوز السبع سنوات على أكثر تقدير.
ملصقات
