ثقافة-وفن

جوني ديب في تسجيل صوتي مع طليقته: أعرض عليك دمي


كشـ24 - وكالات نشر في: 26 أبريل 2022

تتوالى المفاجآت في محاكمة الممثلة الأميركية آمبر هيرد، أمام زوجها السابق جوني ديب، وآخرها تسجيل صوتي يؤكد الادعاءات بوجود حوادث عنف منزلي بهذه القضية.وفي أحدث جلسات المحاكمة، تحدث ديب أمام القاضي، واصفا تدهور وضعه بسبب زوجته السابقة هيرد، لدرجة أنه قال لها في إحدى المرات "يمكنك تقطيعي وأخذ دمي، فهذا هو الشيء الوحيد الذي لم تأخذيه ولم يكن بحوزتك".وعرض ديب أمام المحكمة التسجيل الصوت لتلك المحادثة، والتي ردّت هيرد عليها بالتأكيد مجددا على أنها "ضحية للعنف المنزلي"، في حين أكد الممثل الأميركي أن إعطاءه السكين لزوجته كان لشعوره باليأس والانهيار التام.واستمعت المحكمة أيضا لمكالمة هاتفية مثيرة بين هيرد وديب حدثت في وقت ما بين مايو ويوليو 2016، حيث قالت الممثلة لزوجها، بأنه ما من أحد سيصدقه إن ادعى تعرضه للعنف المنزلي.واقترح ديب في التسجيل على هيرد التوصل إلى حل توافقي يعيد الصورة الإيجابية لعلاقتهما، عبر إصدار تصريح لوسائل الإعلام يتهمها بإثارة الخلاف بينهما، وسعي الطرفين للتوافق مجددا كونهما لا يزالان في علاقة حب، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ووصف ديب أمام محكمة أميركية، الأسبوع الماضي، الاتهامات التي وجهتها إليه طليقته هيرد بتعنيفها بأنها أفقدته "كل شيء"، متهما إياها في المقابل بأنها كانت تضربه.وقال ديب في اليوم الثاني من المحاكمة المقامة في فيرفاكس قرب العاصمة الأميركية واشنطن للنظر بدعوى تشهير رفعها ضد هيرد "عندما جالت هذه الادعاءات سريعا العالم مع القول للناس إنني شخص خطر وسكّير وأتعاطى الكوكايين وأضرب النساء فقدت كل شيء وانتهيت".وحاول ديب في الساعات الأولى من شهادته إقناع هيئة المحلفين بأن هيرد هي التي كانت تعنّفه، حيث قال: "عندما كانت تشعر السيدة هيرد بالإحباط والغضب كانت تلجأ إلى الضرب".وأشار إلى أن العنف "يمكن أن يبدأ بصفعة أو دفعة"، مضيفا "رمتني بجهاز تلفزيون ذي التحكم عن بعد وأصابتني في رأسي، كما أنها ألقت كأسا من النبيذ في وجهي"، مؤكدا أن الممثلة كانت "ترغب في وقوع شجار وفي العنف"، حسبما نقلت "فرانس برس".ويتبادل الزوجان السابقان تهما بالتشهير خلال هذه المحاكمة التي يتابعها الإعلام وتبثها قنوات تلفزيونية، عقب نشر هيرد مقالة عام 2018 في صحيفة "واشنطن بوست" وصفت فيها نفسها بأنها "ضحية للعنف الأسري".ولم تذكر الممثلة البالغة 35 عاما اسم جوني ديب الذي تزوجت منه عام 2015، لكنها أشارت إلى تهم بممارسات عنيفة كانت وجهتها ضده عام 2016.وتطرق نجم "بايرتس أوف ذي كاريبيين" الأربعاء بالتفاصيل وببطء إلى إساءات لفظية وتصرفات ضارة زعم أن زوجته السابقة لجأت إليها خلال فترة زواجهما الذي استمر سنتين.وأفاد ديب "كنت بالكاد أستطيع الذهاب لرؤية أطفالي وتمضية الوقت معهم، لأنها كانت ترغب في أن أبقى إلى جانبها طيلة الوقت لتلبية احتياجاتها الخاصة"، لافتا إلى أن هيرد كانت تشير إليه دائما بـ"الأب السيء".وفي مواجهة هذه الهجمات المزعومة، يؤكد الممثل أنه "لم يلجأ أبدا إلى العنف".وردا على سؤال وجّهه له أحد محاميه، قال ديب إنه أبقى على علاقته بهيرد مثل والده الذي كان يتعرض لممارسات عنيفة من زوجته.وفي اليوم الأول من الإدلاء بشهادته، تطرق ديب الثلاثاء الماضي مطوّلا إلى عنف جسدي ونفسي قال إن والدته مارستهما ضده خلال طفولته.

تتوالى المفاجآت في محاكمة الممثلة الأميركية آمبر هيرد، أمام زوجها السابق جوني ديب، وآخرها تسجيل صوتي يؤكد الادعاءات بوجود حوادث عنف منزلي بهذه القضية.وفي أحدث جلسات المحاكمة، تحدث ديب أمام القاضي، واصفا تدهور وضعه بسبب زوجته السابقة هيرد، لدرجة أنه قال لها في إحدى المرات "يمكنك تقطيعي وأخذ دمي، فهذا هو الشيء الوحيد الذي لم تأخذيه ولم يكن بحوزتك".وعرض ديب أمام المحكمة التسجيل الصوت لتلك المحادثة، والتي ردّت هيرد عليها بالتأكيد مجددا على أنها "ضحية للعنف المنزلي"، في حين أكد الممثل الأميركي أن إعطاءه السكين لزوجته كان لشعوره باليأس والانهيار التام.واستمعت المحكمة أيضا لمكالمة هاتفية مثيرة بين هيرد وديب حدثت في وقت ما بين مايو ويوليو 2016، حيث قالت الممثلة لزوجها، بأنه ما من أحد سيصدقه إن ادعى تعرضه للعنف المنزلي.واقترح ديب في التسجيل على هيرد التوصل إلى حل توافقي يعيد الصورة الإيجابية لعلاقتهما، عبر إصدار تصريح لوسائل الإعلام يتهمها بإثارة الخلاف بينهما، وسعي الطرفين للتوافق مجددا كونهما لا يزالان في علاقة حب، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ووصف ديب أمام محكمة أميركية، الأسبوع الماضي، الاتهامات التي وجهتها إليه طليقته هيرد بتعنيفها بأنها أفقدته "كل شيء"، متهما إياها في المقابل بأنها كانت تضربه.وقال ديب في اليوم الثاني من المحاكمة المقامة في فيرفاكس قرب العاصمة الأميركية واشنطن للنظر بدعوى تشهير رفعها ضد هيرد "عندما جالت هذه الادعاءات سريعا العالم مع القول للناس إنني شخص خطر وسكّير وأتعاطى الكوكايين وأضرب النساء فقدت كل شيء وانتهيت".وحاول ديب في الساعات الأولى من شهادته إقناع هيئة المحلفين بأن هيرد هي التي كانت تعنّفه، حيث قال: "عندما كانت تشعر السيدة هيرد بالإحباط والغضب كانت تلجأ إلى الضرب".وأشار إلى أن العنف "يمكن أن يبدأ بصفعة أو دفعة"، مضيفا "رمتني بجهاز تلفزيون ذي التحكم عن بعد وأصابتني في رأسي، كما أنها ألقت كأسا من النبيذ في وجهي"، مؤكدا أن الممثلة كانت "ترغب في وقوع شجار وفي العنف"، حسبما نقلت "فرانس برس".ويتبادل الزوجان السابقان تهما بالتشهير خلال هذه المحاكمة التي يتابعها الإعلام وتبثها قنوات تلفزيونية، عقب نشر هيرد مقالة عام 2018 في صحيفة "واشنطن بوست" وصفت فيها نفسها بأنها "ضحية للعنف الأسري".ولم تذكر الممثلة البالغة 35 عاما اسم جوني ديب الذي تزوجت منه عام 2015، لكنها أشارت إلى تهم بممارسات عنيفة كانت وجهتها ضده عام 2016.وتطرق نجم "بايرتس أوف ذي كاريبيين" الأربعاء بالتفاصيل وببطء إلى إساءات لفظية وتصرفات ضارة زعم أن زوجته السابقة لجأت إليها خلال فترة زواجهما الذي استمر سنتين.وأفاد ديب "كنت بالكاد أستطيع الذهاب لرؤية أطفالي وتمضية الوقت معهم، لأنها كانت ترغب في أن أبقى إلى جانبها طيلة الوقت لتلبية احتياجاتها الخاصة"، لافتا إلى أن هيرد كانت تشير إليه دائما بـ"الأب السيء".وفي مواجهة هذه الهجمات المزعومة، يؤكد الممثل أنه "لم يلجأ أبدا إلى العنف".وردا على سؤال وجّهه له أحد محاميه، قال ديب إنه أبقى على علاقته بهيرد مثل والده الذي كان يتعرض لممارسات عنيفة من زوجته.وفي اليوم الأول من الإدلاء بشهادته، تطرق ديب الثلاثاء الماضي مطوّلا إلى عنف جسدي ونفسي قال إن والدته مارستهما ضده خلال طفولته.



اقرأ أيضاً
مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
ثقافة-وفن

انطلاق فعاليات “مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي” بحضور الوزير بنسعيد
انطلقت أمس في مراكش، فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025"، وتستمر إلى غاية 5 دجنبر المقبل بمشاركة 200 شاب وشابة من أكثر من 48 بلداً عضواً في منظمة التعاون الإسلامي. ويشتمل برنامج "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025" على سلسلة من الأنشطة الفكرية والثقافية والفنية والرياضية، بالإضافة إلى لقاءات موضوعاتية تهم الديمقراطية والسلم والأمن، والهوية الثقافية، ودور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. وأكد وزير الشباب والثقافة المغربي محمد المهدي بنسعيد أن اختيار "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لسنة 2025" هو اختيار ذو رمزية حضارية عميقة، كونها مدينة تاريخية شكلت عبر القرون مركز إشعاع حضاري وفكري وفني، وساهمت في تشكيل الوعي الجماعي الروحي والاجتماعي باعتبارها حاضرة عريقة ذات دور محور في تاريخ المغرب والعالم الإسلامي. وأضاف رئيس منتدى شباب العالم الإسلامي، طه أيهان "إن هذه المبادرة التي سبق أن استضافتها مدينة فاس سنة 2017، تعد فرصة مهمة لتوحيد شباب العالم الإسلامي وتبادل الآراء والخبرات من أجل بناء مستقبل أفضل". وأكد أحمد بنسلمان الغملاس، ممثل السعودية بصفتها رئيسة للدورة الحالية لمؤتمر وزراء الشباب والرياضة لمنظمة التعاون الإسلامي، أن مدينة مراكش تتميز بتاريخها العريق وروحها المتجددة التي تخدم تطلع الشباب الإسلامي نحو مستقبل مشرق ومستدام. ولفت المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، سالم بن محمد المالك إلى أن مراكش الحمراء تمثل ملتقى حقيقياً للحضارات والثقافات والفنون الإسلامية وأن تاريخ مراكش المشع يدعونا إلى التفاؤل، ويتيح لنا الفرصة لنحلم مع شبابنا لتعبيد الطريق نحو مستقبل واعد لصالح الشعوب الإسلامية. يشار إلى أن مبادرة "عاصمة شباب العالم الإسلامي" أطلقتها منظمة التعاون الإسلامي ومنتدى التعاون الإسلامي للشباب لتعبر عن رغبة عميقة في ربط الدينامية الشبابية بالخصوصيات والحضارية والسياسية والثقافية للعواصم الإسلامية ولتصبح منصة استراتيجية لتعزيز الحضور الشبابي الفاعل في مجالات التنمية والابتكار.
ثقافة-وفن

شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة