

سياسة
جولات مكثفة للمبعوث الأممي لقضية الصحراء
بدأ ستيفان دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، "جولات مكثفة" بلقاء مع يائيل لامبرت، مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، في انتظار اللقاءات التي تأمل الأمم المتحدة أن تشمل الجزائر، وهو مايستبعده محللون.والتقى المبعوث الأممي مع لامبرت، الأربعاء الماضي، في خضم الجولات المتسارعة التي يقودها المبعوث الأممي في دول إقليمية ودولية عديدة معنية بالنزاع. ودعا مجلس الأمن الدولي في شهر أكتوبر إلى "استئناف المفاوضات" حول نزاع الصحراء للتوصل إلى "حل دائم ومقبول للطرفين"، وتم تمديد مهمة بعثة الأمم المتحدة (مينورسو) لعام إضافي.وكان المبعوث الأممي التقى في شتنبر الماضي زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، "في جلسة مغلقة" في مخيم اللاجئين الصحراويين بتندوف، في إطار جولته الثانية في المنطقة. ومنذ تعيينه في نونبر 2021، أجرى دي ميستورا أول جولة في المنطقة في يناير الماضي، حين زار الرباط وموريتانيا والجزائر وتندوف. وفي بداية يوليوز، توجه دي ميستورا إلى الرباط للقاء عدد من المسؤولين المغاربة.
بدأ ستيفان دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، "جولات مكثفة" بلقاء مع يائيل لامبرت، مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، في انتظار اللقاءات التي تأمل الأمم المتحدة أن تشمل الجزائر، وهو مايستبعده محللون.والتقى المبعوث الأممي مع لامبرت، الأربعاء الماضي، في خضم الجولات المتسارعة التي يقودها المبعوث الأممي في دول إقليمية ودولية عديدة معنية بالنزاع. ودعا مجلس الأمن الدولي في شهر أكتوبر إلى "استئناف المفاوضات" حول نزاع الصحراء للتوصل إلى "حل دائم ومقبول للطرفين"، وتم تمديد مهمة بعثة الأمم المتحدة (مينورسو) لعام إضافي.وكان المبعوث الأممي التقى في شتنبر الماضي زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، "في جلسة مغلقة" في مخيم اللاجئين الصحراويين بتندوف، في إطار جولته الثانية في المنطقة. ومنذ تعيينه في نونبر 2021، أجرى دي ميستورا أول جولة في المنطقة في يناير الماضي، حين زار الرباط وموريتانيا والجزائر وتندوف. وفي بداية يوليوز، توجه دي ميستورا إلى الرباط للقاء عدد من المسؤولين المغاربة.
ملصقات
