التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
جنوب إفريقيا و البرازيل والهند والصين تدعم رئاسة المغرب لـكوب22
نشر في: 19 أكتوبر 2016
عبر وزراء البيئة بدول جنوب إفريقيا و البرازيل والهند والصين خلال الاجتماع الوزاري الـ23 لهذه الدول حول التغير المناخي، الاثنين بمراكش، عن دعمهم للرئاسة المغربية لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ « كوب22 ».
وأكدت الدول المذكورة من خلال الاعلان المشترك الصادر في أعقاب هذا الاجتماع المغلق، الذي حضره وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ورئيس مؤتمر « كوب22 » صلاح الدين مزوار ، والوزير المصري وائل أبو المجد بإسم المؤتمر الوزاري الافريقي للبيئة، بصفتهما ملاحظين، على أهمية مؤتمر مراكش حول التغيرات المناخية الذي يشكل مرحلة جد هامة في مسلسل تفعيل اتفاق باريس ومحطة جديدة لتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020.
كما جدد الوزراء التزامهم بالعمل مع جميع الأطراف في مؤتمر « كوب22 » للتوصل الى تفاهم وإلتقائية أفضل حول القضايا الرئيسية المتعلقة بتفعيل اتفاق باريس، معبرين عن ثقتهم في تحقيق مزيد من التقدم الملموس في ما يتعلق بأجندة العمل لما قبل 2020 وأجندة العمل العالمي.
وأوضحوا أنه يتعين أن تكون أشغال تفعيل اتفاق باريس وتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 متطابقة بالكامل مع مبادئ المساواة والمسؤوليات المشتركة، مؤكدين على أهمية تبني مسلسل تفاوضي منفتح وشفاف ومندمج ويشمل جميع الأطراف.
وفي سياق متصل، اقترح المسؤولون الحكوميون أن يكون الحوار بمراكش حول تسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 تاما ومنتجا من أجل بلورة توصيات جديدة ملموسة وطموحة وتفعيل أجندة ما قبل 2020 وخاصة من خلال تعزيز أداء المقتضيات المؤسساتية القائمة بموجب الاتفاقية.
كما أبرزوا أهمية تحقيق تطور خلال قمة مراكش في ما يتعلق بتحديد مسارات واضحة لبلوغ هدف 100 مليار دولار في السنة للتمويل المناخي في أفق 2020.
من جهة أخرى، نوه الوزراء المجتمعون بدخول اتفاق باريس حيز التنفيذ في الرابع من نونبر المقبل ، مشيدين بالخصوص، بالتصديق السريع على اتفاق باريس من قبل العديد من الأطراف بما فيها أعضاء التجمع الذي يضم البرازيل، والهند، والصين، وجنوب افريقيا، وكذا بالجهود المبذولة من قبل باقي الأطراف في الاتفاقية الأممية مع تشجيعهم على المصادقة على هذا الاتفاق في أقرب وقت ممكن.
وضم هذا الاجتماع كلا من وزيرة البيئة بجنوب افريقيا ايدنا مولوا ، والممثل الخاص للتغير المناخي بالصين كسي زنهوا، ووزير البيئة والغابات والتغير المناخي بالهند أنيل مادهاف داف، والأمين العام المساعد للبيئة والطاقة والعلوم والتكنولوجيا بوزارة الشؤون الخارجية بالبرازيل السفير أنطونيو ماركوند.
يشار إلى أن هذا الاجتماع عقد على هامش أشغال اللقاء الوزاري التمهيدي لمؤتمر « كوب22 » الذي سيقام غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء بالمدينة الحمراء بحضور حوالي 400 مشارك على رأسهم وزراء من ثمانين بلدا، إلى جانب ممثلين عن الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ.
وأكدت الدول المذكورة من خلال الاعلان المشترك الصادر في أعقاب هذا الاجتماع المغلق، الذي حضره وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ورئيس مؤتمر « كوب22 » صلاح الدين مزوار ، والوزير المصري وائل أبو المجد بإسم المؤتمر الوزاري الافريقي للبيئة، بصفتهما ملاحظين، على أهمية مؤتمر مراكش حول التغيرات المناخية الذي يشكل مرحلة جد هامة في مسلسل تفعيل اتفاق باريس ومحطة جديدة لتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020.
كما جدد الوزراء التزامهم بالعمل مع جميع الأطراف في مؤتمر « كوب22 » للتوصل الى تفاهم وإلتقائية أفضل حول القضايا الرئيسية المتعلقة بتفعيل اتفاق باريس، معبرين عن ثقتهم في تحقيق مزيد من التقدم الملموس في ما يتعلق بأجندة العمل لما قبل 2020 وأجندة العمل العالمي.
وأوضحوا أنه يتعين أن تكون أشغال تفعيل اتفاق باريس وتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 متطابقة بالكامل مع مبادئ المساواة والمسؤوليات المشتركة، مؤكدين على أهمية تبني مسلسل تفاوضي منفتح وشفاف ومندمج ويشمل جميع الأطراف.
وفي سياق متصل، اقترح المسؤولون الحكوميون أن يكون الحوار بمراكش حول تسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 تاما ومنتجا من أجل بلورة توصيات جديدة ملموسة وطموحة وتفعيل أجندة ما قبل 2020 وخاصة من خلال تعزيز أداء المقتضيات المؤسساتية القائمة بموجب الاتفاقية.
كما أبرزوا أهمية تحقيق تطور خلال قمة مراكش في ما يتعلق بتحديد مسارات واضحة لبلوغ هدف 100 مليار دولار في السنة للتمويل المناخي في أفق 2020.
من جهة أخرى، نوه الوزراء المجتمعون بدخول اتفاق باريس حيز التنفيذ في الرابع من نونبر المقبل ، مشيدين بالخصوص، بالتصديق السريع على اتفاق باريس من قبل العديد من الأطراف بما فيها أعضاء التجمع الذي يضم البرازيل، والهند، والصين، وجنوب افريقيا، وكذا بالجهود المبذولة من قبل باقي الأطراف في الاتفاقية الأممية مع تشجيعهم على المصادقة على هذا الاتفاق في أقرب وقت ممكن.
وضم هذا الاجتماع كلا من وزيرة البيئة بجنوب افريقيا ايدنا مولوا ، والممثل الخاص للتغير المناخي بالصين كسي زنهوا، ووزير البيئة والغابات والتغير المناخي بالهند أنيل مادهاف داف، والأمين العام المساعد للبيئة والطاقة والعلوم والتكنولوجيا بوزارة الشؤون الخارجية بالبرازيل السفير أنطونيو ماركوند.
يشار إلى أن هذا الاجتماع عقد على هامش أشغال اللقاء الوزاري التمهيدي لمؤتمر « كوب22 » الذي سيقام غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء بالمدينة الحمراء بحضور حوالي 400 مشارك على رأسهم وزراء من ثمانين بلدا، إلى جانب ممثلين عن الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ.
عبر وزراء البيئة بدول جنوب إفريقيا و البرازيل والهند والصين خلال الاجتماع الوزاري الـ23 لهذه الدول حول التغير المناخي، الاثنين بمراكش، عن دعمهم للرئاسة المغربية لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ « كوب22 ».
وأكدت الدول المذكورة من خلال الاعلان المشترك الصادر في أعقاب هذا الاجتماع المغلق، الذي حضره وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ورئيس مؤتمر « كوب22 » صلاح الدين مزوار ، والوزير المصري وائل أبو المجد بإسم المؤتمر الوزاري الافريقي للبيئة، بصفتهما ملاحظين، على أهمية مؤتمر مراكش حول التغيرات المناخية الذي يشكل مرحلة جد هامة في مسلسل تفعيل اتفاق باريس ومحطة جديدة لتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020.
كما جدد الوزراء التزامهم بالعمل مع جميع الأطراف في مؤتمر « كوب22 » للتوصل الى تفاهم وإلتقائية أفضل حول القضايا الرئيسية المتعلقة بتفعيل اتفاق باريس، معبرين عن ثقتهم في تحقيق مزيد من التقدم الملموس في ما يتعلق بأجندة العمل لما قبل 2020 وأجندة العمل العالمي.
وأوضحوا أنه يتعين أن تكون أشغال تفعيل اتفاق باريس وتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 متطابقة بالكامل مع مبادئ المساواة والمسؤوليات المشتركة، مؤكدين على أهمية تبني مسلسل تفاوضي منفتح وشفاف ومندمج ويشمل جميع الأطراف.
وفي سياق متصل، اقترح المسؤولون الحكوميون أن يكون الحوار بمراكش حول تسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 تاما ومنتجا من أجل بلورة توصيات جديدة ملموسة وطموحة وتفعيل أجندة ما قبل 2020 وخاصة من خلال تعزيز أداء المقتضيات المؤسساتية القائمة بموجب الاتفاقية.
كما أبرزوا أهمية تحقيق تطور خلال قمة مراكش في ما يتعلق بتحديد مسارات واضحة لبلوغ هدف 100 مليار دولار في السنة للتمويل المناخي في أفق 2020.
من جهة أخرى، نوه الوزراء المجتمعون بدخول اتفاق باريس حيز التنفيذ في الرابع من نونبر المقبل ، مشيدين بالخصوص، بالتصديق السريع على اتفاق باريس من قبل العديد من الأطراف بما فيها أعضاء التجمع الذي يضم البرازيل، والهند، والصين، وجنوب افريقيا، وكذا بالجهود المبذولة من قبل باقي الأطراف في الاتفاقية الأممية مع تشجيعهم على المصادقة على هذا الاتفاق في أقرب وقت ممكن.
وضم هذا الاجتماع كلا من وزيرة البيئة بجنوب افريقيا ايدنا مولوا ، والممثل الخاص للتغير المناخي بالصين كسي زنهوا، ووزير البيئة والغابات والتغير المناخي بالهند أنيل مادهاف داف، والأمين العام المساعد للبيئة والطاقة والعلوم والتكنولوجيا بوزارة الشؤون الخارجية بالبرازيل السفير أنطونيو ماركوند.
يشار إلى أن هذا الاجتماع عقد على هامش أشغال اللقاء الوزاري التمهيدي لمؤتمر « كوب22 » الذي سيقام غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء بالمدينة الحمراء بحضور حوالي 400 مشارك على رأسهم وزراء من ثمانين بلدا، إلى جانب ممثلين عن الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ.
وأكدت الدول المذكورة من خلال الاعلان المشترك الصادر في أعقاب هذا الاجتماع المغلق، الذي حضره وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ورئيس مؤتمر « كوب22 » صلاح الدين مزوار ، والوزير المصري وائل أبو المجد بإسم المؤتمر الوزاري الافريقي للبيئة، بصفتهما ملاحظين، على أهمية مؤتمر مراكش حول التغيرات المناخية الذي يشكل مرحلة جد هامة في مسلسل تفعيل اتفاق باريس ومحطة جديدة لتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020.
كما جدد الوزراء التزامهم بالعمل مع جميع الأطراف في مؤتمر « كوب22 » للتوصل الى تفاهم وإلتقائية أفضل حول القضايا الرئيسية المتعلقة بتفعيل اتفاق باريس، معبرين عن ثقتهم في تحقيق مزيد من التقدم الملموس في ما يتعلق بأجندة العمل لما قبل 2020 وأجندة العمل العالمي.
وأوضحوا أنه يتعين أن تكون أشغال تفعيل اتفاق باريس وتسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 متطابقة بالكامل مع مبادئ المساواة والمسؤوليات المشتركة، مؤكدين على أهمية تبني مسلسل تفاوضي منفتح وشفاف ومندمج ويشمل جميع الأطراف.
وفي سياق متصل، اقترح المسؤولون الحكوميون أن يكون الحوار بمراكش حول تسريع تفعيل أجندة ما قبل 2020 تاما ومنتجا من أجل بلورة توصيات جديدة ملموسة وطموحة وتفعيل أجندة ما قبل 2020 وخاصة من خلال تعزيز أداء المقتضيات المؤسساتية القائمة بموجب الاتفاقية.
كما أبرزوا أهمية تحقيق تطور خلال قمة مراكش في ما يتعلق بتحديد مسارات واضحة لبلوغ هدف 100 مليار دولار في السنة للتمويل المناخي في أفق 2020.
من جهة أخرى، نوه الوزراء المجتمعون بدخول اتفاق باريس حيز التنفيذ في الرابع من نونبر المقبل ، مشيدين بالخصوص، بالتصديق السريع على اتفاق باريس من قبل العديد من الأطراف بما فيها أعضاء التجمع الذي يضم البرازيل، والهند، والصين، وجنوب افريقيا، وكذا بالجهود المبذولة من قبل باقي الأطراف في الاتفاقية الأممية مع تشجيعهم على المصادقة على هذا الاتفاق في أقرب وقت ممكن.
وضم هذا الاجتماع كلا من وزيرة البيئة بجنوب افريقيا ايدنا مولوا ، والممثل الخاص للتغير المناخي بالصين كسي زنهوا، ووزير البيئة والغابات والتغير المناخي بالهند أنيل مادهاف داف، والأمين العام المساعد للبيئة والطاقة والعلوم والتكنولوجيا بوزارة الشؤون الخارجية بالبرازيل السفير أنطونيو ماركوند.
يشار إلى أن هذا الاجتماع عقد على هامش أشغال اللقاء الوزاري التمهيدي لمؤتمر « كوب22 » الذي سيقام غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء بالمدينة الحمراء بحضور حوالي 400 مشارك على رأسهم وزراء من ثمانين بلدا، إلى جانب ممثلين عن الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22