التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
جندي يطلق النار على زملائه بالحدود الشرقية للمغرب مع الجزائر ويخلف حصيلة ثقلية
نشر في: 19 ديسمبر 2017
لقي ثلاثة جنود مصرعهم يومه الثلاثاء بعد إطلاق النار على جنديين من طرف أحد زملائهما في العمل خلال ساعة مبكرة من صباح هذا اليوم بالمركز العسكري رقم 19 بالشريط الحدودي القريب من مدينة أحفير قبل ان يقدم على الانتحار.
وحسب مصادر متطابقة، فقد كان جندي الذي يبلغ من العمر حوالي 22 سنة مكلفا بحراسة الشريط الحدودي قبل ان يقوم بإطلاق النار على زميلين يشتغلان معه بالمركز المذكور قبل أن يضع حدا لحياته لأسباب لا زالت مجهولة حيث تمت إحالة الجندي المصاب على المستشفى الجامعي محمد السادس في وضع صحي حرج لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الاخيرة.
وقد انتقلت الى عين المكان مختلف المصالح الأمنية من ضباط عسكريين ورجال الدرك، حيث تم فتح تحقيق معمق في هذه النازلة، فيما تم نقل الضحيتين نحو مستودع الأموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
وحسب مصادر متطابقة، فقد كان جندي الذي يبلغ من العمر حوالي 22 سنة مكلفا بحراسة الشريط الحدودي قبل ان يقوم بإطلاق النار على زميلين يشتغلان معه بالمركز المذكور قبل أن يضع حدا لحياته لأسباب لا زالت مجهولة حيث تمت إحالة الجندي المصاب على المستشفى الجامعي محمد السادس في وضع صحي حرج لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الاخيرة.
وقد انتقلت الى عين المكان مختلف المصالح الأمنية من ضباط عسكريين ورجال الدرك، حيث تم فتح تحقيق معمق في هذه النازلة، فيما تم نقل الضحيتين نحو مستودع الأموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
لقي ثلاثة جنود مصرعهم يومه الثلاثاء بعد إطلاق النار على جنديين من طرف أحد زملائهما في العمل خلال ساعة مبكرة من صباح هذا اليوم بالمركز العسكري رقم 19 بالشريط الحدودي القريب من مدينة أحفير قبل ان يقدم على الانتحار.
وحسب مصادر متطابقة، فقد كان جندي الذي يبلغ من العمر حوالي 22 سنة مكلفا بحراسة الشريط الحدودي قبل ان يقوم بإطلاق النار على زميلين يشتغلان معه بالمركز المذكور قبل أن يضع حدا لحياته لأسباب لا زالت مجهولة حيث تمت إحالة الجندي المصاب على المستشفى الجامعي محمد السادس في وضع صحي حرج لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الاخيرة.
وقد انتقلت الى عين المكان مختلف المصالح الأمنية من ضباط عسكريين ورجال الدرك، حيث تم فتح تحقيق معمق في هذه النازلة، فيما تم نقل الضحيتين نحو مستودع الأموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
وحسب مصادر متطابقة، فقد كان جندي الذي يبلغ من العمر حوالي 22 سنة مكلفا بحراسة الشريط الحدودي قبل ان يقوم بإطلاق النار على زميلين يشتغلان معه بالمركز المذكور قبل أن يضع حدا لحياته لأسباب لا زالت مجهولة حيث تمت إحالة الجندي المصاب على المستشفى الجامعي محمد السادس في وضع صحي حرج لتلقي العلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الاخيرة.
وقد انتقلت الى عين المكان مختلف المصالح الأمنية من ضباط عسكريين ورجال الدرك، حيث تم فتح تحقيق معمق في هذه النازلة، فيما تم نقل الضحيتين نحو مستودع الأموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
ملصقات
