تحت شعار " من أجل الانفتاح على الآخر وبيئة نظيفة " وفي سياق التفاعل والمساهمة في حماية البيئة والمجال البحري ، والتحسيس بالمخاطر التي تهدد الموارد الطبيعية ، نظمت جمعية موكادور للصيد بالقصبة يومي السبت و الأحد 29 و 30 دجنبر 2018 بالصويرة مجموعة من الأنشطة التكوينية والتحسيسية ، ومسابقات بعدة فضاءات بالمدينة.

ومن بين هذه الانشطة الحملة التحسيسية التي تمت يوم السبت بشراكة مع أطر جمعية علوم الحياة والأرض، والتي استفادت منها مجموعة من المتمدرسين بالمؤسسات التعليمية بالصويرة ، والأطر التربوية والمهتمين والمتطوعين.

وقد عرفت أوراش التحسيس تجاوبا وإقبالا متميزا قد يكون بسبب ندرة هذا الصنف من الأنشطة التي غابت عن الصويرة رغم أنها مدينة يؤطرها المجال البحري .كما نظمت الجمعية في نفس الإطار يوم أمس الأحد 30 دجنبر، المسابقة الأولى للصيد بالقصبة بشاطئ الصويرة ، والتي عرفت حضور أطر الجمعية والشركاء والمتطوعين والمهتمين بالمجال.

وحسب تصريح بعض المشاركين ، فالمبادرة لقيت استحسانا من قبل المستفيدين والمهتمين بالموضوع ، كما دعوا إلى تكريس المبادرة ، مع التوصية بضرورة الاهتمام بالبيئة البحرية في أفق تنمية مستدامة ، وخصوصا في مدينة كالصويرة التي تعتبر البحر جزاء وامتدادا لها، كما تعد ثرواته من أهم الموارد الطبيعية التي عرفت بها المدينة، والصيد البحري كان ولا يزال مكونا أساسا في تنشيط الاقتصاد المحلي .
تحت شعار " من أجل الانفتاح على الآخر وبيئة نظيفة " وفي سياق التفاعل والمساهمة في حماية البيئة والمجال البحري ، والتحسيس بالمخاطر التي تهدد الموارد الطبيعية ، نظمت جمعية موكادور للصيد بالقصبة يومي السبت و الأحد 29 و 30 دجنبر 2018 بالصويرة مجموعة من الأنشطة التكوينية والتحسيسية ، ومسابقات بعدة فضاءات بالمدينة.

ومن بين هذه الانشطة الحملة التحسيسية التي تمت يوم السبت بشراكة مع أطر جمعية علوم الحياة والأرض، والتي استفادت منها مجموعة من المتمدرسين بالمؤسسات التعليمية بالصويرة ، والأطر التربوية والمهتمين والمتطوعين.

وقد عرفت أوراش التحسيس تجاوبا وإقبالا متميزا قد يكون بسبب ندرة هذا الصنف من الأنشطة التي غابت عن الصويرة رغم أنها مدينة يؤطرها المجال البحري .كما نظمت الجمعية في نفس الإطار يوم أمس الأحد 30 دجنبر، المسابقة الأولى للصيد بالقصبة بشاطئ الصويرة ، والتي عرفت حضور أطر الجمعية والشركاء والمتطوعين والمهتمين بالمجال.

وحسب تصريح بعض المشاركين ، فالمبادرة لقيت استحسانا من قبل المستفيدين والمهتمين بالموضوع ، كما دعوا إلى تكريس المبادرة ، مع التوصية بضرورة الاهتمام بالبيئة البحرية في أفق تنمية مستدامة ، وخصوصا في مدينة كالصويرة التي تعتبر البحر جزاء وامتدادا لها، كما تعد ثرواته من أهم الموارد الطبيعية التي عرفت بها المدينة، والصيد البحري كان ولا يزال مكونا أساسا في تنشيط الاقتصاد المحلي .