جمعية عشاق أولمبيك أسفي تنسحب من رابطة الجمعيات المساندة للقرش المسفيوي
كشـ24
نشر في: 26 فبراير 2014 كشـ24
أعلنت جمعية عشاق أولمبيك آسفي للرأي العام الرياضي بالمدينة، بأنها قررت الانسحاب من رابطة الجمعيات المساندة لأولمبيك آسفي بناءا على قرار أجمع عليه أعضاء الجمعية في اجتماع عقد خصيصا لدراسة هذا الموضوع.
حيث عبرت الجمعية في بيان لها كش24 بنسخة منه، أنه تفاديا لكل فهم خاطئ أو قراءات مغلوطة أو ترويجا لبعض الافتراءات من أيه جهة قد ترى في الانسحاب مسا بمصالحها، وذلك من خلال أن فكرة إنشاء الرابطة هي من وحي جمعيتهم وتأسسيهم وكانت نتيجة مجهودات لأعضاء جمعيتهم الذين كانوا يمنون النفس بلم شمل كل الفصائل وتذويب كل الخلافات خدمة لمصلحة النادي بعيدا عن كل وصولية. وقد اعتبرت الجمعية المذكورة، أنه وبعد أول لقاء تواصلي مع أعضاء المكتب المسير لأولمبيك آسفي اتضح جليا أن هناك بونا شاسعا وتضاربا في الأفكار والآراء بينهم كأعضاء للجمعية وبعض أفراد مكتب الرابطة بذليل أن جمعيتهم أسست على مبدأ راسخ، وهو دعم الفريق ومساندته ماديا ومعنويا دون قيد أو شرط مع محاربة كل من سولت له نفسه التطاول على سمعة النادي، الأمر الذي يتعارض كليا والنهج الذي اتبعته الرابطة المبني على المساندة المشروطة.
وجاء في البيان المذكور، أنه اتضح من خلال تصريحات رئيس الرابطة بأن له طموحات شخصية تتجاوز ما هو محلي والأمور التي تشغل بال الجمهور الرياضي بالمدينة من قبيل دعم الفريق وتأطير المحبين فالرابطة مازالت في مهدها ولا داعي لحرق المراحل، فقد كان من الأجدر أن تبرمج الرابطة مجموعة من اللقاءات التشاورية لصياغة استراتيجية واضحة المعالم من أجل إخراج الفريق من الحالة المقلقة عوض الدخول في صراعات هامشية حول بعض القضايا من قبيل تغيير اسم الفريق ومعارضة إنشاء قناة رقمية OCS.TV والمطالبة بمقر للرابطة ونشر بيانات تضامنية مع بعض الجماهير على حساب جماهير أخرى قد تدخلهم في التطاحنات.
أعلنت جمعية عشاق أولمبيك آسفي للرأي العام الرياضي بالمدينة، بأنها قررت الانسحاب من رابطة الجمعيات المساندة لأولمبيك آسفي بناءا على قرار أجمع عليه أعضاء الجمعية في اجتماع عقد خصيصا لدراسة هذا الموضوع.
حيث عبرت الجمعية في بيان لها كش24 بنسخة منه، أنه تفاديا لكل فهم خاطئ أو قراءات مغلوطة أو ترويجا لبعض الافتراءات من أيه جهة قد ترى في الانسحاب مسا بمصالحها، وذلك من خلال أن فكرة إنشاء الرابطة هي من وحي جمعيتهم وتأسسيهم وكانت نتيجة مجهودات لأعضاء جمعيتهم الذين كانوا يمنون النفس بلم شمل كل الفصائل وتذويب كل الخلافات خدمة لمصلحة النادي بعيدا عن كل وصولية. وقد اعتبرت الجمعية المذكورة، أنه وبعد أول لقاء تواصلي مع أعضاء المكتب المسير لأولمبيك آسفي اتضح جليا أن هناك بونا شاسعا وتضاربا في الأفكار والآراء بينهم كأعضاء للجمعية وبعض أفراد مكتب الرابطة بذليل أن جمعيتهم أسست على مبدأ راسخ، وهو دعم الفريق ومساندته ماديا ومعنويا دون قيد أو شرط مع محاربة كل من سولت له نفسه التطاول على سمعة النادي، الأمر الذي يتعارض كليا والنهج الذي اتبعته الرابطة المبني على المساندة المشروطة.
وجاء في البيان المذكور، أنه اتضح من خلال تصريحات رئيس الرابطة بأن له طموحات شخصية تتجاوز ما هو محلي والأمور التي تشغل بال الجمهور الرياضي بالمدينة من قبيل دعم الفريق وتأطير المحبين فالرابطة مازالت في مهدها ولا داعي لحرق المراحل، فقد كان من الأجدر أن تبرمج الرابطة مجموعة من اللقاءات التشاورية لصياغة استراتيجية واضحة المعالم من أجل إخراج الفريق من الحالة المقلقة عوض الدخول في صراعات هامشية حول بعض القضايا من قبيل تغيير اسم الفريق ومعارضة إنشاء قناة رقمية OCS.TV والمطالبة بمقر للرابطة ونشر بيانات تضامنية مع بعض الجماهير على حساب جماهير أخرى قد تدخلهم في التطاحنات.