نظمت جمعية "دار النجاة" صبيحة تربوية يوم الأحد 12 يناير الجاري، وإستهدفت بالأساس أطفالا وشبابا مشردين يعانون من الإدمان بمختلف تجلياته (مخدرات، كحول، دخان...)، وتضمنت ورشة في الرسم وأنشطة فنية وتربوية وتواصلية أخرى.
نجاة جابر رئيسة الجمعية تحدثت لأخبارنا المغربية عن مسار "دار النجاة" والذي يتجاوز السنة ببضعة أشهر، وعن مكتب مكون من ثماني نساء ورجل واحد، وإعتمادا على إمكانيات ذاتية ومحدودة، يحاول محاربة ظاهرة الإدمان في معناها الواسع (مخدرات، تبغ، أنترنيت...).
نجاة لا تخفي أن محرِّكَي المواطنة والأمومة يشكلان دافعين أساسيين لعمل مجموعتها وسط الإكراهات والصعوبات التي تعترض الجميع، خصوصا إذا علمنا أن مجال عمل الجمعية يتوجه للفئات المهمشة كالأطفال والشباب دون مأوى، والتي يختلط الإدمان لديها بالشذوذ والإنحراف والعنف...
الجمعية تتبع برامج تربوية كإعتمادها صيغة "القرين"، وأيضا من خلال عقد شراكات مع العديد من المؤسسات التعليمية بالمدينة الحمراء
نظمت جمعية "دار النجاة" صبيحة تربوية يوم الأحد 12 يناير الجاري، وإستهدفت بالأساس أطفالا وشبابا مشردين يعانون من الإدمان بمختلف تجلياته (مخدرات، كحول، دخان...)، وتضمنت ورشة في الرسم وأنشطة فنية وتربوية وتواصلية أخرى.
نجاة جابر رئيسة الجمعية تحدثت لأخبارنا المغربية عن مسار "دار النجاة" والذي يتجاوز السنة ببضعة أشهر، وعن مكتب مكون من ثماني نساء ورجل واحد، وإعتمادا على إمكانيات ذاتية ومحدودة، يحاول محاربة ظاهرة الإدمان في معناها الواسع (مخدرات، تبغ، أنترنيت...).
نجاة لا تخفي أن محرِّكَي المواطنة والأمومة يشكلان دافعين أساسيين لعمل مجموعتها وسط الإكراهات والصعوبات التي تعترض الجميع، خصوصا إذا علمنا أن مجال عمل الجمعية يتوجه للفئات المهمشة كالأطفال والشباب دون مأوى، والتي يختلط الإدمان لديها بالشذوذ والإنحراف والعنف...
الجمعية تتبع برامج تربوية كإعتمادها صيغة "القرين"، وأيضا من خلال عقد شراكات مع العديد من المؤسسات التعليمية بالمدينة الحمراء