

مجتمع
جمعية تونسية تدخل على خط قضية خديجة المُغتصبة
على خلفية قضية الاغتصاب الوحشي الذي تعرضت له خديجة، والتي ملأ مغتصبوها جسدها بالاوشام والحروق، وبعد النداءات التي أطلقتها مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدة خديجة، دخلت جمعية تونسية على الخط لتقديم المساعدة للفتاة القاصر.وأعلنت ممثلة الجمعية، ريم بلحاج، على صفحتها الرسمية على موقع الفايس بوك، أنها مستعدة لدفع مصاريف عملية إزالة الأوشام بالتخلي عن مداخيل فيلم وثائقي سيعرض قريبا في تونس.وجاء في تدوينة بلحاج: “بعد الجريمة الفضيعة الي تعرضت لها الطفلة خديجة من المغرب وبما أنو البارطاج والكومنتار وحدو مايعمل شيء قررت أنا ومجموعة من الأصدقاء باش نلقاو حل ونعاونوها في تخفيف الوجيعة”.كما أكدت أن مختصا تونسيا في إزالة الأوشام سيقدم يد المساعدة، قائلة: “وبالفعل الصديق فواز، صاحب مدرسة لوضع وإزالة الوشم، نجم يتحصل على والد الطفلة وباش يقوم بإزالة كل التشويهات اللي على بدنها”.وفيما يخص التكاليف قالت بلحاج: “قعدت مشكلة تكاليف سفرها هي وعايلتها من المغرب لتونس، وهذي باش نتكفل بيها أنا ان شاء الله من خلال عرض لفيلم وثائقي في المركب الجموسي، والمداخيل الكل باش تكون لتأمين السفر، المطلوب من أصدقائي في صفاقس الحضور من أجل إنقاذ ما تبقى من نفسية هذه الطفلة”.
على خلفية قضية الاغتصاب الوحشي الذي تعرضت له خديجة، والتي ملأ مغتصبوها جسدها بالاوشام والحروق، وبعد النداءات التي أطلقتها مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدة خديجة، دخلت جمعية تونسية على الخط لتقديم المساعدة للفتاة القاصر.وأعلنت ممثلة الجمعية، ريم بلحاج، على صفحتها الرسمية على موقع الفايس بوك، أنها مستعدة لدفع مصاريف عملية إزالة الأوشام بالتخلي عن مداخيل فيلم وثائقي سيعرض قريبا في تونس.وجاء في تدوينة بلحاج: “بعد الجريمة الفضيعة الي تعرضت لها الطفلة خديجة من المغرب وبما أنو البارطاج والكومنتار وحدو مايعمل شيء قررت أنا ومجموعة من الأصدقاء باش نلقاو حل ونعاونوها في تخفيف الوجيعة”.كما أكدت أن مختصا تونسيا في إزالة الأوشام سيقدم يد المساعدة، قائلة: “وبالفعل الصديق فواز، صاحب مدرسة لوضع وإزالة الوشم، نجم يتحصل على والد الطفلة وباش يقوم بإزالة كل التشويهات اللي على بدنها”.وفيما يخص التكاليف قالت بلحاج: “قعدت مشكلة تكاليف سفرها هي وعايلتها من المغرب لتونس، وهذي باش نتكفل بيها أنا ان شاء الله من خلال عرض لفيلم وثائقي في المركب الجموسي، والمداخيل الكل باش تكون لتأمين السفر، المطلوب من أصدقائي في صفاقس الحضور من أجل إنقاذ ما تبقى من نفسية هذه الطفلة”.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

