جمعية المصوريين الصحفيين بجهة مراكش آسفي تشيد بجهود رجال الأمن لاعتقال معتدي على مصور صحفي
كشـ24
نشر في: 17 سبتمبر 2016 كشـ24
عبر رئيس جمعية المصوريين الصحفيين بجهة مراكش آسفي، عبد الله الحلوي، عن إشادة الجمعية بالجهود التي بدلها رجال الأمن بمراكش لاعتقال المتهمين بالإعتداء على مصور صحفي بواسطة السلاح الأبيض.
وكان مصدر أمني أفاد أن عناصر الأمن بمراكش تمكنت من اعتقال أحد المتهمين بالإعتداء بواسطة السلاح الأبيض على مصور صحفي فيما لايزال البحث جاريا لتوقيفه شريكه.
وأوضح مصدر أمني، أنه في إطار الشكاية التي سبق أن تقدم بها لدى مصالح الأمن بمراكش أحد المصورين الصحفيين في شأن تعرضه للإعتداء بالضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض من طرف شخصين مجهولين في غضون الشهر الجاري ، والتي شكلت موضوع مقالات بصفحات مجموعة من المنابر الإعلامية، فقد قامت مصالح الشرطة القضائية بتحريات موسعة في الموضوع وأبحاث معمقة شملت ظروف وملابسات حادث الإعتداء كما قامت بتتبع عدة مسالك في البحث مع استغلال الوسائل التقنية ، حيث قادت الأبحاث إلى تشخيص هوية الفاعلين وبالتالي إلقاء القبض على أحدهما، فيما لا زال البحث مكثفا لإيقاف شريكه الثاني.
المعني بالأمر تم وضعه تحت الحراسة النظرية لفائدة البحث والتقديم للعدالة بعد الانتهاء من المساطر القانونية بتنسيق مع النيابة العامة المختصة.
عبر رئيس جمعية المصوريين الصحفيين بجهة مراكش آسفي، عبد الله الحلوي، عن إشادة الجمعية بالجهود التي بدلها رجال الأمن بمراكش لاعتقال المتهمين بالإعتداء على مصور صحفي بواسطة السلاح الأبيض.
وكان مصدر أمني أفاد أن عناصر الأمن بمراكش تمكنت من اعتقال أحد المتهمين بالإعتداء بواسطة السلاح الأبيض على مصور صحفي فيما لايزال البحث جاريا لتوقيفه شريكه.
وأوضح مصدر أمني، أنه في إطار الشكاية التي سبق أن تقدم بها لدى مصالح الأمن بمراكش أحد المصورين الصحفيين في شأن تعرضه للإعتداء بالضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض من طرف شخصين مجهولين في غضون الشهر الجاري ، والتي شكلت موضوع مقالات بصفحات مجموعة من المنابر الإعلامية، فقد قامت مصالح الشرطة القضائية بتحريات موسعة في الموضوع وأبحاث معمقة شملت ظروف وملابسات حادث الإعتداء كما قامت بتتبع عدة مسالك في البحث مع استغلال الوسائل التقنية ، حيث قادت الأبحاث إلى تشخيص هوية الفاعلين وبالتالي إلقاء القبض على أحدهما، فيما لا زال البحث مكثفا لإيقاف شريكه الثاني.
المعني بالأمر تم وضعه تحت الحراسة النظرية لفائدة البحث والتقديم للعدالة بعد الانتهاء من المساطر القانونية بتنسيق مع النيابة العامة المختصة.