

جهوي
جمعيات تدق ناقوس الخطر وتحذّر من “ممرّ الموت” بالحوز
نبّهت فعاليات المجتمع المدني ببلدية أمزميز بإقليم الحوز، وعدد من مستعملي المقطع الطرقي الإقليمي رقم 2022 بين أمزميز و تزگـين و دار الجامع على مسافة 15 كيلومترا، من الخطورة الكبيرة التي يشكلها على المواطنين الذين يستعملونها.وانتقد فيسبوكيون في تعليقاتهم على الوضع المتردي للطريق التي تعد طريقا حيوية بين مجاط و أمزميز بإقليم الحوز مشروع أشغال تقوية الطريق، والمندرج في إطار البرنامج الفرعي لحماية الطرق القروية المصنفة الذي تشرف عليه وزارة الفلاحة والصيد البحري ، والذي يروم تقوية الشبكة الطرقية بالإقليم، وربط جماعات دائرة أمزميز التابعة لعمالة الحوز بإقليم شيشاوة.فيسبوكيون عبروا عن غضبهم من رداءة الأشغال وبطئها وما تخلفه من عراقيل وتسبب فيه من حوادث وكانت موضوع عدة شكايات من مهني النقل وفعاليات مدنية تقاطرت على مكتب عامل الحوز، تطالبه من خلالها بالتدخل لإصلاح العيوب الظاهرة على أشغالها وإنقاذ المشروع من الفشل والضياع ولم تغير من واقع الحال شيئا.واعتبر فيسبوكيون أن الوضع المتردي للطريق زاد من حدته "التقدم البطيء للأشغال وما يرافق ذلك من عشوائية في مراحل تقويتها، إضافة إلى اقدام المقاولة النائلة للصفقة على وضع أكوام من التراب على طول جنباتها لمدة تفوق 06 أشهر دون العمل على تسويتها وتسريع وتيرة انجاز أشغالها".
نبّهت فعاليات المجتمع المدني ببلدية أمزميز بإقليم الحوز، وعدد من مستعملي المقطع الطرقي الإقليمي رقم 2022 بين أمزميز و تزگـين و دار الجامع على مسافة 15 كيلومترا، من الخطورة الكبيرة التي يشكلها على المواطنين الذين يستعملونها.وانتقد فيسبوكيون في تعليقاتهم على الوضع المتردي للطريق التي تعد طريقا حيوية بين مجاط و أمزميز بإقليم الحوز مشروع أشغال تقوية الطريق، والمندرج في إطار البرنامج الفرعي لحماية الطرق القروية المصنفة الذي تشرف عليه وزارة الفلاحة والصيد البحري ، والذي يروم تقوية الشبكة الطرقية بالإقليم، وربط جماعات دائرة أمزميز التابعة لعمالة الحوز بإقليم شيشاوة.فيسبوكيون عبروا عن غضبهم من رداءة الأشغال وبطئها وما تخلفه من عراقيل وتسبب فيه من حوادث وكانت موضوع عدة شكايات من مهني النقل وفعاليات مدنية تقاطرت على مكتب عامل الحوز، تطالبه من خلالها بالتدخل لإصلاح العيوب الظاهرة على أشغالها وإنقاذ المشروع من الفشل والضياع ولم تغير من واقع الحال شيئا.واعتبر فيسبوكيون أن الوضع المتردي للطريق زاد من حدته "التقدم البطيء للأشغال وما يرافق ذلك من عشوائية في مراحل تقويتها، إضافة إلى اقدام المقاولة النائلة للصفقة على وضع أكوام من التراب على طول جنباتها لمدة تفوق 06 أشهر دون العمل على تسويتها وتسريع وتيرة انجاز أشغالها".
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

