جمعويون يراسلون والي جهة مراكش آسفي لإشراكهم في حوار إعادة هيكلة دوار شعوف العزوزية
كشـ24
نشر في: 4 أبريل 2017 كشـ24
طالبت جمعيات المجتمع المدني بدوار شعوف العزوزية بمراكش، في رسالة موجهة إلى والي جهة مراكش آسفي بإشراكها في الحوار الخاص بإعادة هيكلة دوارهم، وذلك "حتى تصل بهذا الملف إلى حلول ناجعة ترضي جميع الأطراف وتلبي جل تطلعات الساكنة وترفع من معاناتها".
وجاء هذا المطلب، وفق الرسالة التي توصلت بنسخة منها "كشـ24 "، بعد "تغييب المجتمع المدني في الحوار والاجتماعات المتعلقة بإعادة هيكلة دوار شعوف العزوزية الذي كان له الفضل الكبير في تقدم هذا الملف من خلال مراسلاتكم ومراسلات الجهات المعنية والاجتماعات مع السيد الكاتب العام للولاية ".
وتقول الرسالة، إلى أن "الادارة اكتفت في حواراتها حول هذا الملف مع أشخاص لا يعرفون الكثير حول هذا الملف ولا الخطوات السابقة التي اتخذتها جمعيات المجتمع المدني حتى أوصلت هذا الملف إلى ماهو عليه اليوم بما في ذلك فتح حوار جاد مع والي جهة مراكش آسفي".
وأرجعت رسالة الجمعويين، مطلب إشراكهم في الحوار، إلى كونهم "خائفين من أن يأخذ هذا الملف منحى آخر ان استمر إقصاء المجتمع المدني من المشاركة في الحوار، والاقتصار على أشخاص ليسوا بأكفاء لتحمل عبئ هذا الحوار".
طالبت جمعيات المجتمع المدني بدوار شعوف العزوزية بمراكش، في رسالة موجهة إلى والي جهة مراكش آسفي بإشراكها في الحوار الخاص بإعادة هيكلة دوارهم، وذلك "حتى تصل بهذا الملف إلى حلول ناجعة ترضي جميع الأطراف وتلبي جل تطلعات الساكنة وترفع من معاناتها".
وجاء هذا المطلب، وفق الرسالة التي توصلت بنسخة منها "كشـ24 "، بعد "تغييب المجتمع المدني في الحوار والاجتماعات المتعلقة بإعادة هيكلة دوار شعوف العزوزية الذي كان له الفضل الكبير في تقدم هذا الملف من خلال مراسلاتكم ومراسلات الجهات المعنية والاجتماعات مع السيد الكاتب العام للولاية ".
وتقول الرسالة، إلى أن "الادارة اكتفت في حواراتها حول هذا الملف مع أشخاص لا يعرفون الكثير حول هذا الملف ولا الخطوات السابقة التي اتخذتها جمعيات المجتمع المدني حتى أوصلت هذا الملف إلى ماهو عليه اليوم بما في ذلك فتح حوار جاد مع والي جهة مراكش آسفي".
وأرجعت رسالة الجمعويين، مطلب إشراكهم في الحوار، إلى كونهم "خائفين من أن يأخذ هذا الملف منحى آخر ان استمر إقصاء المجتمع المدني من المشاركة في الحوار، والاقتصار على أشخاص ليسوا بأكفاء لتحمل عبئ هذا الحوار".