جماهير ومكونات “أولمبيك آسفي” متشائمون قبل مواجهة الرجاء البيضاوي في مباراتهم الأخيرة
كشـ24
نشر في: 20 مايو 2014 كشـ24
دخل نادي أولمبيك أسفي دوامة الحسابات الضيقة والتي قد تعصف به إلى النزول إلى القسم الوطني الثاني، حيث أصبح الفريق العبدي ملزما بالحصول وعلى أقل تقدير على نقطة وحيدة، في مقابلته الأخيرة أمام الرجاء البيضاوي، والذي تشكل له هو الآخر هده المقابلة فرصة العمر لتحقيق لقب البطولة.
وعبرت الجمعيات المساندة لأولمبيك أسفي، أن الفريق وضع نفسه في حسابات هو في غنى عنها، بعد دخوله في دوامة السقوط إلى قسم الثاني، وأن ما يعيشه الفريق حاليا، هو تحصيل حاصل لتدبير عشوائي، سعى بعض المسيرين إلى رسمه فوق جسد فريق، ليصبح لقمة سائغة أمام عدد من الفرق، وتحولت عدد من انتداباته إلى مطية لتبادل الاتهامات، جول مدى نزاهتها وصدق المبالغ المالية التي استقطب بها لاعبون لا يمتلكون من الإمكانيات التقنية والفنية مع حجم التعاقدات، في ظل ما يمكن أن يكون قد شاب هذه الانتدابات من اختلالات ساهمت وبشكل كبير في وضع الفريق فوق سكة النتائج السلبية.
جماهير ومحبي الفريق العبدي، باتوا الآن وأكثر من أي وقت مضى يلحون على ضرورة فتح تحقيقات معمقة فيما شاب تدبير الفريق، من عشوائية، وقرارات غير سليمة، تعامل من خلالها المكتب المسير، مما أدى إلى وضع الجماعير ومكونات الفريق العبدي في نفسية مهزوزة، وقلق شديد، على بعد أسبوع واحد فقط من مقابلة العمر أمام الرجاء البيضاوي المنتشي بتفوقه على الحمامة البيضاء بخمسة أهداف لصفر.
اتضح هذا الإخفاق بعدما لم يتمكن أولمبيك آسفي من انتزاع تعادل من خريبكة يضمن له بقاءه في القسم الأول، حين انتهت المباراة التي جمعته بالأولمبيك المحلي برسم الدورة 29 مساء الأحد 18 ماي 2014 بملعب الفوسفاط.
حيث الفريق المضيف كان سباقا للتسجيل بواسطة اللاعب كرادة في الدقيقة 44، قبل تعديل النتيجة بواسطة الايفواري كاسي ماتياس في الدقيقة 86، و أنهى اللاعب البزغودي المباراة بهدف قاتل في الوقت الإضافي 94 للمحليين .
هذه النتيجة جعلت أولمبيك آسفي يغوص في دوامة المجهول منتظرا التوقيع والمصادقة النهائية على صك النزول أمام الرجاء في الدورة 30، في انتظار تعادل أو تعثر للمغرب الفاسي أو أولمبيك خريبكة.
دخل نادي أولمبيك أسفي دوامة الحسابات الضيقة والتي قد تعصف به إلى النزول إلى القسم الوطني الثاني، حيث أصبح الفريق العبدي ملزما بالحصول وعلى أقل تقدير على نقطة وحيدة، في مقابلته الأخيرة أمام الرجاء البيضاوي، والذي تشكل له هو الآخر هده المقابلة فرصة العمر لتحقيق لقب البطولة.
وعبرت الجمعيات المساندة لأولمبيك أسفي، أن الفريق وضع نفسه في حسابات هو في غنى عنها، بعد دخوله في دوامة السقوط إلى قسم الثاني، وأن ما يعيشه الفريق حاليا، هو تحصيل حاصل لتدبير عشوائي، سعى بعض المسيرين إلى رسمه فوق جسد فريق، ليصبح لقمة سائغة أمام عدد من الفرق، وتحولت عدد من انتداباته إلى مطية لتبادل الاتهامات، جول مدى نزاهتها وصدق المبالغ المالية التي استقطب بها لاعبون لا يمتلكون من الإمكانيات التقنية والفنية مع حجم التعاقدات، في ظل ما يمكن أن يكون قد شاب هذه الانتدابات من اختلالات ساهمت وبشكل كبير في وضع الفريق فوق سكة النتائج السلبية.
جماهير ومحبي الفريق العبدي، باتوا الآن وأكثر من أي وقت مضى يلحون على ضرورة فتح تحقيقات معمقة فيما شاب تدبير الفريق، من عشوائية، وقرارات غير سليمة، تعامل من خلالها المكتب المسير، مما أدى إلى وضع الجماعير ومكونات الفريق العبدي في نفسية مهزوزة، وقلق شديد، على بعد أسبوع واحد فقط من مقابلة العمر أمام الرجاء البيضاوي المنتشي بتفوقه على الحمامة البيضاء بخمسة أهداف لصفر.
اتضح هذا الإخفاق بعدما لم يتمكن أولمبيك آسفي من انتزاع تعادل من خريبكة يضمن له بقاءه في القسم الأول، حين انتهت المباراة التي جمعته بالأولمبيك المحلي برسم الدورة 29 مساء الأحد 18 ماي 2014 بملعب الفوسفاط.
حيث الفريق المضيف كان سباقا للتسجيل بواسطة اللاعب كرادة في الدقيقة 44، قبل تعديل النتيجة بواسطة الايفواري كاسي ماتياس في الدقيقة 86، و أنهى اللاعب البزغودي المباراة بهدف قاتل في الوقت الإضافي 94 للمحليين .
هذه النتيجة جعلت أولمبيك آسفي يغوص في دوامة المجهول منتظرا التوقيع والمصادقة النهائية على صك النزول أمام الرجاء في الدورة 30، في انتظار تعادل أو تعثر للمغرب الفاسي أو أولمبيك خريبكة.