ثقافة-وفن

جمال الدبوز: مهرجان مراكش للضحك يلقى نجاحا باهرا


كشـ24 نشر في: 3 يوليو 2017

قال مدير مهرجان مراكش للضحك جمال الدبوز، إن الدورة السابعة لهذه التظاهرة الدولية لقيت نجاحا باهرا على جميع المستويات، وذلك بفضل البرمجة الجيدة والإقبال الكبير للجمهور على متابعة العروض الكوميدية المقدمة.

وأضاف الدبوز عقب الحفل الختامي للمهرجان، المنظم مابين 28 يونيو الماضي و2 يوليوز الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن النسخة السابعة للمهرجان، التي تميزت ببرمجة جيدة، عرفت اقبالا كبيرا للجمهور الذي تابع باستمتاع مختلف العروض بما فيها العرض الخاص بالكوميديين الأفارقة.

وأبرز أن العرض الأول للفكاهيين الأفارقة، الذي قدمت فقراته داخل قاعة غصت جنباتها بجمهور غفير، لقي استحسانا كبيرا من لدن الحاضرين، الذين جاءوا لاكتشاف مستوى الفنانين الكوميديين الأفارقة المنتمين على الخصوص للبلدان الناطقة بالفرنسية.

وأوضح أن إفريقيا تزخر بمواهب كوميدية متميزة يتعين استكشافها، وهو النهج الذي ستعمل اللجنة المنظمة للمهرجان على ترسيخه لابراز هذه المواهب وتأكيد مكانتها في مجال الكوميديا على الساحة العالمية، واصفا الكوميديين الأفارقة، الذين يتوفرون على طاقات مهمة، ب” الظاهرة”.

وأكد كريم الدبوز أن المواهب الافريقية، خاصة تلك المنتمية إلى بلدان افريقيا جنوب الصحراء، تعد واعدة وتتحلى بقدر عال من روح الدعابة ومستوى جيد في كتابة النصوص المعتمدة في العروض التي يقدمونها، مبرزا ضرورة أن يحظى هؤلاء الفنانون بمكانة مميزة على خشبات العروض الدولية.

وأشار مدير المهرجان، بهذه المناسبة، إلى أن دورة هذه السنة تميزت ببرمجة ولأول مرة، عرضين لمسرحيتين حظيتا بمتابعة كبيرة وتصفيقات حارة من لدن الجمهور، ويتعلق الأمر بمسرحية” الهروب الكبير” من تشخيص الثلاثي بول سيري، وبودير، ووحيد، و مسرحية ” جاو جاب” من تأليف محمد الجم واخراج عبد اللطيف دشراوي، والتي كانت آخر فقرات دورة المهرجان.

وبالنسبة للدورات المقبلة، أعرب كريم الدبوز عن الأمل في الانفتاح، على المديين المتوسط والبعيد، على مجالات جديدة من الفكاهة، مشيرا في هذا الصدد، إلى امكانية إدراج الفنانين الكوميديين الناطقين باللغة الانجليزية في الدورة المقبلة.

كما أشار إلى امكانية تعزيز فقرات المهرجان بتنظيم كرنفال خاص بهذه التظاهرة، وذلك من أجل تمكين ساكنة مراكش وزوارها من الاستمتاع أكثر بهذا المهرجان الذي أضحى موعدا سنويا، مضيفا أن هذا الكرنفال يروم، على الخصوص، تمكين المدينة الحمراء من استقطاب عدد أكبر من السياح.

تجدر الإشارة إلى أن الدورة السابعة لمهرجان مراكش للضحك تميزت بتقديم عروض كوميدية فردية و جماعية علاوة على عرض فيلم ومسرحيتين، وذلك بمشاركة فنانين مرموقين في هذا المجال، إلى جانب مواهب جديدة من المغرب وبلدان افريقيا جنوب الصحراء تتطلع إلى بلوغ النجومية واكتساب جمهور عريض من الشغوفين بهذا النوع من الفن عبر العالم.
 

قال مدير مهرجان مراكش للضحك جمال الدبوز، إن الدورة السابعة لهذه التظاهرة الدولية لقيت نجاحا باهرا على جميع المستويات، وذلك بفضل البرمجة الجيدة والإقبال الكبير للجمهور على متابعة العروض الكوميدية المقدمة.

وأضاف الدبوز عقب الحفل الختامي للمهرجان، المنظم مابين 28 يونيو الماضي و2 يوليوز الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن النسخة السابعة للمهرجان، التي تميزت ببرمجة جيدة، عرفت اقبالا كبيرا للجمهور الذي تابع باستمتاع مختلف العروض بما فيها العرض الخاص بالكوميديين الأفارقة.

وأبرز أن العرض الأول للفكاهيين الأفارقة، الذي قدمت فقراته داخل قاعة غصت جنباتها بجمهور غفير، لقي استحسانا كبيرا من لدن الحاضرين، الذين جاءوا لاكتشاف مستوى الفنانين الكوميديين الأفارقة المنتمين على الخصوص للبلدان الناطقة بالفرنسية.

وأوضح أن إفريقيا تزخر بمواهب كوميدية متميزة يتعين استكشافها، وهو النهج الذي ستعمل اللجنة المنظمة للمهرجان على ترسيخه لابراز هذه المواهب وتأكيد مكانتها في مجال الكوميديا على الساحة العالمية، واصفا الكوميديين الأفارقة، الذين يتوفرون على طاقات مهمة، ب” الظاهرة”.

وأكد كريم الدبوز أن المواهب الافريقية، خاصة تلك المنتمية إلى بلدان افريقيا جنوب الصحراء، تعد واعدة وتتحلى بقدر عال من روح الدعابة ومستوى جيد في كتابة النصوص المعتمدة في العروض التي يقدمونها، مبرزا ضرورة أن يحظى هؤلاء الفنانون بمكانة مميزة على خشبات العروض الدولية.

وأشار مدير المهرجان، بهذه المناسبة، إلى أن دورة هذه السنة تميزت ببرمجة ولأول مرة، عرضين لمسرحيتين حظيتا بمتابعة كبيرة وتصفيقات حارة من لدن الجمهور، ويتعلق الأمر بمسرحية” الهروب الكبير” من تشخيص الثلاثي بول سيري، وبودير، ووحيد، و مسرحية ” جاو جاب” من تأليف محمد الجم واخراج عبد اللطيف دشراوي، والتي كانت آخر فقرات دورة المهرجان.

وبالنسبة للدورات المقبلة، أعرب كريم الدبوز عن الأمل في الانفتاح، على المديين المتوسط والبعيد، على مجالات جديدة من الفكاهة، مشيرا في هذا الصدد، إلى امكانية إدراج الفنانين الكوميديين الناطقين باللغة الانجليزية في الدورة المقبلة.

كما أشار إلى امكانية تعزيز فقرات المهرجان بتنظيم كرنفال خاص بهذه التظاهرة، وذلك من أجل تمكين ساكنة مراكش وزوارها من الاستمتاع أكثر بهذا المهرجان الذي أضحى موعدا سنويا، مضيفا أن هذا الكرنفال يروم، على الخصوص، تمكين المدينة الحمراء من استقطاب عدد أكبر من السياح.

تجدر الإشارة إلى أن الدورة السابعة لمهرجان مراكش للضحك تميزت بتقديم عروض كوميدية فردية و جماعية علاوة على عرض فيلم ومسرحيتين، وذلك بمشاركة فنانين مرموقين في هذا المجال، إلى جانب مواهب جديدة من المغرب وبلدان افريقيا جنوب الصحراء تتطلع إلى بلوغ النجومية واكتساب جمهور عريض من الشغوفين بهذا النوع من الفن عبر العالم.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

بينالي البندقية 2025.. افتتاح الجناح المغربي تحت شعار “عمارة الأرض”
تم، الجمعة بمدينة البندقية الإيطالية، افتتاح الجناح المغربي ضمن فعاليات الدورة التاسعة عشرة من المعرض الدولي للعمارة “بينالي البندقية 2025″، الذي تتواصل فعالياته إلى غاية شهر نونبر المقبل، من خلال عرض يحتفي بعمارة الأرض المغربية، ويزاوج بين الحرفية التقليدية والتقنيات المعاصرة. ويحمل المشروع المعروض عنوان “مادة النقوش المتعددة” (Materiae Palimpsest)، وهو من إبداع المهندسين المغربيين الموهوبين، خليل مراد الغيلالي والمهدي بلياسمين، المتوجين في مسابقة وطنية لتصميم وتنفيذ المعرض الوطني في هذا الحدث المرموق. وقد أشرف على افتتاح الجناح رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، المهدي قطبي، بصفته رئيس لجنة التحكيم، وذلك بحضور المفوض العام للجناح المغربي، محمد بن يعقوب. وقد جرى اختيار هذا المشروع من بين خمسة ترشيحات ضمن مسابقة أطلقتها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ووزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة. وتعكس هذه المشاركة المتميزة التزام المملكة، تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس، بدعم وتعزيز مواهبها الإبداعية على الساحة الدولية. ويقدم الجناح المغربي تجربة غامرة في فن البناء بالطين، مسلطا الضوء على استدامته ومرونته وجماليته المتأصلة، من خلال استكشاف الأرض كمادة محلية ومتجددة تكرس مبادئ الاقتصاد الدائري، عبر تقليص النفايات وتعظيم استخدام الموارد على مختلف المستويات. ومن خلال هذا التوجه المتعدد المقاييس، يسعى الجناح المغربي إلى إبراز سبل نقل المعارف وتثمين مفاهيم الاقتصاد الدائري، مبرزا عمارة الأرض كتعبير عن هوية وطنية مستلهمة من تنوع الجغرافيا وثراء الذاكرة الثقافية، مع التأكيد على غنى العمارة الطينية المغربية، وإمكاناتها كخيار مبتكر ومعاصر للبناء. ويطمح مشروع “مادة النقوش المتعددة”، حسب مؤلفيه، إلى إعادة تصور الذكاء الجماعي في فعل البناء، عبر إبراز قدرة العمارة المغربية على الصمود والتكيف في مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية الراهنة. ومن وحي العمارة الطينية العريقة في المغرب، التي طورت عبر قرون تقنيات بناء متفردة تماشيا مع الخصوصيات المحلية، يسعى المعماريان إلى إبراز كيف يمكن استلهام هذه الممارسات التقليدية لتلبية متطلبات الحاضر، مع تسليط الضوء على المردودية المستدامة لهذه المادة. ويشكل المشروع في الآن ذاته تكريما للتقاليد المغربية المتجذرة في النسيج الثقافي الوطني، كما يُحدث حوارا بين الحرفيين التقليديين، حاملي المعرفة الأصيلة، والمعماريين والمهندسين الذين يوظفون أحدث الأدوات، من أجل استكشاف إمكانات صياغة أشكال معمارية جديدة تحافظ على طرق البناء التقليدية وتطورها، مستثمرة في الوقت ذاته التقنيات الرقمية من خلال تجهيزات تفاعلية. ويضم قلب الجناح مجسمات هولوغرامية تجسد حرفيين مغربيين في لحظات اشتغالهم، مستعرضة حركاتهم التقليدية وأدواتهم وموادهم، كما يحتضن الجناح أعمالا فنية للنسيج من توقيع الفنانة المغربية سمية جلال، التي زينت جدران الفضاء الوطني بإبداعاتها. ويَعِدُ مشروع “مادة النقوش المتعددة”، حسب القائمين عليه، بأن يكون استكشافا شيقا وعميقا لعمارة الأرض المغربية، حيث يزاوج بين غنى الماضي وآفاق المستقبل، عبر توظيف تقنيات مستدامة. وقد تم اختيار المشروع عقب المرحلة الأولى من مسابقة معمارية لتصميم وتنفيذ المعرض المغربي ضمن هذا الحدث الفني العالمي، الذي يمثل منصة استراتيجية لإبراز خصوصية وابتكار العمارة المغربية على الصعيد الدولي. ويُجسد المشروع تزاوجا بين التقاليد والابتكار، من خلال تجربة تفاعلية تدعو الزائرين إلى الانغماس في فن البناء بالطين، وإعادة التفكير في مفهوم الذكاء الجماعي. كما يتماشى الجناح المغربي مع الموضوع العام لبينالي البندقية لهذه السنة، والذي يتمحور حول “الذكاء.. طبيعي، اصطناعي، جماعي”، وكذا مع شعار “عمارة الأرض” الذي تم اختياره للجناح المغربي. وتستلهم عمارة الأرض من الممارسات التقليدية المعتمدة على المواد المحلية والمستدامة، لتقدم تصاميم تجمع بين الجمالية والمتانة والتكامل مع المحيطين الطبيعي والثقافي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة