

جهوي
جماعة العطاوية تعاني في صمت
تعاني جماعة العطاوية بإقليم قلعة السراغنة والتي تضم ما يقارب الـ 10 آلاف نسمة، من العديد من المشاكل التي تهدد حياة سكانها، وذلك في ظل غياب المسؤولين الذين لا يبدلون أدنى اهتمام بحالة الجماعة وسكانها.
إحدى أكبر المشاكل التي تواجه الجماعة هي التشوير الطرقي، حيث أن العديد من الشوارع لا يوجد بها أي إشارات توجيهية أو تحذيرية وكذلك ضعف الإشارات الضوئية والمدارات العشوائية مما يؤدي إلى وقوع الحوادث المرورية وخطر الإصابات والوفيات وتعاني الجماعة أيضاً من قلة المساحات الخضراء والحدائق العامة التي يجب الاهتمام بها وصيانتها لكي تكون متنفس لساكنتها.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الأسواق المحلية في الجماعة تعاني من اهتمام غير كافي، حيث تشهد الأسواق انتشار الأوساخ والنفايات والروائح الكريهة، مما يؤثر على الصحة العامة ويضر بالسكان المحليين.
وفي نفس السياق لازال سكان جماعة العطاوية يعانون من الإهمال المستمر والتجاهل من طرف جماعة العطاوية في شخص رئيس الجماعة الأمر الذي يؤدي إلى تفاقم المشاكل وانعدام الثقة بين السكان والمسؤولين. وبهذا الصدد، تطالب ساكنة العطاوية من الجهات المسؤولة ان تستجيب لنداءاتها والتحرك سريعاً للقضاء على هذه المشاكل والقيام بمسؤولياتها تجاه المواطنين والمجتمع بشكل عام بعيدا عن المزايدات والحززات السياسية "هذا معنا هذا ممعناش"
تعاني جماعة العطاوية بإقليم قلعة السراغنة والتي تضم ما يقارب الـ 10 آلاف نسمة، من العديد من المشاكل التي تهدد حياة سكانها، وذلك في ظل غياب المسؤولين الذين لا يبدلون أدنى اهتمام بحالة الجماعة وسكانها.
إحدى أكبر المشاكل التي تواجه الجماعة هي التشوير الطرقي، حيث أن العديد من الشوارع لا يوجد بها أي إشارات توجيهية أو تحذيرية وكذلك ضعف الإشارات الضوئية والمدارات العشوائية مما يؤدي إلى وقوع الحوادث المرورية وخطر الإصابات والوفيات وتعاني الجماعة أيضاً من قلة المساحات الخضراء والحدائق العامة التي يجب الاهتمام بها وصيانتها لكي تكون متنفس لساكنتها.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الأسواق المحلية في الجماعة تعاني من اهتمام غير كافي، حيث تشهد الأسواق انتشار الأوساخ والنفايات والروائح الكريهة، مما يؤثر على الصحة العامة ويضر بالسكان المحليين.
وفي نفس السياق لازال سكان جماعة العطاوية يعانون من الإهمال المستمر والتجاهل من طرف جماعة العطاوية في شخص رئيس الجماعة الأمر الذي يؤدي إلى تفاقم المشاكل وانعدام الثقة بين السكان والمسؤولين. وبهذا الصدد، تطالب ساكنة العطاوية من الجهات المسؤولة ان تستجيب لنداءاتها والتحرك سريعاً للقضاء على هذه المشاكل والقيام بمسؤولياتها تجاه المواطنين والمجتمع بشكل عام بعيدا عن المزايدات والحززات السياسية "هذا معنا هذا ممعناش"
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

