التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
جلطة القلب أثناء العلاقة الجنسية تتطلب التصرف السريع
نشر في: 21 أكتوبر 2017
الرجال أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالجلطة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الجنسية، وفقًا لدراسة علمية أُجريت حديثًا.
إنّ خطر حدوث الوفاة نتيجة الإصابة بالسكتة أو الجلطة القلبية، يزداد إلى أربعة أضعاف عندما تحدث السكتة خلال الممارسة الجنسية. وقد تمَّ تقديم هذه الملاحظة من قبل اختصاصيي القلب الفرنسيين، في دراسة تمَّ الكشف عنها في المؤتمر الأوروبي في برشلونة، إسبانيا.
فقد قام فريق الدكتور شارفيزاديهجان، وهو طبيب القلب في المستشفى الأوروبي "جورج بومبيدو" في باريس، بدراسة الحالة الطبية لحوالى 3028 شخصًا عانوا السكتة القلبية. وبالنسبة لحوالى 246 منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة النشاط الجسدي، وبالنسبة إلى 17 شخصًا منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
الشعور بالإحراج والانزعاج أو عدم الراحة
مع كل دقيقة تمضي من دون رعاية أو عناية تقلل فرص البقاء على قيد الحياة بنسبة 10 في المئة. ووجد الباحثون أنَّ شخصًا واحدًا فقط من بين ثمانية ناجين، حصلت النوبة القلبية أثناء م مارسة العلاقة الجنسية، مقارنة بشخص واحد فقط من بين اثنين في الظروف الأخرى.
وفي واقع الأمر، فإنَّ النوبة التي يشعر بها الشريك، والذي لا يعرف إطلاقًا كيف يتصرف مع الحالة، وكذلك الأمر، الشعور بالإحراج والانزعاج، والإدراك بأنه من دون ملابس، كل هذه الأمور تعني أنَّ الشريك سوف يستغرق وقتًا أطول لطلب المساعدة، أو استدعاء الجيران، أو البدء بإجراءات الإسعافات الأولية، وبناءً عليه فإنّ الرعاية سوف تأتي متأخرة.
وهكذا سوف يستغرق الأمر ضعف الوقت اللازم لرعاية الضحية، وجعل الحالة مستقرة. وفي العادة يتطلب الأمر منذ أن يتوقف القلب والبدء بعملية التدليك ليعود إلى العمل بشكل طبيعي، وإنقاذ الضحية، حوالى 3.1 دقائق من الوقت بالنسبة للمريض في الأوقات الطبيعية العادية، مقارنة مع 8.4 دقائق بالنسبة للشخص الذي يصاب بالنوبة القلبية أثناء ممارسة الجنس.
وفي سياق دراستهم هذه، استغل الأطباء هذا الظرف، للتذكير بأهمية التصرف بسرعة في حالة الإصابة بنوبة قلبية في جميع الظروف والحالات أيًّا كانت.
إنّ خطر حدوث الوفاة نتيجة الإصابة بالسكتة أو الجلطة القلبية، يزداد إلى أربعة أضعاف عندما تحدث السكتة خلال الممارسة الجنسية. وقد تمَّ تقديم هذه الملاحظة من قبل اختصاصيي القلب الفرنسيين، في دراسة تمَّ الكشف عنها في المؤتمر الأوروبي في برشلونة، إسبانيا.
فقد قام فريق الدكتور شارفيزاديهجان، وهو طبيب القلب في المستشفى الأوروبي "جورج بومبيدو" في باريس، بدراسة الحالة الطبية لحوالى 3028 شخصًا عانوا السكتة القلبية. وبالنسبة لحوالى 246 منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة النشاط الجسدي، وبالنسبة إلى 17 شخصًا منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
الشعور بالإحراج والانزعاج أو عدم الراحة
مع كل دقيقة تمضي من دون رعاية أو عناية تقلل فرص البقاء على قيد الحياة بنسبة 10 في المئة. ووجد الباحثون أنَّ شخصًا واحدًا فقط من بين ثمانية ناجين، حصلت النوبة القلبية أثناء م مارسة العلاقة الجنسية، مقارنة بشخص واحد فقط من بين اثنين في الظروف الأخرى.
وفي واقع الأمر، فإنَّ النوبة التي يشعر بها الشريك، والذي لا يعرف إطلاقًا كيف يتصرف مع الحالة، وكذلك الأمر، الشعور بالإحراج والانزعاج، والإدراك بأنه من دون ملابس، كل هذه الأمور تعني أنَّ الشريك سوف يستغرق وقتًا أطول لطلب المساعدة، أو استدعاء الجيران، أو البدء بإجراءات الإسعافات الأولية، وبناءً عليه فإنّ الرعاية سوف تأتي متأخرة.
وهكذا سوف يستغرق الأمر ضعف الوقت اللازم لرعاية الضحية، وجعل الحالة مستقرة. وفي العادة يتطلب الأمر منذ أن يتوقف القلب والبدء بعملية التدليك ليعود إلى العمل بشكل طبيعي، وإنقاذ الضحية، حوالى 3.1 دقائق من الوقت بالنسبة للمريض في الأوقات الطبيعية العادية، مقارنة مع 8.4 دقائق بالنسبة للشخص الذي يصاب بالنوبة القلبية أثناء ممارسة الجنس.
وفي سياق دراستهم هذه، استغل الأطباء هذا الظرف، للتذكير بأهمية التصرف بسرعة في حالة الإصابة بنوبة قلبية في جميع الظروف والحالات أيًّا كانت.
الرجال أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالجلطة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الجنسية، وفقًا لدراسة علمية أُجريت حديثًا.
إنّ خطر حدوث الوفاة نتيجة الإصابة بالسكتة أو الجلطة القلبية، يزداد إلى أربعة أضعاف عندما تحدث السكتة خلال الممارسة الجنسية. وقد تمَّ تقديم هذه الملاحظة من قبل اختصاصيي القلب الفرنسيين، في دراسة تمَّ الكشف عنها في المؤتمر الأوروبي في برشلونة، إسبانيا.
فقد قام فريق الدكتور شارفيزاديهجان، وهو طبيب القلب في المستشفى الأوروبي "جورج بومبيدو" في باريس، بدراسة الحالة الطبية لحوالى 3028 شخصًا عانوا السكتة القلبية. وبالنسبة لحوالى 246 منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة النشاط الجسدي، وبالنسبة إلى 17 شخصًا منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
الشعور بالإحراج والانزعاج أو عدم الراحة
مع كل دقيقة تمضي من دون رعاية أو عناية تقلل فرص البقاء على قيد الحياة بنسبة 10 في المئة. ووجد الباحثون أنَّ شخصًا واحدًا فقط من بين ثمانية ناجين، حصلت النوبة القلبية أثناء م مارسة العلاقة الجنسية، مقارنة بشخص واحد فقط من بين اثنين في الظروف الأخرى.
وفي واقع الأمر، فإنَّ النوبة التي يشعر بها الشريك، والذي لا يعرف إطلاقًا كيف يتصرف مع الحالة، وكذلك الأمر، الشعور بالإحراج والانزعاج، والإدراك بأنه من دون ملابس، كل هذه الأمور تعني أنَّ الشريك سوف يستغرق وقتًا أطول لطلب المساعدة، أو استدعاء الجيران، أو البدء بإجراءات الإسعافات الأولية، وبناءً عليه فإنّ الرعاية سوف تأتي متأخرة.
وهكذا سوف يستغرق الأمر ضعف الوقت اللازم لرعاية الضحية، وجعل الحالة مستقرة. وفي العادة يتطلب الأمر منذ أن يتوقف القلب والبدء بعملية التدليك ليعود إلى العمل بشكل طبيعي، وإنقاذ الضحية، حوالى 3.1 دقائق من الوقت بالنسبة للمريض في الأوقات الطبيعية العادية، مقارنة مع 8.4 دقائق بالنسبة للشخص الذي يصاب بالنوبة القلبية أثناء ممارسة الجنس.
وفي سياق دراستهم هذه، استغل الأطباء هذا الظرف، للتذكير بأهمية التصرف بسرعة في حالة الإصابة بنوبة قلبية في جميع الظروف والحالات أيًّا كانت.
إنّ خطر حدوث الوفاة نتيجة الإصابة بالسكتة أو الجلطة القلبية، يزداد إلى أربعة أضعاف عندما تحدث السكتة خلال الممارسة الجنسية. وقد تمَّ تقديم هذه الملاحظة من قبل اختصاصيي القلب الفرنسيين، في دراسة تمَّ الكشف عنها في المؤتمر الأوروبي في برشلونة، إسبانيا.
فقد قام فريق الدكتور شارفيزاديهجان، وهو طبيب القلب في المستشفى الأوروبي "جورج بومبيدو" في باريس، بدراسة الحالة الطبية لحوالى 3028 شخصًا عانوا السكتة القلبية. وبالنسبة لحوالى 246 منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة النشاط الجسدي، وبالنسبة إلى 17 شخصًا منهم، حصلت النوبة القلبية أثناء ممارسة العلاقة الحميمة.
الشعور بالإحراج والانزعاج أو عدم الراحة
مع كل دقيقة تمضي من دون رعاية أو عناية تقلل فرص البقاء على قيد الحياة بنسبة 10 في المئة. ووجد الباحثون أنَّ شخصًا واحدًا فقط من بين ثمانية ناجين، حصلت النوبة القلبية أثناء م مارسة العلاقة الجنسية، مقارنة بشخص واحد فقط من بين اثنين في الظروف الأخرى.
وفي واقع الأمر، فإنَّ النوبة التي يشعر بها الشريك، والذي لا يعرف إطلاقًا كيف يتصرف مع الحالة، وكذلك الأمر، الشعور بالإحراج والانزعاج، والإدراك بأنه من دون ملابس، كل هذه الأمور تعني أنَّ الشريك سوف يستغرق وقتًا أطول لطلب المساعدة، أو استدعاء الجيران، أو البدء بإجراءات الإسعافات الأولية، وبناءً عليه فإنّ الرعاية سوف تأتي متأخرة.
وهكذا سوف يستغرق الأمر ضعف الوقت اللازم لرعاية الضحية، وجعل الحالة مستقرة. وفي العادة يتطلب الأمر منذ أن يتوقف القلب والبدء بعملية التدليك ليعود إلى العمل بشكل طبيعي، وإنقاذ الضحية، حوالى 3.1 دقائق من الوقت بالنسبة للمريض في الأوقات الطبيعية العادية، مقارنة مع 8.4 دقائق بالنسبة للشخص الذي يصاب بالنوبة القلبية أثناء ممارسة الجنس.
وفي سياق دراستهم هذه، استغل الأطباء هذا الظرف، للتذكير بأهمية التصرف بسرعة في حالة الإصابة بنوبة قلبية في جميع الظروف والحالات أيًّا كانت.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شوفان بالحليب والعسل لوجبة سحور بسيطة ولذيذة
منوعات
منوعات
واتساب يرفع مستوى التفاعل بإدخال خاصية تثبيت الرسائل المتعددة
منوعات
منوعات
حضري طبق سباغيتي بالدجاج وتمتعي بألذ وأشهى إفطار في رمضان
منوعات
منوعات
منصة “إكس” تشهد انخفاضاً بعدد المستخدمين
منوعات
منوعات
اعدي شوربة الدجاج بالجزر والثوم وتمتعي بسحور رمضاني صحي و مفي
منوعات
منوعات
بعد عام من المراجعة.. “ميتا” تحسم الجدل حول كلمة “شهيد”
منوعات
منوعات
إليك طبق البطاطس المحشوة بالجبن جربيها وقدميها على مائدة افطارك
منوعات
منوعات