

حوادث
جلسة خمرية تنتهي بجريمة قتل شنعاء نواحي برشيد
إهتزت ساكنة دوار أولاد علال، جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، فجر اليوم الثلاثاء، على وقع جريمة قتل شنعاء، راحت ضحيتها شابة ثلاثينية، على يد عشيقها.
وحسب المعطيات التي توصل بها كشـ24، فإن المشتبه فيه، المزداد سنة 1974 ٬ كان رفقة الضحية في جلسة خمرية ماجنة، ولأسباب مجهولة حتى الآن، أقدم على توجيه ضربات قاتلة، لعشيقته بواسطة حجر، على مستوى الرأس ليرديها قتيلة على الفور وبعين المكان، ولاذ بالفرار والإختباء في مكان مجهول.
وفور إخطارها بالجريمة، توجهت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، مرفوقين بفرقة من الشرطة العلمية والتقنية، وعناصر الوقاية المدنية، وممثل عن السلطات المحلية، إلى عين المكان قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين في شأن موضوع الجريمة، التي خلفت حالة من الذعر والهلع، في نفوس سكان المنطقة، الذين حجوا بالعشرات، وسط تعزيزات أمنية مكثفة.
وكشفت مصادر كشـ24، أن إنتقال مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية، إلى مكان الجريمة، أفضى إلى الوقوف على وجود قنينات فارغة من النبيذ، وآداة الجريمة٬ وهي عبارة عن حجارة، عثر عليها المحققون بمسرح الجريمة.
وباشرت مصالح درك المركز الترابي حد السوالم، حملات تمشيطية وتطهيرية واسعة، كانت الغاية منها توقيف ومحاصرة المشتبه فيه، بالموازة مع إيداع جثة الضحية مستودع حفظ الجثامين، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات.
إهتزت ساكنة دوار أولاد علال، جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، فجر اليوم الثلاثاء، على وقع جريمة قتل شنعاء، راحت ضحيتها شابة ثلاثينية، على يد عشيقها.
وحسب المعطيات التي توصل بها كشـ24، فإن المشتبه فيه، المزداد سنة 1974 ٬ كان رفقة الضحية في جلسة خمرية ماجنة، ولأسباب مجهولة حتى الآن، أقدم على توجيه ضربات قاتلة، لعشيقته بواسطة حجر، على مستوى الرأس ليرديها قتيلة على الفور وبعين المكان، ولاذ بالفرار والإختباء في مكان مجهول.
وفور إخطارها بالجريمة، توجهت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، مرفوقين بفرقة من الشرطة العلمية والتقنية، وعناصر الوقاية المدنية، وممثل عن السلطات المحلية، إلى عين المكان قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين في شأن موضوع الجريمة، التي خلفت حالة من الذعر والهلع، في نفوس سكان المنطقة، الذين حجوا بالعشرات، وسط تعزيزات أمنية مكثفة.
وكشفت مصادر كشـ24، أن إنتقال مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية، إلى مكان الجريمة، أفضى إلى الوقوف على وجود قنينات فارغة من النبيذ، وآداة الجريمة٬ وهي عبارة عن حجارة، عثر عليها المحققون بمسرح الجريمة.
وباشرت مصالح درك المركز الترابي حد السوالم، حملات تمشيطية وتطهيرية واسعة، كانت الغاية منها توقيف ومحاصرة المشتبه فيه، بالموازة مع إيداع جثة الضحية مستودع حفظ الجثامين، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات.
ملصقات
