جلسات خمرية في العراء ومخدرات وجرائم “كريساج” بلوداية ضواحي مراكش + صور
كشـ24
نشر في: 21 أكتوبر 2016 كشـ24
تعيش ساكنة دوار أولاد اعكيل بجماعة الاوداية ضواحي مراكش في رعب مستمر، وذلك بسبب تجمع مجموعة من المراهقين المنحرفين ليلا، خصوصا بمدخل الدوار الذي أصبح مسرحا لسلسلة من الأحداث الإجرامية، بدء بالجلسات الخمرية التي تكون بعض الضيعات والمزارع مسرحا لها، والتي تنتهي في الشارع الرئيسي للدوار باعتراض سبيل الناس.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن المشادات التي تندلع بين هؤلاء المنحرفين والتي تصل أحيانا درجة استعمال الأسلحة البيضاء والتراشق بالحجارة، تبث حالة من الرعب في أوساط الساكنة التي لا يسلم بعضها من هاته الواجهات مثلما وقع حينما اخترقت الحجارة على حين غرة زجاج نوافد منزل أحد المواطنين ما تسبب في حالة من الرعب في أوساط أطفاله، وفي نفس الأسبوع تعرض صاحب محل تجاري مجاور للمنزل المذكور لاعتداء نتج عنه تحطيم زجاج المحل وتكسير رفوف واجهته الأمامية، حيث تحول ملتقى الطرق بأولاد اعكيل لنقطة سوداء بامتياز.
وأشارت مصادرنا، إلى أن هذا الوضع الذي وصفته بالمنفلت راجع إلى مجموعة من العوامل في مقدمتها التسيب وغياب دوريات أمنية للدرك الملكي وانتشار المخدرات و"الماحيا" التي صارت في متناول الشباب بفعل وجود بعض "البزانسة" الذين ينشطون بالدوار المذكور أو بمحيطه.
تعيش ساكنة دوار أولاد اعكيل بجماعة الاوداية ضواحي مراكش في رعب مستمر، وذلك بسبب تجمع مجموعة من المراهقين المنحرفين ليلا، خصوصا بمدخل الدوار الذي أصبح مسرحا لسلسلة من الأحداث الإجرامية، بدء بالجلسات الخمرية التي تكون بعض الضيعات والمزارع مسرحا لها، والتي تنتهي في الشارع الرئيسي للدوار باعتراض سبيل الناس.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن المشادات التي تندلع بين هؤلاء المنحرفين والتي تصل أحيانا درجة استعمال الأسلحة البيضاء والتراشق بالحجارة، تبث حالة من الرعب في أوساط الساكنة التي لا يسلم بعضها من هاته الواجهات مثلما وقع حينما اخترقت الحجارة على حين غرة زجاج نوافد منزل أحد المواطنين ما تسبب في حالة من الرعب في أوساط أطفاله، وفي نفس الأسبوع تعرض صاحب محل تجاري مجاور للمنزل المذكور لاعتداء نتج عنه تحطيم زجاج المحل وتكسير رفوف واجهته الأمامية، حيث تحول ملتقى الطرق بأولاد اعكيل لنقطة سوداء بامتياز.
وأشارت مصادرنا، إلى أن هذا الوضع الذي وصفته بالمنفلت راجع إلى مجموعة من العوامل في مقدمتها التسيب وغياب دوريات أمنية للدرك الملكي وانتشار المخدرات و"الماحيا" التي صارت في متناول الشباب بفعل وجود بعض "البزانسة" الذين ينشطون بالدوار المذكور أو بمحيطه.