حوادث
جريمة قتل رابعة في آسفي في ظرف أقل من شهر ونشطاء يدقون ناقوس الخطر
اهتز بدوار العجامنة التابع للجماعة القروية حد احرارة بإقليم أسفي يومه الثلاثاء فاتح يونيو، على وقع جريمة قتل بشعة، تعتبر الرابعة باقليم آسفي، في ظرف اقل من شهر، ما جهل نشطاء وحقوقيين يدقون ناقوس الخطر، بسبب تفشي هذا النوع الخطير من الجرائم الماسة بالحق في الحياة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن شابا في العشرينات من عمره يرجح انه يعاني من اضطرابات عقلية، أقدم على توجيه ضربات لزوجة أخيه بواسطة ساطور، ما تسبب في مقتلها على الفور، تاركة وراءها ثلاثة أطفال يتامى.وقد خلقت الجريمة الجديدة حالة من الاستياء والشعور بعدم الامان في اقليم آسفي الذي يشهد منذ اسابيع، تسجيل جرائم قتل متتالية، كان من ابرزها مقتل شاب بطريقة استعراضية خطيرة تم توثيقها بالفيديو، وجريمة مقتل ضابط شرطة بطعنات غادرة من الخلف من طرف بائع متلاشيات علما ان جمازة الاخيرة تزامت مع العثور على جثة مفصولة الرأس قرب الميناء.وتنتظر ساكنة آسفي تحركا أمنيا وازنا من أجل القضاء على أوكار الاتجار في المخدرات، التي تساهم بشكل كبير في مظاهر الانحراف وتفشي مختلف انواع الجريمة، وسط دعوات من نشطاء وحقوقيين، بتظافر جهود مختلف المتدخلين، للمساهمة في وضع حد لهذه الظواهر كل من موقعه، بدل إنتظار المقاربة الامنية، التي قد لا تكون الحل الوحيد القادر على وقف النزيف.
اهتز بدوار العجامنة التابع للجماعة القروية حد احرارة بإقليم أسفي يومه الثلاثاء فاتح يونيو، على وقع جريمة قتل بشعة، تعتبر الرابعة باقليم آسفي، في ظرف اقل من شهر، ما جهل نشطاء وحقوقيين يدقون ناقوس الخطر، بسبب تفشي هذا النوع الخطير من الجرائم الماسة بالحق في الحياة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن شابا في العشرينات من عمره يرجح انه يعاني من اضطرابات عقلية، أقدم على توجيه ضربات لزوجة أخيه بواسطة ساطور، ما تسبب في مقتلها على الفور، تاركة وراءها ثلاثة أطفال يتامى.وقد خلقت الجريمة الجديدة حالة من الاستياء والشعور بعدم الامان في اقليم آسفي الذي يشهد منذ اسابيع، تسجيل جرائم قتل متتالية، كان من ابرزها مقتل شاب بطريقة استعراضية خطيرة تم توثيقها بالفيديو، وجريمة مقتل ضابط شرطة بطعنات غادرة من الخلف من طرف بائع متلاشيات علما ان جمازة الاخيرة تزامت مع العثور على جثة مفصولة الرأس قرب الميناء.وتنتظر ساكنة آسفي تحركا أمنيا وازنا من أجل القضاء على أوكار الاتجار في المخدرات، التي تساهم بشكل كبير في مظاهر الانحراف وتفشي مختلف انواع الجريمة، وسط دعوات من نشطاء وحقوقيين، بتظافر جهود مختلف المتدخلين، للمساهمة في وضع حد لهذه الظواهر كل من موقعه، بدل إنتظار المقاربة الامنية، التي قد لا تكون الحل الوحيد القادر على وقف النزيف.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث