استفاق سكان أحد الدواوير التابعة لجماعة المربوح بقلعة السراغنة أمس الجمعة 21 اكتوبر الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها مستخدم بمعصرة للزيتون يدعى "ع، ع".
الضحية تم حرقه أو حرق جثته دون رحمة أو شفقة على طريقة حرب العصابات، وقد حل رجال الدرك والسلطات و رجال المعمل الجنائي للتحقيق في الأمر الذي لم تتبين تفاصيله بعد ولا دوافعه.
المعصرة افتتحت مؤخرا في ملكية مهاجر من أبناء المنطقة، وخلفت الجريمة موجة من الغضب والهستيريا وسط أفراد عائلة الضحية وخصوصا من النساء، وتجمهر العديد من أبناء المنطقة أمام مكان الجريمة.
وتعتبر المعاصر التي انتشرت كالفطر بالاقليم دون دفاتر تحملات ولا قوانين منظمة من المشاكل التي يضاف الى مخلفاتها البيئية، مخلفات من السلوكات الشاذة والتي تجمع من ضمنها المخدرات، بل وتتحول ليلا الى محلات من نوع آخر.
استفاق سكان أحد الدواوير التابعة لجماعة المربوح بقلعة السراغنة أمس الجمعة 21 اكتوبر الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها مستخدم بمعصرة للزيتون يدعى "ع، ع".
الضحية تم حرقه أو حرق جثته دون رحمة أو شفقة على طريقة حرب العصابات، وقد حل رجال الدرك والسلطات و رجال المعمل الجنائي للتحقيق في الأمر الذي لم تتبين تفاصيله بعد ولا دوافعه.
المعصرة افتتحت مؤخرا في ملكية مهاجر من أبناء المنطقة، وخلفت الجريمة موجة من الغضب والهستيريا وسط أفراد عائلة الضحية وخصوصا من النساء، وتجمهر العديد من أبناء المنطقة أمام مكان الجريمة.
وتعتبر المعاصر التي انتشرت كالفطر بالاقليم دون دفاتر تحملات ولا قوانين منظمة من المشاكل التي يضاف الى مخلفاتها البيئية، مخلفات من السلوكات الشاذة والتي تجمع من ضمنها المخدرات، بل وتتحول ليلا الى محلات من نوع آخر.