

سياسة
جدل في جهة درعة ـ تافيلالت..التجمعي هرو أبرو يمنع “لايفات” المجلس
قرر هرو أبرو، الرئيس التجمعي لمجلس جهة درعة ـ تافيلالت، منع "اللايفات" التي اعتدا الشوباني، الرئيس السابق للمجلس عن حزب العدالة والتنمية بثها، في الصفحة الرسمية للمجلس. وكان هذا القرار من أولى القرارات التي اتخذها الرئيس الجديد للمجلس، وسط انتقادات لفعاليات في الجهة تتهمه بمحاولة حجب المعلومة عن ساكنة الجهة.وكانت أصوات قد ارتفعت في المجلس السابق الذي عرف حالة "بلوكاج" استمرت لسنوات بين الرئيس السابق والمعارضة، للمطالبة بحجب "البث المباشر" لأشغال دورات المجلس، لأنها، بحسب تعبيرهم، تساهم في المزيد من الاحتقان، وتؤدي إلى الرفع من منسوب "المزايدات" بين الأطراف المتصارعة.ودافع الرئيس السابق، من جانبه، على أهمية هذا البث المباشر لمجريات جلسات المجلس، معتبرا بأنها تساهم في تنوير الرأي العام بالجهة، وتكشف ما يسميه بمناورات المعارضة التي يتهمها بالوقوف ضد مشاريع تنموية كبرى للجهة، وذلك برفضها التصويت لفائدتها.وقال برو أهرو، الرئيس الجديد للمجلس، إن المجلس سيعمل على إيصال المعلومات المفيدة للساكنة. وذكر بأنه لا يريد للمجلس الجديد أن يسقط في "الشعبوية"، وبأنه يريد أن يمد الساكنة بالمعلومة المضبوطة وتجنب المزايدات، وذلك حتى يتأتى للمجلس الانكباب على المشاكل الحقيقية التي تخص التنمية.
قرر هرو أبرو، الرئيس التجمعي لمجلس جهة درعة ـ تافيلالت، منع "اللايفات" التي اعتدا الشوباني، الرئيس السابق للمجلس عن حزب العدالة والتنمية بثها، في الصفحة الرسمية للمجلس. وكان هذا القرار من أولى القرارات التي اتخذها الرئيس الجديد للمجلس، وسط انتقادات لفعاليات في الجهة تتهمه بمحاولة حجب المعلومة عن ساكنة الجهة.وكانت أصوات قد ارتفعت في المجلس السابق الذي عرف حالة "بلوكاج" استمرت لسنوات بين الرئيس السابق والمعارضة، للمطالبة بحجب "البث المباشر" لأشغال دورات المجلس، لأنها، بحسب تعبيرهم، تساهم في المزيد من الاحتقان، وتؤدي إلى الرفع من منسوب "المزايدات" بين الأطراف المتصارعة.ودافع الرئيس السابق، من جانبه، على أهمية هذا البث المباشر لمجريات جلسات المجلس، معتبرا بأنها تساهم في تنوير الرأي العام بالجهة، وتكشف ما يسميه بمناورات المعارضة التي يتهمها بالوقوف ضد مشاريع تنموية كبرى للجهة، وذلك برفضها التصويت لفائدتها.وقال برو أهرو، الرئيس الجديد للمجلس، إن المجلس سيعمل على إيصال المعلومات المفيدة للساكنة. وذكر بأنه لا يريد للمجلس الجديد أن يسقط في "الشعبوية"، وبأنه يريد أن يمد الساكنة بالمعلومة المضبوطة وتجنب المزايدات، وذلك حتى يتأتى للمجلس الانكباب على المشاكل الحقيقية التي تخص التنمية.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

