

مجتمع
جدري لـ”كشـ24″ : السوق الموسمية لعيد الأضحى يقدر رقم معاملاتها بـ 4 مليارات
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد العديد من المهن الموسمية في مختلف أنحاء المغرب انتعاشا ملحوظا، حيث يعتبر هذا العيد فرصة كبيرة للشباب ولذوي الدخل المحدود لكسب دخل إضافي وتلبية احتياجاتهم الاقتصادية، وتتنوع هذه المهن وتتباين، لكن جميعها مرتبط بالتقاليد والعادات المتبعة خلال هذه المناسبة الدينية الهامة.
وفي هذا السياق أوضح الخبير الاقتصادي محمد جدري في تصريحه لـ"كشـ24"، أن فترة عيد الأضحى أصبحت سوقا استهلاكية بامتياز، مما يساهم في بروز مجموعة من المهن الموسمية، وتشمل هذه المهن بيع الأضاحي والفحم، والجزارة، وبيع الخضر والفواكه، وكذلك بيع الأواني المستعملة خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى إنشاء مايطلق عليه "فندق الخروف".
وأضاف جدري، أن هذه المهن الموسمية يخلقها غالبا أشخاص عاطلون عن العمل يسعون لسد رمقهم، أو أشخاص يبحثون عن تعزيز دخلهم بمصدر رزق إضافي، وتعمل هذه المهن الموسمية على توفير العديد من فرص العمل، ورغم كونها مؤقتة، إلا أنها تمكن العديد من الأسر من الحصول على دخل إضافي يساعدهم على تلبية احتياجاتهم لفترة من الزمن، أو أسابيع قليلة بعد عيد الاضحى.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن السوق الموسمية المتعلقة بعيد الأضحى تتمتع برقم معاملات مهم يقدر بثلاثة إلى أربعة مليارات درهم، وذلك بناء على حجم الاستهلاك الذي تستهلكه كل أسرة مغربية.
وأوضح جدري، أن المغاربة يضحون بأكثر من ستة ملايين أضحية، وإذا اعتبرنا أن تكلفة الأضحية تتراوح بين 500 إلى 700 درهم تشمل النقل والجزارة و"فندق الخروف"، فإن هذا يبرز حجم المعاملات الكبير الذي يشهده السوق خلال هذه الفترة، مما يجعله رقما محترما ومؤثرا في الاقتصاد الوطني.
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد العديد من المهن الموسمية في مختلف أنحاء المغرب انتعاشا ملحوظا، حيث يعتبر هذا العيد فرصة كبيرة للشباب ولذوي الدخل المحدود لكسب دخل إضافي وتلبية احتياجاتهم الاقتصادية، وتتنوع هذه المهن وتتباين، لكن جميعها مرتبط بالتقاليد والعادات المتبعة خلال هذه المناسبة الدينية الهامة.
وفي هذا السياق أوضح الخبير الاقتصادي محمد جدري في تصريحه لـ"كشـ24"، أن فترة عيد الأضحى أصبحت سوقا استهلاكية بامتياز، مما يساهم في بروز مجموعة من المهن الموسمية، وتشمل هذه المهن بيع الأضاحي والفحم، والجزارة، وبيع الخضر والفواكه، وكذلك بيع الأواني المستعملة خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى إنشاء مايطلق عليه "فندق الخروف".
وأضاف جدري، أن هذه المهن الموسمية يخلقها غالبا أشخاص عاطلون عن العمل يسعون لسد رمقهم، أو أشخاص يبحثون عن تعزيز دخلهم بمصدر رزق إضافي، وتعمل هذه المهن الموسمية على توفير العديد من فرص العمل، ورغم كونها مؤقتة، إلا أنها تمكن العديد من الأسر من الحصول على دخل إضافي يساعدهم على تلبية احتياجاتهم لفترة من الزمن، أو أسابيع قليلة بعد عيد الاضحى.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن السوق الموسمية المتعلقة بعيد الأضحى تتمتع برقم معاملات مهم يقدر بثلاثة إلى أربعة مليارات درهم، وذلك بناء على حجم الاستهلاك الذي تستهلكه كل أسرة مغربية.
وأوضح جدري، أن المغاربة يضحون بأكثر من ستة ملايين أضحية، وإذا اعتبرنا أن تكلفة الأضحية تتراوح بين 500 إلى 700 درهم تشمل النقل والجزارة و"فندق الخروف"، فإن هذا يبرز حجم المعاملات الكبير الذي يشهده السوق خلال هذه الفترة، مما يجعله رقما محترما ومؤثرا في الاقتصاد الوطني.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

