دين

جداول تفويج لأداء المناسك بيسر..نحو مليوني حاج يقفون غداً بصعيد عرفات


كشـ24 نشر في: 14 يونيو 2024

يقف نحو مليوني حاج يوم غد السبت، التاسع من ذي الحجة، بصعيد عرفات الطاهر، ليؤدوا ركن الحج الأعظم. ودعت  وزارة الحج والعمرة السعودية، إلى الاستعداد للتصعيد إلى عرفات الطاهر، وشددت على ضرورة الالتزام بجداول التفويج حرصًا على أداء المناسك بسلاسة ويسر.

كما دعت إلى ضرورة التقيد بحمل بطاقة نسك الخاصة بكل حاج نظامي والتي تعد بمثابة الوثيقة الوحيدة المعتمدة ليتمكن من الدخول، حيث لن يسمح لمن لا يحمل البطاقة بالوصول إلى المشعر الحرام بعرفات، وبقية المشاعر المقدسة.

وكثفت الفرق الأمنية، المشاركة في تنظيم الحج، من حملاتها لتأمين ضيوف الرحمن وضبط المخالفين ممن لا يحملون بطاقة نسك، وسط تجهيزات واستعدادات متكاملة وإجراءات صارمة لراحة الحجيج، وتوظيف التطبيقات الذكية التي تمكن السلطات الأمنية من التمييز بين الحجاج النظامين والمخالفين، إضافة إلى إجراءات أمنية وصحية تنفذها الجهات المختصة السعودية لأول مرة.

وقد استحدثت وزارة الحج والعمرة السعودية بطاقة "نسك" بهدف تيسير تنقلات الحجاج النظاميين بين مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، وتمكين الجهات ذات العلاقة من التعرف على أماكن سكن الحجاج من خلال بطاقة "نسك".

وأكدت السلطات السعودية جاهزية المواقع في المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن خلال موسم حج 1445هـ، وجاهزية قطار المشاعر لنقل ضيوف الرحمن بين المشاعر المقدسة، حيث من المتوقع نقل أكثر من مليوني راكب من خلال أكثر من 2000 رحلة خلال أيام التشغيل الفعلي (7 أيام)، منذ السابع من شهر ذي الحجة.

كما تم الانتهاء من تهيئة مخيمات عرفات المطورة، ورفع جاهزية المساحات الخضراء بصعيد عرفات لتوفير الظل والتخفيف من درجات الحرارة، ومسارات المشاة المهيأة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، ومسار عربات القولف.

يذكر أن صعيد عرفات عبارة عن سهل منبسط به جبل عرفات المسمى بجبل الرحمة الذي يبلغ ارتفاعه (30) متراً، ويمكن الوصول إلى قمته عبر (91) درجة، وبوسطه شاخص طوله (4) أمتار ، فيما يحيط بعرفات قوس من الجبال ووتره وادي عرنة، ويقع على الطريق بين مكة المكرمة والطائف شرقي مكة بنحو (15)كيلو مترًا وعلى بعد (10) كيلومترات من مشعر منى و(6) كيلو مترات من المزدلفة بمساحة تقدر ب (4 . 10) كيلومترات مربعة.

وكان الحجيج قد توافدوا منذ صباح يوم الجمعة (الثامن من ذي الحجة)، إلى مشعر منى لقضاء يوم "التروية" اقتداءً بسنة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم-، ويقع مشعر منى بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة على بُعد 7 كيلو مترات شمال شرق المسجد الحرام.

يقف نحو مليوني حاج يوم غد السبت، التاسع من ذي الحجة، بصعيد عرفات الطاهر، ليؤدوا ركن الحج الأعظم. ودعت  وزارة الحج والعمرة السعودية، إلى الاستعداد للتصعيد إلى عرفات الطاهر، وشددت على ضرورة الالتزام بجداول التفويج حرصًا على أداء المناسك بسلاسة ويسر.

كما دعت إلى ضرورة التقيد بحمل بطاقة نسك الخاصة بكل حاج نظامي والتي تعد بمثابة الوثيقة الوحيدة المعتمدة ليتمكن من الدخول، حيث لن يسمح لمن لا يحمل البطاقة بالوصول إلى المشعر الحرام بعرفات، وبقية المشاعر المقدسة.

وكثفت الفرق الأمنية، المشاركة في تنظيم الحج، من حملاتها لتأمين ضيوف الرحمن وضبط المخالفين ممن لا يحملون بطاقة نسك، وسط تجهيزات واستعدادات متكاملة وإجراءات صارمة لراحة الحجيج، وتوظيف التطبيقات الذكية التي تمكن السلطات الأمنية من التمييز بين الحجاج النظامين والمخالفين، إضافة إلى إجراءات أمنية وصحية تنفذها الجهات المختصة السعودية لأول مرة.

وقد استحدثت وزارة الحج والعمرة السعودية بطاقة "نسك" بهدف تيسير تنقلات الحجاج النظاميين بين مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، وتمكين الجهات ذات العلاقة من التعرف على أماكن سكن الحجاج من خلال بطاقة "نسك".

وأكدت السلطات السعودية جاهزية المواقع في المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن خلال موسم حج 1445هـ، وجاهزية قطار المشاعر لنقل ضيوف الرحمن بين المشاعر المقدسة، حيث من المتوقع نقل أكثر من مليوني راكب من خلال أكثر من 2000 رحلة خلال أيام التشغيل الفعلي (7 أيام)، منذ السابع من شهر ذي الحجة.

كما تم الانتهاء من تهيئة مخيمات عرفات المطورة، ورفع جاهزية المساحات الخضراء بصعيد عرفات لتوفير الظل والتخفيف من درجات الحرارة، ومسارات المشاة المهيأة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، ومسار عربات القولف.

يذكر أن صعيد عرفات عبارة عن سهل منبسط به جبل عرفات المسمى بجبل الرحمة الذي يبلغ ارتفاعه (30) متراً، ويمكن الوصول إلى قمته عبر (91) درجة، وبوسطه شاخص طوله (4) أمتار ، فيما يحيط بعرفات قوس من الجبال ووتره وادي عرنة، ويقع على الطريق بين مكة المكرمة والطائف شرقي مكة بنحو (15)كيلو مترًا وعلى بعد (10) كيلومترات من مشعر منى و(6) كيلو مترات من المزدلفة بمساحة تقدر ب (4 . 10) كيلومترات مربعة.

وكان الحجيج قد توافدوا منذ صباح يوم الجمعة (الثامن من ذي الحجة)، إلى مشعر منى لقضاء يوم "التروية" اقتداءً بسنة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم-، ويقع مشعر منى بين مكة المكرمة ومشعر مزدلفة على بُعد 7 كيلو مترات شمال شرق المسجد الحرام.



اقرأ أيضاً
أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بتطوان وينحر أضحية العيد
أدى أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي أحمد وصاحب السمو الأمير مولاي اسماعيل، يومه السبت 7 يونيو 2025 الموافق لـ 10 ذي الحجة 1446هـ، صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان. وقد غصت جنبات الطريق التي مر منها الموكب الملكي، بحشود المواطنين والمواطنات الذين جاؤوا ليباركوا لأمير المؤمنين العيد السعيد، وهم يهتفون بحياة جلالته ويباركون خطواته.ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، استعرض جلالته تشكيلة من الحرس الملكي أدت التحية. وعقب الصلاة، أبرز الخطيب في خطبة العيد الدلالات الكبيرة لهذا اليوم الجليل الذي جعله الله خاتمة للعشر الأوائل من ذي الحجة المباركة، مبرزا أن عيد الأضحى يعد قربة مباركة، وشعيرة ربانية، وتحفة إيمانية، تعكس وحدة الأمة في إيمانها وشعائرها وقبلتها وتمثل تجليا من تجليات التضامن والتراحم والتكافل الذي هو روح الإسلام وشعاره ومنهاجه الوسطي المعتدل. وبعد أداء صلاة العيد، تقدم للسلام على العاهل المغربي وتهنئته بالعيد السعيد رؤساء البعثات الدبلوماسية الإسلامية المعتمدون بالمغرب، وإثر ذلك، قام الملك بنحر أضحية العيد اقتداء بسنة جده المصطفى عليه أزكى الصلاة والسلام، فيما قام إمام المسجد بنحر الأضحية الثانية. وفي ختام هذه المراسم غادر الملك المسجد عائدا إلى القصر الملكي، في الوقت الذي كانت تدوي فيه طلقات المدفعية تعبيرا عن البهجة بحلول العيد المبارك.
دين

الحجاج يواصلون رمي الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
في ثاني أيام عيد الأضحى يستقبل حجاج بيت الله الحرام اليوم السبت، أول أيام التشريق، حيث يواصلون رمي الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة.ويبقى الحجاج بمشعر مِنى أيام التشريق في أجواء يسودها الأمن والطمأنينة والسكينة، يذكرون الله كثيراً، ويشكرونه أن منَّ عليهم بالحج، حيث يرمون خلالها الجمرات الثلاث، بدءاً بالصغرى ثم الوسطى فالكبرى، كل منها بسبع حصيات، ويختتمون حجهم بطواف الوداع قبيل مغادرتهم مكة المكرمة، سائلين المولى القبول والتيسير.وتشهد منشأة الجمرات إحدى أبرز المشاريع التطويرية التي نفذتها السعودية في المشاعر المقدسة، توافد أعداد كبيرة من الحجاج بطاقة استيعابية تبلغ أكثر من 300 ألف حاج في الساعة.ويأتي ذلك بعدما اكتظت جنبات المسجد الحرام، فجر أمس الجمعة، في أول أيام عيد الأضحي بالحجاج لأداء طواف الإفاضة في أجواء إيمانية.يشار إلى أن الهيئة العامة للعناية بالحرمين كانت عملت على تعقيم وتطهير المسجد الحرام وصحن المطاف والأروقة والساحات قبل قدوم الحجيج وبعد مغادرتهم بيت الله العتيق.كما هيأت المسارات المخصصة لدخول ضيوف الرحمن بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وضعت مسبقا لضمان سلامتهم وراحتهم بالتنسيق والتواصل الفعال والدائم مع جميع الجهات المعنية في المسجد الحرام
دين

حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة
يؤدي حجاج بيت الله الحرام، الجمعة، طواف الإفاضة في المسجد الحرام، أحد أركان الحج الأساسية، وذلك بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت في مزدلفة، ورمي جمرة العقبة الكبرى في مشعر منى. وشهد المسجد الحرام منذ ساعات الصباح الباكر، توافد أعداد كبيرة من الحجاج الذين أدوا النسك في أجواء إيمانية يملؤها الخشوع والطمأنينة، وسط منظومة خدمية متكاملة وفّرتها الجهات المعنية؛ لتيسير أداء الشعائر بيسر وسهولة، وفق تنظيم دقيق وخطط تشغيلية محكمة. وعملت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، على تنظيم حركة الحشود داخل صحن المطاف، والمسارات المخصصة للطواف، إلى جانب تكثيف أعمال النظافة والتعقيم، وتوفير خدمات التوجيه والإرشاد بلغات متعددة، وخدمات الإسعاف والطوارئ على مدار الساعة. ويستكمل الحجاج بعد أداء طواف الإفاضة مناسكهم في مشعر منى خلال أيام التشريق، التي يرمون فيها الجمرات الثلاث، ثم يختتمون حجهم بطواف الوداع قبيل مغادرتهم مكة المكرمة، سائلين الله القبول والتيسير.
دين

الحجاج يؤدون رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى
أدّى الحجاج الجمعة آخر المناسك الكبرى في موسم الحج، وهي شعيرة رمي الجمرات في وادي منى، تزامنا مع أول أيام عيد الأضحى في أنحاء العالم. ومنذ الفجر، شرع أكثر من 1,6 مليون حاج في رمي سبع حصيات على كل من الجدران الثلاثة في وادي منى الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة. وفي اليوم السابق، وقف الحجاج في جبل عرفات الركن الأعظم للحج، وأدّوا الصلاة وقاموا بالدعاء طيلة اليوم، وسط حرارة مرتفعة وصلت إلى 45 درجة مئوية، ما دفع السلطات السعودية إلى دعوتهم للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرا. وبعيد الغروب، توجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد. وشرعوا في جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة. وشهد موسم الحج هذا العام تنفيذ سلسلة من الإجراءات للحدّ من أخطار التعرّض للحرّ الشديد، إلى جانب حملة واسعة لمنع الحج غير النظامي، وسط حضور أمني لافت في مكة المكرمة والمشاعر المحيطة بها.
دين

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة