

مجتمع
جثّتان إحداهما مُقطّعة وسط ثلاجة وأخرى متحللة تستنفران سُلطات أكادير
استفاقت ساكنة حي البحارة/القاطع بأكادير في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 11 أكتوبر الجاري، على وقع العثور على جثتين إحداهما مقطّعة إلى أطراف موضوعة وسط ثلاجة، وأخرى في درجة متقدمة من التحلل، داخل أحد المنازل بالحي المذكور.وأفادت مصادر، بأن رائحة كريهة منبعثة من إحدى الشقق بالحي المذكور، دفعت بالجيران إلى إخطار السلطات المحلية والأمنية، التي حلت فور توصلها بالاخبارية، وقامت بمداهمة البناية بتعليمات من النيابة العامة المختصة، ليتم العثور على جثة شخص في درجة متقدمة من التحلل، وجثة أخرى مقطعة وموضوعة وسط ثلاجة بالشقة نفسها.ورجحت المصادر ذاتها، أن يكون السبب المفترض للجريمة، شجار خلال جلسة خمرية، تحول إلى جريمة قتل.وفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان، الشرطة العلمية والتقنية التابعة لولاية أمن أكادير، وقامت بمعاينة مسرح الجريمة ونقل الجثث إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، قصد إخضاعهما للتشريح الطبي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة كافة أسباب الوفاة، فيما باشرت السلطات الأمنية تحرياتها لفك لغز هذه الجريمة البشعة، من خلال الاستماع إلى الجيران.
استفاقت ساكنة حي البحارة/القاطع بأكادير في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 11 أكتوبر الجاري، على وقع العثور على جثتين إحداهما مقطّعة إلى أطراف موضوعة وسط ثلاجة، وأخرى في درجة متقدمة من التحلل، داخل أحد المنازل بالحي المذكور.وأفادت مصادر، بأن رائحة كريهة منبعثة من إحدى الشقق بالحي المذكور، دفعت بالجيران إلى إخطار السلطات المحلية والأمنية، التي حلت فور توصلها بالاخبارية، وقامت بمداهمة البناية بتعليمات من النيابة العامة المختصة، ليتم العثور على جثة شخص في درجة متقدمة من التحلل، وجثة أخرى مقطعة وموضوعة وسط ثلاجة بالشقة نفسها.ورجحت المصادر ذاتها، أن يكون السبب المفترض للجريمة، شجار خلال جلسة خمرية، تحول إلى جريمة قتل.وفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان، الشرطة العلمية والتقنية التابعة لولاية أمن أكادير، وقامت بمعاينة مسرح الجريمة ونقل الجثث إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، قصد إخضاعهما للتشريح الطبي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة كافة أسباب الوفاة، فيما باشرت السلطات الأمنية تحرياتها لفك لغز هذه الجريمة البشعة، من خلال الاستماع إلى الجيران.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

