

مجتمع
جثة في الكيس بـ”واد المالح” بفاس.. الشرطة تفك لغز الجريمة
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس متابعة شقيق الضحية الذي عثر على جثته داخل كيس في "واد المالح" بالقرب من حي بندباب الشعبي، وقرر إحالته على السجن المحلي بوركايز في انتظار مواصلة جلسات التحقيق معه في الملف الذي يواجه فيه تهما لها علاقة بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإخفاء معالم الجريمة.وأشارت المصادر إلى أن عناصر الشرطة القضائية المكلفة بالتحقيق في هذه النازلة التي هزت الساكنة المحلية تمكنت في ظرف وجيز من فك لغز الوفاة، وتبين بأن الأمر يتعلق بجريمة، حيث تم إخفاء جثة الضحية، وهو في عقده، السادس، في كيس وتم التخلص منها في منطقة خلاء.وأوردت المصادر بأن التحريات والأبحاث التي باشرتها الشرطة مكنت من توقيف شقيق الضحية، وهو في عقده السابع من العمر. وأظهر التحقيق معه أنه هو من يقف وراء ارتكاب الجريمة المرعبة، بسبب خلاف حول الإرث، وأحقية كل منهما في استغلال طابق في منزل يقطنان بها. وهوى الجاني على الضحية بآلة حادة على رأسه، مما أدى إلى سقوطه أرضا. وواصل الاعتداء عليه غلى أن لفظ أنفاسه. وعمد إلى وضعه في كيس، وقام باستغلال جنحة الظلام للتخلص من الكيس. وعمد إلى رميه إلى منطقة خلاء.وعثر مواطنون أياما بعد ذلك على الكيس وبداخله جثة الضحية في طور التحلل. وخلق هذا الحادث هزة في المنطقة، بينما أسفر استنفار السلطات الأمنية عن الوصول إلى الجاني.
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس متابعة شقيق الضحية الذي عثر على جثته داخل كيس في "واد المالح" بالقرب من حي بندباب الشعبي، وقرر إحالته على السجن المحلي بوركايز في انتظار مواصلة جلسات التحقيق معه في الملف الذي يواجه فيه تهما لها علاقة بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإخفاء معالم الجريمة.وأشارت المصادر إلى أن عناصر الشرطة القضائية المكلفة بالتحقيق في هذه النازلة التي هزت الساكنة المحلية تمكنت في ظرف وجيز من فك لغز الوفاة، وتبين بأن الأمر يتعلق بجريمة، حيث تم إخفاء جثة الضحية، وهو في عقده، السادس، في كيس وتم التخلص منها في منطقة خلاء.وأوردت المصادر بأن التحريات والأبحاث التي باشرتها الشرطة مكنت من توقيف شقيق الضحية، وهو في عقده السابع من العمر. وأظهر التحقيق معه أنه هو من يقف وراء ارتكاب الجريمة المرعبة، بسبب خلاف حول الإرث، وأحقية كل منهما في استغلال طابق في منزل يقطنان بها. وهوى الجاني على الضحية بآلة حادة على رأسه، مما أدى إلى سقوطه أرضا. وواصل الاعتداء عليه غلى أن لفظ أنفاسه. وعمد إلى وضعه في كيس، وقام باستغلال جنحة الظلام للتخلص من الكيس. وعمد إلى رميه إلى منطقة خلاء.وعثر مواطنون أياما بعد ذلك على الكيس وبداخله جثة الضحية في طور التحلل. وخلق هذا الحادث هزة في المنطقة، بينما أسفر استنفار السلطات الأمنية عن الوصول إلى الجاني.
ملصقات
