

حوادث
جثة ثلاثينية مرمية على قارعة الطريق تستنفر درك الجديدة
عثر زوال يوم أمس الأربعاء، الموافق ل 26 يوليوز الجاري، على جثة شابة في مقتبل العمر، يرجح أنها في الثلاتينيات من عمرها، وذلك على مستوى قارعة مسلك ترابي، غير بعيد من قناة للسقي الفلاحي، أي ما يسمونه أهل البادية بالساقية، المحاذية لإحدى الشركات، الواقعة ضواحي مدينة الجديدة،ووفقا لمصادر كشـ24، فقد عثر على جثة الضحية، من طرف مجموعة من المواطنين والمواطنات، وهي ملطخة بالدماء، على مستوى العنق والصدر، وعليها آثار الضرب والجرح، وعليها ايضا كذلك كدمات على مستوى سائر الجسد، وبجانبها سلاح أبيض، قبل أن يشعروا مصالح مركز درك خميس متوح، سرية وجهوية درك الجديدة، التي هرعت على الفور رفقة ممثل السلطة المحلية، والشرطة العلمية والتقنية، إلى عين المكان، مرفوقين بسيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية.وأضافت المصادر نفسها، أنه في ظل عدم العثور على أية وثيقة تحدد هوية الضحية، لا زالت ظروف وملابسات وحيثيات الواقعة غامضة، في إنتظار رفع البصمات من قبل الشرطة العلمية والتقنية بالجديدة، التي إنتقلت على عجل صوب مكان الواقعة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين وفق كل إختصاص، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بالجديدة،وقد جرى إثر ذلك فتح تحقيق، لفك لغز العثور على الضحية، مع الإشراف على توجيه جثة الشابة، إلى مستودع حفظ الأموات، لإخضاعها للتشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح في القضية، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة الغامضة.
عثر زوال يوم أمس الأربعاء، الموافق ل 26 يوليوز الجاري، على جثة شابة في مقتبل العمر، يرجح أنها في الثلاتينيات من عمرها، وذلك على مستوى قارعة مسلك ترابي، غير بعيد من قناة للسقي الفلاحي، أي ما يسمونه أهل البادية بالساقية، المحاذية لإحدى الشركات، الواقعة ضواحي مدينة الجديدة،ووفقا لمصادر كشـ24، فقد عثر على جثة الضحية، من طرف مجموعة من المواطنين والمواطنات، وهي ملطخة بالدماء، على مستوى العنق والصدر، وعليها آثار الضرب والجرح، وعليها ايضا كذلك كدمات على مستوى سائر الجسد، وبجانبها سلاح أبيض، قبل أن يشعروا مصالح مركز درك خميس متوح، سرية وجهوية درك الجديدة، التي هرعت على الفور رفقة ممثل السلطة المحلية، والشرطة العلمية والتقنية، إلى عين المكان، مرفوقين بسيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية.وأضافت المصادر نفسها، أنه في ظل عدم العثور على أية وثيقة تحدد هوية الضحية، لا زالت ظروف وملابسات وحيثيات الواقعة غامضة، في إنتظار رفع البصمات من قبل الشرطة العلمية والتقنية بالجديدة، التي إنتقلت على عجل صوب مكان الواقعة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين وفق كل إختصاص، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بالجديدة،وقد جرى إثر ذلك فتح تحقيق، لفك لغز العثور على الضحية، مع الإشراف على توجيه جثة الشابة، إلى مستودع حفظ الأموات، لإخضاعها للتشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح في القضية، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة الغامضة.
ملصقات
