مجتمع
جبهة محاربة التطرف تطالب النيابة العامة بمنع الصلاة في قارعة الطريق
وجهت الجبهة الوطنية لمناهضة والتطرف والإرهاب رسالة إلى كل من رئيس النيابة العامة، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، من أجل إصدار دورية تحث على عدم الصلاة في قارعة الطريق والشوارع وسكة الترامواي، حتى لا يتم توقيف السير العادي للحياة العمومية، والتنسيق مع السلطات العمومية لتطبيق هذه الدورية.الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب، عبرت في رسالتها عن قلقها من الحملة الإرهابية المدينة لبعض المحسوبين على تيارات الإسلام السياسي المغربي "حزب العدالة والتنمية، جماعة العدل والإحسان وبعض المجموعات السلفية" من خلال وسائط التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية.وأكدت رسالة الجبهة على أن هذه الحملة تنامت خلال شهر رمضان بإعطائه لبوسا شرقيا وهابيا وإخوانيا لا علاقة له مع الإسلام الوسطي المغربي الذي يجعل من شهر رمضان عيدا من الأعياد الاجتماعية والدينية.وأفادت الرسالة ذاتها أن المتطرفين من الإسلام السياسي المغربي قد انتهزوا دخول شهر رمضان لشن حملة على الحريات الفردية والشخصية في اللباس والمظهر، لتصل بهم الحملات إلى الهجوم على الصحافية نورا الفواري والمؤسسة الإعلامية التي تشتغل بها، لا لشيء، إلا لأنها قامت بواجبها المهني بفضح ممارسات خارج القانون وخارج مظاهر الاستقرار وخارج النظام العام؛ بل وخارج الدين السمح، وكذلك حادثة اعتبار المنشط الإذاعي مومو على أنه عدو للإسلام لأنه تكلم في نفس الموضوع.الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب دقت ناقوس الخطر حيث اعتبرت أن هذه الممارسات غير بريئة وموجهة في شكلها وتوقيتها (عشية ذكرى الأحداث الإجرامية التي هزت الدار البيضاء في 16 ماي 2003)، وكذلك رمزية ذكرى تأسيس مؤسسين الجيش الملكي والأمن الوطني.
وجهت الجبهة الوطنية لمناهضة والتطرف والإرهاب رسالة إلى كل من رئيس النيابة العامة، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، من أجل إصدار دورية تحث على عدم الصلاة في قارعة الطريق والشوارع وسكة الترامواي، حتى لا يتم توقيف السير العادي للحياة العمومية، والتنسيق مع السلطات العمومية لتطبيق هذه الدورية.الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب، عبرت في رسالتها عن قلقها من الحملة الإرهابية المدينة لبعض المحسوبين على تيارات الإسلام السياسي المغربي "حزب العدالة والتنمية، جماعة العدل والإحسان وبعض المجموعات السلفية" من خلال وسائط التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية.وأكدت رسالة الجبهة على أن هذه الحملة تنامت خلال شهر رمضان بإعطائه لبوسا شرقيا وهابيا وإخوانيا لا علاقة له مع الإسلام الوسطي المغربي الذي يجعل من شهر رمضان عيدا من الأعياد الاجتماعية والدينية.وأفادت الرسالة ذاتها أن المتطرفين من الإسلام السياسي المغربي قد انتهزوا دخول شهر رمضان لشن حملة على الحريات الفردية والشخصية في اللباس والمظهر، لتصل بهم الحملات إلى الهجوم على الصحافية نورا الفواري والمؤسسة الإعلامية التي تشتغل بها، لا لشيء، إلا لأنها قامت بواجبها المهني بفضح ممارسات خارج القانون وخارج مظاهر الاستقرار وخارج النظام العام؛ بل وخارج الدين السمح، وكذلك حادثة اعتبار المنشط الإذاعي مومو على أنه عدو للإسلام لأنه تكلم في نفس الموضوع.الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب دقت ناقوس الخطر حيث اعتبرت أن هذه الممارسات غير بريئة وموجهة في شكلها وتوقيتها (عشية ذكرى الأحداث الإجرامية التي هزت الدار البيضاء في 16 ماي 2003)، وكذلك رمزية ذكرى تأسيس مؤسسين الجيش الملكي والأمن الوطني.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع