التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
ثورة في علم البيولوجيا للتعرف على المجرمين من بروتين الشعر
نشر في: 13 سبتمبر 2016
تعلم علماء البيولوجيا الأمريكيون التعرف على هوية الإنسان ليس بناءً على حمضه النووي فحسب بل بناءً على البروتين الذي يتضمنه شعره.
وقال العلماء إن هذا الأمر سيزيد من دقة اختبارات الطب الشرعي، وسيساعد في التعرف على هوية الذين يعثر علماء الآثارعلى رفاتهم أثناء الحفريات.
وقال الباحث (بريد هارت) في مختبر لورنس الوطني الأمريكي في ليفرمور:" إن هذا الأسلوب سيثير ثورة في علم الطب الشرعي، كما هو الحال وقت بدء تطبيق أسلوب تحليل الحمض النووي.
وقال هارت وزملاؤه إن الأسلوب الذي يقترحونه لتحليل البروتين يسمح بالتعرف على هوية الإنسان ليس في الساعات والأيام الأولى بعد موته فحسب، بل وبعد مئات أعوام مرت بعد وفاته أو مقتله. وقد تمكن العلماء حسب هارت من التعرف الناجح على بضعة أشخاص ماتوا منذ 250 عاما.
ويقوم الأسلوب الذي طرحه العلماء على معالجة 185 طفرة في مكونات البروتينات. ومن أجل تحقيق ذلك قام العلماء بحل خصل من الشعر في محاليل خاصة لا تدمر البنية الكيميائية لبروتيناتها، ومن ثم قاموا بتحليل مكونات تلك المحاليل.
ويعمل الفريق برئاسة هارت الآن على تيسير هذا السلوب وجعله أقل سعرا، ما سيسمح باستخدامه أثناء التحقيق في الجرائم وخلال الحفريات الأثرية.
واختبر العلماء فاعلية الأسلوب على 6 أمريكيين بيض وافقوا على اختبار الحمض النووي والبروتين لشعرهم. واستطاع العلماء التعرف على هوية كل منهم، الأمر الذي يفتح آفاقا واسعة للتعرف على هوية المجرمين بناءً على خصلة صغيرة فقط من شعرهم.
وقال العلماء إن هذا الأمر سيزيد من دقة اختبارات الطب الشرعي، وسيساعد في التعرف على هوية الذين يعثر علماء الآثارعلى رفاتهم أثناء الحفريات.
وقال الباحث (بريد هارت) في مختبر لورنس الوطني الأمريكي في ليفرمور:" إن هذا الأسلوب سيثير ثورة في علم الطب الشرعي، كما هو الحال وقت بدء تطبيق أسلوب تحليل الحمض النووي.
وقال هارت وزملاؤه إن الأسلوب الذي يقترحونه لتحليل البروتين يسمح بالتعرف على هوية الإنسان ليس في الساعات والأيام الأولى بعد موته فحسب، بل وبعد مئات أعوام مرت بعد وفاته أو مقتله. وقد تمكن العلماء حسب هارت من التعرف الناجح على بضعة أشخاص ماتوا منذ 250 عاما.
ويقوم الأسلوب الذي طرحه العلماء على معالجة 185 طفرة في مكونات البروتينات. ومن أجل تحقيق ذلك قام العلماء بحل خصل من الشعر في محاليل خاصة لا تدمر البنية الكيميائية لبروتيناتها، ومن ثم قاموا بتحليل مكونات تلك المحاليل.
ويعمل الفريق برئاسة هارت الآن على تيسير هذا السلوب وجعله أقل سعرا، ما سيسمح باستخدامه أثناء التحقيق في الجرائم وخلال الحفريات الأثرية.
واختبر العلماء فاعلية الأسلوب على 6 أمريكيين بيض وافقوا على اختبار الحمض النووي والبروتين لشعرهم. واستطاع العلماء التعرف على هوية كل منهم، الأمر الذي يفتح آفاقا واسعة للتعرف على هوية المجرمين بناءً على خصلة صغيرة فقط من شعرهم.
تعلم علماء البيولوجيا الأمريكيون التعرف على هوية الإنسان ليس بناءً على حمضه النووي فحسب بل بناءً على البروتين الذي يتضمنه شعره.
وقال العلماء إن هذا الأمر سيزيد من دقة اختبارات الطب الشرعي، وسيساعد في التعرف على هوية الذين يعثر علماء الآثارعلى رفاتهم أثناء الحفريات.
وقال الباحث (بريد هارت) في مختبر لورنس الوطني الأمريكي في ليفرمور:" إن هذا الأسلوب سيثير ثورة في علم الطب الشرعي، كما هو الحال وقت بدء تطبيق أسلوب تحليل الحمض النووي.
وقال هارت وزملاؤه إن الأسلوب الذي يقترحونه لتحليل البروتين يسمح بالتعرف على هوية الإنسان ليس في الساعات والأيام الأولى بعد موته فحسب، بل وبعد مئات أعوام مرت بعد وفاته أو مقتله. وقد تمكن العلماء حسب هارت من التعرف الناجح على بضعة أشخاص ماتوا منذ 250 عاما.
ويقوم الأسلوب الذي طرحه العلماء على معالجة 185 طفرة في مكونات البروتينات. ومن أجل تحقيق ذلك قام العلماء بحل خصل من الشعر في محاليل خاصة لا تدمر البنية الكيميائية لبروتيناتها، ومن ثم قاموا بتحليل مكونات تلك المحاليل.
ويعمل الفريق برئاسة هارت الآن على تيسير هذا السلوب وجعله أقل سعرا، ما سيسمح باستخدامه أثناء التحقيق في الجرائم وخلال الحفريات الأثرية.
واختبر العلماء فاعلية الأسلوب على 6 أمريكيين بيض وافقوا على اختبار الحمض النووي والبروتين لشعرهم. واستطاع العلماء التعرف على هوية كل منهم، الأمر الذي يفتح آفاقا واسعة للتعرف على هوية المجرمين بناءً على خصلة صغيرة فقط من شعرهم.
وقال العلماء إن هذا الأمر سيزيد من دقة اختبارات الطب الشرعي، وسيساعد في التعرف على هوية الذين يعثر علماء الآثارعلى رفاتهم أثناء الحفريات.
وقال الباحث (بريد هارت) في مختبر لورنس الوطني الأمريكي في ليفرمور:" إن هذا الأسلوب سيثير ثورة في علم الطب الشرعي، كما هو الحال وقت بدء تطبيق أسلوب تحليل الحمض النووي.
وقال هارت وزملاؤه إن الأسلوب الذي يقترحونه لتحليل البروتين يسمح بالتعرف على هوية الإنسان ليس في الساعات والأيام الأولى بعد موته فحسب، بل وبعد مئات أعوام مرت بعد وفاته أو مقتله. وقد تمكن العلماء حسب هارت من التعرف الناجح على بضعة أشخاص ماتوا منذ 250 عاما.
ويقوم الأسلوب الذي طرحه العلماء على معالجة 185 طفرة في مكونات البروتينات. ومن أجل تحقيق ذلك قام العلماء بحل خصل من الشعر في محاليل خاصة لا تدمر البنية الكيميائية لبروتيناتها، ومن ثم قاموا بتحليل مكونات تلك المحاليل.
ويعمل الفريق برئاسة هارت الآن على تيسير هذا السلوب وجعله أقل سعرا، ما سيسمح باستخدامه أثناء التحقيق في الجرائم وخلال الحفريات الأثرية.
واختبر العلماء فاعلية الأسلوب على 6 أمريكيين بيض وافقوا على اختبار الحمض النووي والبروتين لشعرهم. واستطاع العلماء التعرف على هوية كل منهم، الأمر الذي يفتح آفاقا واسعة للتعرف على هوية المجرمين بناءً على خصلة صغيرة فقط من شعرهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات