جهوي

ثلاثة مشاريع بجهة مراكش تفوز بالهاكاتون الأول للتنمية البشرية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 يوليو 2019

فازت ثلاثة مشاريع بالهاكاتون الأول للتنمية البشرية على مستوى جهة مراكش-آسفي، وهو مسابقة تنظم على المستوى الوطني من قبل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.وذكر بلاغ لولاية جهة مراكش-آسفي أن مشروع "الباقة الزرقاء"، المخصص للعناية بالأطفال التوحديين احتل المرتبة الأولى، متبوعا بمشروع تطبيق "باريغو" لفائدة الأطفال المصابين بداء السكري، مضيفا أن المرتبة الثالثة عادت لمشروع "فضائي" الذي يهدف إلى خلق فضاء تربوي متنقل للأطفال.وتسعى مسابقة الهاكاتون الأول للطفولة المبكرة، التي تنظمها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية من تاسع يوليوز الجاري إلى ثامن غشت المقبل في الجهات 12 من المملكة تحت شعار "تنمية الطفولة المبكرة ، التزام من أجل المستقبل"، إلى "فسح المجال للشباب المتشبع بروح ريادة الأعمال الاجتماعية لابتكار أفكار مشاريع تتناول مختلف القضايا المتعلقة بتنمية الطفولة المبكرة".ويندرج إعلان الفائزين الثلاثة في جهة مراكش-آسفي ضمن المرحلة الأولى من هذه المسابقة التي تنظم قبل انعقاد المناظرة الوطنية للتنمية البشرية (يومي 18 و 19 شتنبر المقبل).ويتأهل الفريق الذي يحتل المرتبة الأولى في هذه المرحلة الجهوية، التي عرفت مشاركة 50 شخصا، منهم 36 شابا و14 شابة، يمثلون مختلف أقاليم جهة مراكش-آسفي، إلى النهائيات الوطنية التي ستقام على هامش المناظرة.واشتغل المشاركون في الهاكاتون الأول في إطار مجموعات من أجل بلورة أفكار لمشاريع لها علاقة بالطفولة المبكرة، من خلال خمسة مواضيع فرعية تهم "صحة الأم والطفل"، و"التغذية"، و"التعليم الأولي" و"التحفيز المبكر"، و"التعليم الأسري".وأشار البلاغ إلى أن المشاركين قدموا، خلال هذا اللقاء، مشاريعهم المقترحة البالغ عددها 9 مشاريع أمام لجنة مكونة من مدراء المصالح اللاممركزة، وممثلين عن هيئة المقاولات وجمعيات المجتمع المدني العاملة في مجال الطفولة حيث انتقت اللجنة المبادرات الثلاث الرائدة.

فازت ثلاثة مشاريع بالهاكاتون الأول للتنمية البشرية على مستوى جهة مراكش-آسفي، وهو مسابقة تنظم على المستوى الوطني من قبل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.وذكر بلاغ لولاية جهة مراكش-آسفي أن مشروع "الباقة الزرقاء"، المخصص للعناية بالأطفال التوحديين احتل المرتبة الأولى، متبوعا بمشروع تطبيق "باريغو" لفائدة الأطفال المصابين بداء السكري، مضيفا أن المرتبة الثالثة عادت لمشروع "فضائي" الذي يهدف إلى خلق فضاء تربوي متنقل للأطفال.وتسعى مسابقة الهاكاتون الأول للطفولة المبكرة، التي تنظمها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية من تاسع يوليوز الجاري إلى ثامن غشت المقبل في الجهات 12 من المملكة تحت شعار "تنمية الطفولة المبكرة ، التزام من أجل المستقبل"، إلى "فسح المجال للشباب المتشبع بروح ريادة الأعمال الاجتماعية لابتكار أفكار مشاريع تتناول مختلف القضايا المتعلقة بتنمية الطفولة المبكرة".ويندرج إعلان الفائزين الثلاثة في جهة مراكش-آسفي ضمن المرحلة الأولى من هذه المسابقة التي تنظم قبل انعقاد المناظرة الوطنية للتنمية البشرية (يومي 18 و 19 شتنبر المقبل).ويتأهل الفريق الذي يحتل المرتبة الأولى في هذه المرحلة الجهوية، التي عرفت مشاركة 50 شخصا، منهم 36 شابا و14 شابة، يمثلون مختلف أقاليم جهة مراكش-آسفي، إلى النهائيات الوطنية التي ستقام على هامش المناظرة.واشتغل المشاركون في الهاكاتون الأول في إطار مجموعات من أجل بلورة أفكار لمشاريع لها علاقة بالطفولة المبكرة، من خلال خمسة مواضيع فرعية تهم "صحة الأم والطفل"، و"التغذية"، و"التعليم الأولي" و"التحفيز المبكر"، و"التعليم الأسري".وأشار البلاغ إلى أن المشاركين قدموا، خلال هذا اللقاء، مشاريعهم المقترحة البالغ عددها 9 مشاريع أمام لجنة مكونة من مدراء المصالح اللاممركزة، وممثلين عن هيئة المقاولات وجمعيات المجتمع المدني العاملة في مجال الطفولة حيث انتقت اللجنة المبادرات الثلاث الرائدة.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة