التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
ثانوية عودة السعدية بمراكش تشجع التلميذات بحفل تميز + صور
نشر في: 14 مارس 2017
نظمت مؤسسة ثانوية "عودة السعدية " التأهيلية بشراكة مع جمعية الآباء ونادي المواطنة وحقوق الإنسان بالثانوية حفلا تحفيزيا لفائدة التلميذات الحائزات على معدلات جيدة إبان الأسدس الأول برسم السنة الدراسية الحالية، وذلك يومه الجمعة 10 مارس 2017.
وبالنسبة لدواعي تنظيم هذا الحفل الذي يأتي بالتوازي مع اليوم العالمي للمرأة يقول رئيس المؤسسة السيد رشيد الوردي: "إن التلميذ-الذي يشكل مركز العملية التعليمية التعلمية- هو محور اهتمام الوزارة الوصية من ألفها إلى ياءها ونحن كإدارة مستعدون على الدوام لدعم أية مبادرة من شأنها الرفع من جودة التلميذ دراسة وأنشطة موازية".
وفي نفس السياق أضاف رئيس الجمعية السيد لحسن الوهان أن على جمعيات الاباء عبر ربوع المملكة أن تعي دورها وتستوعب فلسفة وجودها ومن تم ستقوم بمهمتها التربوية كشريك تربوي ينوب عن الآباء والأمهات وأولياء الأمور ويساند ويدعم مجهودات المؤسسة لأن همه الأول والأخير هو مصلحة التلاميذ ورضى الأولياء، كما أشار السيد حسن القاسمي أمين الجمعية إلى كون تاريخ الحفل مقصود احتفاء بيوم المرأة لا سيما أن المؤسسة تحتضن فقط فئة التلميذات وهو ما يعني أن الاحتفاء بالتلميذة هو تكريم للمرأة في شخصها.
أما منسق نادي المواطنة وحقوق الإنسان الأستاذ عماد الورياشي فقد اعتبر تشجيع التلاميذ بشكل عام واجب وضرورة وليس اختيار مزاجي أو مسألة ثانوية، حيث صرح بأن "التلميذ بالفطرة يكون دائما في حاجة للتشجيع والتحفيز والدعم النفسي الذي من شأنه أن يسمو به درجات كما من شأنه أن يتسبب في رسوبه، وبناء على ذلك لا يجب أبدا إغفال البعد النفسي لتلميذة اليوم/مواطنة الغد، يكفي أن نتذكر أمثلة لتلاميذ كان الفضل في نجاحهم وتفوقهم يرجع فقط لدعم نفسي أو تشجيع أما من الأسرة إما من المدرسة إما منهما معا وهذا هو ماينبغي أن يكون "
وقد تخلل الحفل تكريم لبعض الرؤساء السابقين لجمعية الإباء. كما عرف النشاط التربوي الذي لقي استحسانا واسعا من لدن الآباء الحاضرين والتلميذات تقديم بعض الفقرات الفنية للتلميذات ومن تم توزيع الجوائز على المتفوقات إلى جانب شهادات تقديرية.
وبالنسبة لدواعي تنظيم هذا الحفل الذي يأتي بالتوازي مع اليوم العالمي للمرأة يقول رئيس المؤسسة السيد رشيد الوردي: "إن التلميذ-الذي يشكل مركز العملية التعليمية التعلمية- هو محور اهتمام الوزارة الوصية من ألفها إلى ياءها ونحن كإدارة مستعدون على الدوام لدعم أية مبادرة من شأنها الرفع من جودة التلميذ دراسة وأنشطة موازية".
وفي نفس السياق أضاف رئيس الجمعية السيد لحسن الوهان أن على جمعيات الاباء عبر ربوع المملكة أن تعي دورها وتستوعب فلسفة وجودها ومن تم ستقوم بمهمتها التربوية كشريك تربوي ينوب عن الآباء والأمهات وأولياء الأمور ويساند ويدعم مجهودات المؤسسة لأن همه الأول والأخير هو مصلحة التلاميذ ورضى الأولياء، كما أشار السيد حسن القاسمي أمين الجمعية إلى كون تاريخ الحفل مقصود احتفاء بيوم المرأة لا سيما أن المؤسسة تحتضن فقط فئة التلميذات وهو ما يعني أن الاحتفاء بالتلميذة هو تكريم للمرأة في شخصها.
أما منسق نادي المواطنة وحقوق الإنسان الأستاذ عماد الورياشي فقد اعتبر تشجيع التلاميذ بشكل عام واجب وضرورة وليس اختيار مزاجي أو مسألة ثانوية، حيث صرح بأن "التلميذ بالفطرة يكون دائما في حاجة للتشجيع والتحفيز والدعم النفسي الذي من شأنه أن يسمو به درجات كما من شأنه أن يتسبب في رسوبه، وبناء على ذلك لا يجب أبدا إغفال البعد النفسي لتلميذة اليوم/مواطنة الغد، يكفي أن نتذكر أمثلة لتلاميذ كان الفضل في نجاحهم وتفوقهم يرجع فقط لدعم نفسي أو تشجيع أما من الأسرة إما من المدرسة إما منهما معا وهذا هو ماينبغي أن يكون "
وقد تخلل الحفل تكريم لبعض الرؤساء السابقين لجمعية الإباء. كما عرف النشاط التربوي الذي لقي استحسانا واسعا من لدن الآباء الحاضرين والتلميذات تقديم بعض الفقرات الفنية للتلميذات ومن تم توزيع الجوائز على المتفوقات إلى جانب شهادات تقديرية.
نظمت مؤسسة ثانوية "عودة السعدية " التأهيلية بشراكة مع جمعية الآباء ونادي المواطنة وحقوق الإنسان بالثانوية حفلا تحفيزيا لفائدة التلميذات الحائزات على معدلات جيدة إبان الأسدس الأول برسم السنة الدراسية الحالية، وذلك يومه الجمعة 10 مارس 2017.
وبالنسبة لدواعي تنظيم هذا الحفل الذي يأتي بالتوازي مع اليوم العالمي للمرأة يقول رئيس المؤسسة السيد رشيد الوردي: "إن التلميذ-الذي يشكل مركز العملية التعليمية التعلمية- هو محور اهتمام الوزارة الوصية من ألفها إلى ياءها ونحن كإدارة مستعدون على الدوام لدعم أية مبادرة من شأنها الرفع من جودة التلميذ دراسة وأنشطة موازية".
وفي نفس السياق أضاف رئيس الجمعية السيد لحسن الوهان أن على جمعيات الاباء عبر ربوع المملكة أن تعي دورها وتستوعب فلسفة وجودها ومن تم ستقوم بمهمتها التربوية كشريك تربوي ينوب عن الآباء والأمهات وأولياء الأمور ويساند ويدعم مجهودات المؤسسة لأن همه الأول والأخير هو مصلحة التلاميذ ورضى الأولياء، كما أشار السيد حسن القاسمي أمين الجمعية إلى كون تاريخ الحفل مقصود احتفاء بيوم المرأة لا سيما أن المؤسسة تحتضن فقط فئة التلميذات وهو ما يعني أن الاحتفاء بالتلميذة هو تكريم للمرأة في شخصها.
أما منسق نادي المواطنة وحقوق الإنسان الأستاذ عماد الورياشي فقد اعتبر تشجيع التلاميذ بشكل عام واجب وضرورة وليس اختيار مزاجي أو مسألة ثانوية، حيث صرح بأن "التلميذ بالفطرة يكون دائما في حاجة للتشجيع والتحفيز والدعم النفسي الذي من شأنه أن يسمو به درجات كما من شأنه أن يتسبب في رسوبه، وبناء على ذلك لا يجب أبدا إغفال البعد النفسي لتلميذة اليوم/مواطنة الغد، يكفي أن نتذكر أمثلة لتلاميذ كان الفضل في نجاحهم وتفوقهم يرجع فقط لدعم نفسي أو تشجيع أما من الأسرة إما من المدرسة إما منهما معا وهذا هو ماينبغي أن يكون "
وقد تخلل الحفل تكريم لبعض الرؤساء السابقين لجمعية الإباء. كما عرف النشاط التربوي الذي لقي استحسانا واسعا من لدن الآباء الحاضرين والتلميذات تقديم بعض الفقرات الفنية للتلميذات ومن تم توزيع الجوائز على المتفوقات إلى جانب شهادات تقديرية.
وبالنسبة لدواعي تنظيم هذا الحفل الذي يأتي بالتوازي مع اليوم العالمي للمرأة يقول رئيس المؤسسة السيد رشيد الوردي: "إن التلميذ-الذي يشكل مركز العملية التعليمية التعلمية- هو محور اهتمام الوزارة الوصية من ألفها إلى ياءها ونحن كإدارة مستعدون على الدوام لدعم أية مبادرة من شأنها الرفع من جودة التلميذ دراسة وأنشطة موازية".
وفي نفس السياق أضاف رئيس الجمعية السيد لحسن الوهان أن على جمعيات الاباء عبر ربوع المملكة أن تعي دورها وتستوعب فلسفة وجودها ومن تم ستقوم بمهمتها التربوية كشريك تربوي ينوب عن الآباء والأمهات وأولياء الأمور ويساند ويدعم مجهودات المؤسسة لأن همه الأول والأخير هو مصلحة التلاميذ ورضى الأولياء، كما أشار السيد حسن القاسمي أمين الجمعية إلى كون تاريخ الحفل مقصود احتفاء بيوم المرأة لا سيما أن المؤسسة تحتضن فقط فئة التلميذات وهو ما يعني أن الاحتفاء بالتلميذة هو تكريم للمرأة في شخصها.
أما منسق نادي المواطنة وحقوق الإنسان الأستاذ عماد الورياشي فقد اعتبر تشجيع التلاميذ بشكل عام واجب وضرورة وليس اختيار مزاجي أو مسألة ثانوية، حيث صرح بأن "التلميذ بالفطرة يكون دائما في حاجة للتشجيع والتحفيز والدعم النفسي الذي من شأنه أن يسمو به درجات كما من شأنه أن يتسبب في رسوبه، وبناء على ذلك لا يجب أبدا إغفال البعد النفسي لتلميذة اليوم/مواطنة الغد، يكفي أن نتذكر أمثلة لتلاميذ كان الفضل في نجاحهم وتفوقهم يرجع فقط لدعم نفسي أو تشجيع أما من الأسرة إما من المدرسة إما منهما معا وهذا هو ماينبغي أن يكون "
وقد تخلل الحفل تكريم لبعض الرؤساء السابقين لجمعية الإباء. كما عرف النشاط التربوي الذي لقي استحسانا واسعا من لدن الآباء الحاضرين والتلميذات تقديم بعض الفقرات الفنية للتلميذات ومن تم توزيع الجوائز على المتفوقات إلى جانب شهادات تقديرية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يبدأ بيع منتجات “الكيف” قريبا في الصيدليات
مجتمع
مجتمع
المنصوري تُقرّ بوجود صعوبات في إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز
مجتمع
مجتمع
تجمعها علاقة مشبوهة مع الزعيم.. جاسوسة مغربية تعذب مختطفي ميانمار
مجتمع
مجتمع
أدوية إجهاض محظورة تعرض على الإنترنت في المغرب
مجتمع
مجتمع
هيئات حقوقية تدخل على خط قضية المغاربة المحتجزين في ميانمار
مجتمع
مجتمع
الداخلية تتجه نحو منع تصوير حملات تحرير الملك العمومي
مجتمع
مجتمع
احتقان كليات الطب.. حقوقيون يطالبون بإلغاء القرارات التأديبية وفتح حوار مع الطلبة
مجتمع
مجتمع