التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
توقف أشغال بناء مؤسسة تعليمية بحي الشرف يثير الجدل بمراكش
نشر في: 17 مايو 2013
أتارتوقيف أشغال بناء مؤسسة تعليمية بحي الشرف التابع لمقاطعة الازدهار بمراكش، جدلا واسعا في اوساط سكان الحي المذكور، وعدد من المهتمين بالشأن التعليمي بمدينة مراكش.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المقاولة المكلفة ببناء المؤسسة التعليمية، قررت التوقف عن الأشغال في انتظار توصلها بمستحقاتها المالية العالقة بذمة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز.
وأضافت نفس المصادر، أن سكان الحي المذكور استبشروا خيرا مع انطلاقة الأشغال ببناء المؤسسة التعليمية الخاصة بالتعليم الإعدادي، نظرا للأهمية التي يمثلها هذا المشروع، في منطقة عرفت توسعا عمرانيا في السنوات الأخيرة إلا أن هذه الأشغال توقفت، بعد أن بلغ مجموع الإنجازات أكثر من 20 في المائة، مما سيحرم العديد من المتمدرسين من الاستفادة منها، وخلق بالتالي استياء لدى ساكنة الحي المذكور والأحياء المجاورة.
وأوضحت ذات المصادر، أن المخطط الاستعجالي الذي وضعته وزارة التربية الوطنية، ينبني على مجموعة من الأهداف، يمكن حصرها، في توفير الفضاءات الكافية لاستيعاب المتعلمين والمتمدرسين المغاربة، أي ضمان استقرار المدرسة عن طريق إيجاد البنايات التعليمية بواسطة بنائها أو اقتنائها أو كرائها، مع توفير الماء والكهرباء والهاتف، ولا يتم تفويت مشاريع بناء المؤسسات التعليمية إلا عبر صفقات مضبوطة بدفاتر تحملات واضحة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المقاولة المكلفة ببناء المؤسسة التعليمية، قررت التوقف عن الأشغال في انتظار توصلها بمستحقاتها المالية العالقة بذمة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز.
وأضافت نفس المصادر، أن سكان الحي المذكور استبشروا خيرا مع انطلاقة الأشغال ببناء المؤسسة التعليمية الخاصة بالتعليم الإعدادي، نظرا للأهمية التي يمثلها هذا المشروع، في منطقة عرفت توسعا عمرانيا في السنوات الأخيرة إلا أن هذه الأشغال توقفت، بعد أن بلغ مجموع الإنجازات أكثر من 20 في المائة، مما سيحرم العديد من المتمدرسين من الاستفادة منها، وخلق بالتالي استياء لدى ساكنة الحي المذكور والأحياء المجاورة.
وأوضحت ذات المصادر، أن المخطط الاستعجالي الذي وضعته وزارة التربية الوطنية، ينبني على مجموعة من الأهداف، يمكن حصرها، في توفير الفضاءات الكافية لاستيعاب المتعلمين والمتمدرسين المغاربة، أي ضمان استقرار المدرسة عن طريق إيجاد البنايات التعليمية بواسطة بنائها أو اقتنائها أو كرائها، مع توفير الماء والكهرباء والهاتف، ولا يتم تفويت مشاريع بناء المؤسسات التعليمية إلا عبر صفقات مضبوطة بدفاتر تحملات واضحة.
أتارتوقيف أشغال بناء مؤسسة تعليمية بحي الشرف التابع لمقاطعة الازدهار بمراكش، جدلا واسعا في اوساط سكان الحي المذكور، وعدد من المهتمين بالشأن التعليمي بمدينة مراكش.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المقاولة المكلفة ببناء المؤسسة التعليمية، قررت التوقف عن الأشغال في انتظار توصلها بمستحقاتها المالية العالقة بذمة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز.
وأضافت نفس المصادر، أن سكان الحي المذكور استبشروا خيرا مع انطلاقة الأشغال ببناء المؤسسة التعليمية الخاصة بالتعليم الإعدادي، نظرا للأهمية التي يمثلها هذا المشروع، في منطقة عرفت توسعا عمرانيا في السنوات الأخيرة إلا أن هذه الأشغال توقفت، بعد أن بلغ مجموع الإنجازات أكثر من 20 في المائة، مما سيحرم العديد من المتمدرسين من الاستفادة منها، وخلق بالتالي استياء لدى ساكنة الحي المذكور والأحياء المجاورة.
وأوضحت ذات المصادر، أن المخطط الاستعجالي الذي وضعته وزارة التربية الوطنية، ينبني على مجموعة من الأهداف، يمكن حصرها، في توفير الفضاءات الكافية لاستيعاب المتعلمين والمتمدرسين المغاربة، أي ضمان استقرار المدرسة عن طريق إيجاد البنايات التعليمية بواسطة بنائها أو اقتنائها أو كرائها، مع توفير الماء والكهرباء والهاتف، ولا يتم تفويت مشاريع بناء المؤسسات التعليمية إلا عبر صفقات مضبوطة بدفاتر تحملات واضحة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المقاولة المكلفة ببناء المؤسسة التعليمية، قررت التوقف عن الأشغال في انتظار توصلها بمستحقاتها المالية العالقة بذمة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز.
وأضافت نفس المصادر، أن سكان الحي المذكور استبشروا خيرا مع انطلاقة الأشغال ببناء المؤسسة التعليمية الخاصة بالتعليم الإعدادي، نظرا للأهمية التي يمثلها هذا المشروع، في منطقة عرفت توسعا عمرانيا في السنوات الأخيرة إلا أن هذه الأشغال توقفت، بعد أن بلغ مجموع الإنجازات أكثر من 20 في المائة، مما سيحرم العديد من المتمدرسين من الاستفادة منها، وخلق بالتالي استياء لدى ساكنة الحي المذكور والأحياء المجاورة.
وأوضحت ذات المصادر، أن المخطط الاستعجالي الذي وضعته وزارة التربية الوطنية، ينبني على مجموعة من الأهداف، يمكن حصرها، في توفير الفضاءات الكافية لاستيعاب المتعلمين والمتمدرسين المغاربة، أي ضمان استقرار المدرسة عن طريق إيجاد البنايات التعليمية بواسطة بنائها أو اقتنائها أو كرائها، مع توفير الماء والكهرباء والهاتف، ولا يتم تفويت مشاريع بناء المؤسسات التعليمية إلا عبر صفقات مضبوطة بدفاتر تحملات واضحة.
ملصقات
