توصلت "كشـ24" ببيان حقيقة من رئيس جمعية العوينة للتنمية هذا نصه:
أتقدم لكم ببيان حقيقة وتوضيح بخصوص المقال المدرج في موقعكم يوم أمس السبت 15غشت 2015 "تحت عنوان "رئيس جمعية تنموية يقود حملة انتخابية قبل الأوان لفائدة أحد المرشحين"والذي أشار لي بالصفة الوظيفية والصفة الجمعوية لغرض في نفس ناشر المقال ولم يشر الى صفتي الحزبية، اعلمكم ومن خلال موقعكم الى الرأي العام المحلي ،انني عضو الكتابة الإقليمية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالحوز مكلف بجماعة تمصلوحت، بالاضافة الى انني عضو مكتب الفرع الحزبي بتمصلوحت، والذي يشغل المرشح المشار اليه بالمقال كاتبه المحلي علما انه لم يتقدم بعد بترشيحه كما زعم صاحب المقال ،وان ترشحه مكفول بحق القانون وأن لقاءتنا المكثفة حسب تعبير صاحب المقال التي ربما تخيف البعض تتم علانية لأنها لقاءات تندرج في إطار تدبير مهامنا الحزبية ومشاوراتنا التنظيمية، والمتمثلة في هذه المرحلة في البحث واختيار مرشحي الحزب بمختلف دوائر جماعة تمصلوحت اسوة بباقي هيئات السياسية الناشطة بالمنطقة تعزيزا لروح الديمقراطية .ووفق المقتضيات القانونية.
كما يعلم الجميع اليوم جميع الهيئات السياسية تشتغل ليل نهار لتدبير أمور مرشحيها ،وان اللقاءات بين أعضاءها لا تعتبر حملة سابقة لآوانها، كما ان المقال يدعي استغلال اليات الجمعية في الحملة المزعومة، الشيء البعيد كل البعد عن الحقيقة وانما هو افتراء وكذب،وعند سماع اليات الجمعية يتبادر الى ذهن القارئ ان الجمعية تتوفر على اسطول من السيارات واليات، في حين ان الجمعية تحتكم على حاسوب وحيد تستعمله في طبع فواتير الماء الشروب، ولا يستعمل في أي غرض اخر غير ذلك ،وان العمل الحزبي والجمعوي مكفول للجميع وانا مدرك لحدود كل نشاط على حدة.
واد ننشر هذا التوضيح ندعو كل الفرقاء السياسين الى العمل على كسب رهان أصوات الساكنة بمدى صدقية برامجهم ووعودهم الانتخابية .ومقارعة الأفكار بدل نشر الاكاديب التي لن تفيد الساكنة في شيء.
توصلت "كشـ24" ببيان حقيقة من رئيس جمعية العوينة للتنمية هذا نصه:
أتقدم لكم ببيان حقيقة وتوضيح بخصوص المقال المدرج في موقعكم يوم أمس السبت 15غشت 2015 "تحت عنوان "رئيس جمعية تنموية يقود حملة انتخابية قبل الأوان لفائدة أحد المرشحين"والذي أشار لي بالصفة الوظيفية والصفة الجمعوية لغرض في نفس ناشر المقال ولم يشر الى صفتي الحزبية، اعلمكم ومن خلال موقعكم الى الرأي العام المحلي ،انني عضو الكتابة الإقليمية للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالحوز مكلف بجماعة تمصلوحت، بالاضافة الى انني عضو مكتب الفرع الحزبي بتمصلوحت، والذي يشغل المرشح المشار اليه بالمقال كاتبه المحلي علما انه لم يتقدم بعد بترشيحه كما زعم صاحب المقال ،وان ترشحه مكفول بحق القانون وأن لقاءتنا المكثفة حسب تعبير صاحب المقال التي ربما تخيف البعض تتم علانية لأنها لقاءات تندرج في إطار تدبير مهامنا الحزبية ومشاوراتنا التنظيمية، والمتمثلة في هذه المرحلة في البحث واختيار مرشحي الحزب بمختلف دوائر جماعة تمصلوحت اسوة بباقي هيئات السياسية الناشطة بالمنطقة تعزيزا لروح الديمقراطية .ووفق المقتضيات القانونية.
كما يعلم الجميع اليوم جميع الهيئات السياسية تشتغل ليل نهار لتدبير أمور مرشحيها ،وان اللقاءات بين أعضاءها لا تعتبر حملة سابقة لآوانها، كما ان المقال يدعي استغلال اليات الجمعية في الحملة المزعومة، الشيء البعيد كل البعد عن الحقيقة وانما هو افتراء وكذب،وعند سماع اليات الجمعية يتبادر الى ذهن القارئ ان الجمعية تتوفر على اسطول من السيارات واليات، في حين ان الجمعية تحتكم على حاسوب وحيد تستعمله في طبع فواتير الماء الشروب، ولا يستعمل في أي غرض اخر غير ذلك ،وان العمل الحزبي والجمعوي مكفول للجميع وانا مدرك لحدود كل نشاط على حدة.
واد ننشر هذا التوضيح ندعو كل الفرقاء السياسين الى العمل على كسب رهان أصوات الساكنة بمدى صدقية برامجهم ووعودهم الانتخابية .ومقارعة الأفكار بدل نشر الاكاديب التي لن تفيد الساكنة في شيء.