التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
توزيع مواد غذائية على مناطق تشهد موجة برد قارس وتزويد مؤسسات تعليمية بمدفآت كهربائية وحطب للتدفئة بإقليم الحوز
نشر في: 16 فبراير 2016
تم مؤخرا بإقليم الحوز، توزيع كميات مهمة من المواد الغذائية على عدد من المناطق بالإقليم المهددة بالعزلة نتيجة موجة البرد القارس التي تجتاح الإقليم على غرار بعض أقاليم المملكة.
وهمت هذه العملية، المندرجة في إطار مخطط العمل الموضوع من طرف لجنة اليقظة بالإقليم، لمواجهة آثار موجة البرد بالمناطق المهددة بالعزلة نتيجة تساقط الثلوج، مجموعة من مؤسسات الرعاية الاجتماعية ( دور الطالب والطالبة ) بهذه المناطق.
وتدخل هذه العملية، التي تأتي تفعيلا للتوصيات المنبثقة عن اجتماع اللجنة الإقليمية لليقظة وتدبير الأزمات بتاريخ 13 يناير 2016، في إطار تأهيل هذه المؤسسات وتعزيز قدراتها الإيوائية، خاصة في حال استقبالها لبعض الأسر المحتمل تضررها من سوء الأحوال الجوية.
ومن أجل تأمين السير العادي لعملية التمدرس بالإقليم، تم توزيع ما يزيد عن 10 أطنان من حطب التدفئة على مجموعة من المؤسسات التعليمية، خاصة منها تلك الغير المتوفرة على الطاقة الكهربائية، إلى جانب تزويد مؤسسات أخرى بعشرات المدفآت الكهربائية ستغطي ما يقارب 400 حجرة دراسية.
وفي سياق متصل، تمت دعوة جميع الأطر الطبية والشبه الطبية إلى إحداث نظم مداومة لرفع مستوى التعبئة بهدف ضمان النجاعة والاستباقية والسرعة في التدخل لمواجهة أي خطر يهدد سلامة المواطنين، خاصة سكان المناطق الجبلية.
تم مؤخرا بإقليم الحوز، توزيع كميات مهمة من المواد الغذائية على عدد من المناطق بالإقليم المهددة بالعزلة نتيجة موجة البرد القارس التي تجتاح الإقليم على غرار بعض أقاليم المملكة.
وهمت هذه العملية، المندرجة في إطار مخطط العمل الموضوع من طرف لجنة اليقظة بالإقليم، لمواجهة آثار موجة البرد بالمناطق المهددة بالعزلة نتيجة تساقط الثلوج، مجموعة من مؤسسات الرعاية الاجتماعية ( دور الطالب والطالبة ) بهذه المناطق.
وتدخل هذه العملية، التي تأتي تفعيلا للتوصيات المنبثقة عن اجتماع اللجنة الإقليمية لليقظة وتدبير الأزمات بتاريخ 13 يناير 2016، في إطار تأهيل هذه المؤسسات وتعزيز قدراتها الإيوائية، خاصة في حال استقبالها لبعض الأسر المحتمل تضررها من سوء الأحوال الجوية.
ومن أجل تأمين السير العادي لعملية التمدرس بالإقليم، تم توزيع ما يزيد عن 10 أطنان من حطب التدفئة على مجموعة من المؤسسات التعليمية، خاصة منها تلك الغير المتوفرة على الطاقة الكهربائية، إلى جانب تزويد مؤسسات أخرى بعشرات المدفآت الكهربائية ستغطي ما يقارب 400 حجرة دراسية.
وفي سياق متصل، تمت دعوة جميع الأطر الطبية والشبه الطبية إلى إحداث نظم مداومة لرفع مستوى التعبئة بهدف ضمان النجاعة والاستباقية والسرعة في التدخل لمواجهة أي خطر يهدد سلامة المواطنين، خاصة سكان المناطق الجبلية.
ملصقات
