الاثنين 06 مايو 2024, 20:46

مجتمع

توثيق 2574 عقد خاص بالعمال المنزليين إلى حدود غشت الماضي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 سبتمبر 2020

قال وزير الشغل والإدماج المهني، محمد أمكراز ، اليوم الاثنين بالرباط ، إن عدد عقود العمال المنزليين المنجزة بلغ ، إلى حدود نهاية غشت الماضي ، ما مجموعه 2574 عقد، بينما بلغ عدد العاملات والعمال المنزليين المصرح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي 2228 فردا.وأشار أمكراز خلال لقاء دراسي نظمته وزارة الشغل والإدماج المهني بشراكة مع رئاسة النيابة العامة لتقديم الدليل العملي حول إعمال مقتضيات القانون رقم 19.12 بتحديد شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، إلى الإقبال الملحوظ على توثيق العقود وتسجيل العاملات والعمال المنزليين بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، معتبرا أن القانون شكل طفرة تشريعية هامة، إذ جاء متماشيا في معظم مواده مع معايير العمل الدولية ذات الصلة.وأبرز أن اللقاء يأتي على بعد أيام من تخليد الذكرى الثانية لدخول القانون حيز التطبيق ، بعد صدوره في الجريدة الرسمية ونشر النصوص التنظيمية اللازمة لتطبيقه ومرور الأجل القانوني المحدد بمقتضى المادة 27 منه ، منوها بكل من ساهم في تطوير هذا النص التشريعي خاصة على مستوى المؤسسة البرلمانية، والهيئات الدستورية الأخرى لاسيما المجلس الوطني لحقوق الإنسان.وأثنى على التعاون بين قضاة وأطر رئاسة النيابة العامة وأطر وزارة الشغل والإدماج المهني الذي ساهم في إعداد هذا الدليل العملي، الذي تميز بمشاركة أزيد من ثلاثين ممارسا سواء في سلك القضاء، أو تفتيش الشغل، قصد إثارة الإشكالات العملية والصعوبات التقنية التي تعترضهم في تنزيل مقتضيات هذا القانون.كما شكل إعداده ، يضيف الوزير ، مناسبة لبحث آليات التطبيق الأمثل لمقتضياته، من خلال وضع الأدوات العملية للتنسيق والتعاون، خاصة ما يتعلق بالنماذج الموحدة، وكيفيات تبادل المعطيات، والاتفاق حول أنجع الوسائل لضمان تطبيق هذا القانون، وتحقيق أغراضه الأساسية المتمثلة في حماية هذه الفئة من العاملات والعمال، حاثا ، في هذا الإطار ، على ضرورة تضافر جهود مختلف الأجهزة والمؤسسات المكلفة بإنفاذ القانون وتطبيقه.من جهتها، اعتبرت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة جميلة المصلي إن صدور الدليل العملي سيساهم في التطبيق الجيد لهذا النص التشريعي ومراسيمه التطبيقية، والإجابة على مختلف أسئلة الفاعلين الأساسيين المعنيين بتنزيله، موضحة أن القانون جاء ثمرة مجهود جماعي تميز بمشاركة مختلف الفعاليات من قطاعات حكومية وجمعيات ونقابات وأرباب العمل ومراكز البحث، ومؤكدة أن تفعيله يقتضي ، أيضا ، انخراطا جماعيا لتوفير المناخ المناسب والآليات المواكبة لتطبيقه،وأشارت السيدة المصلي إلى أن التعاون بين وزارة الشغل والإدماج المهني ورئاسة النيابة العامة ومنظمة العمل الدولية، يعكس حرص المغرب على تعزيز المقاربة التشاركية المبنية على التكامل والالتقائية بين مختلف المتدخلين، مسجلة أن تثمين المهن الهشة يعد مدخلا أساسيا لمحاربة الهشاشة، وأن القانون 19.12 يشكل اللبنة الأولى للرقي بمهنة العمل المنزلي، داعية إلى التعاون من أجل تعزيز التكوين في هذا الجانب، وفق مجالات العمل التي تحددها المادة الثانية من القانون 19.12، والتي تشمل "الاعتناء بشؤون البيت، والاعتناء بالأطفال، والاعتناء بفرد من أفراد البيت بسبب سنه أو عجزه أو مرضه أو كونه من الأشخاص في وضعية إعاقة، إضافة إلى أعمال السياقة والبستنة".وشددت الوزيرة على أن رهان التنمية الدامجة يقتضي ابتكار أشكال جديدة لاستثمار طاقات مختلف الفئات في وضعية هشة ، من شباب ونساء ورجال ، ومساعدتهم على الاندماج في سوق الشغل وفق قدراتهم وكفاءاتهم، مذكرة ، في هذا السياق ، بإطلاق الوزارة ل"البرنامج الوطني المندمج للتمكين الاقتصادي للنساء في أفق 2030"، في 12 شتنبر الجاري ، من جهة الداخلة-وادي الذهب.من جانبه، نوه الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض ، رئيس النيابة العامة، محمد عبد النباوي، بمبادرة إنجاز هذا العمل المشترك، تكريسا لمبدأ التعاون بين سلطات الدولة، مؤكدا استعداد رئاسة النيابة العامة للاستمرار في التنسيق الدائم مع وزارة الشغل والإدماج المهني في البرامج التي تهمهما معا ، من أجل تحقيق الفعالية المرجوة في مجال الحماية الاجتماعية وضمان الظروف الآمنة للعمل.وأوضح النباوي أن رئاسة النيابة العامة التزمت بهذا التعاون باعتبارها جزء من السلطة القضائية، منذ تأسيسها، مسجلا أن تقديم الدليل العملي يشكل أرضية مهمة للمتدخلين في إنفاذ القانون رقم 12-19، والذين هم على الخصوص، قضاة النيابة العامة ومفتشو الشغل، ومعتبرا أنه يشكل بالنسبة لهم مرجعا هاما لكسب رهان التفعيل الجيد للمقتضيات الحمائية التي يوفرها القانون، وأداة عمل قي مة لتجاوز بعض الصعوبات التي قد يطرحها تفعيله.وذكر بأن رئاسة النيابة العامة بادرت ، إيمانا منها بضرورة احترام القانون واقتناعا بأهمية تطبيقه ، إلى إصدار الدورية رقم 49 بتاريخ 6 دجنبر 2018 حول صدور القانون رقم 19-12، والتي أوجزت فيها أهم مقتضيات النص التشريعي المذكور، وطلبت من النيابات العامة العمل على دراسته والاستعداد لتفعيله بالحرص اللازم، وأوضت ، كذلك ، بدعم التخصص القضائي بشأنه، عن طريق تعيين نائب واحد أو أكثر يكلف بهذا النوع من القضايا. مع فتح قنوات التواصل مع الجهات المعنية بالتنسيق ولاسيما مفتشيات الشغل.من جهتها قالت مديرة المكتب الإقليمي للمنظمة العمل الدولية للدول العربية رانيا بخازي أن هذا اليوم الدراسي يندرج في إطار مشروع "ماب 16" لمنظمة العمل الدولية، مشيدة بالجهود التي تبذلها رئاسة النيابة العامة ووزارة الشغل والإدماج المهني لتعزيز العدالة الاجتماعية، خاصة إعداد وتطبيق الأحكام القانونية المتعلقة بالعمال المنزليين ومكافحة ظاهرة تشغيل الأطفال.وأشارت بخاري إلى أن "العمال المنزليين يمثلون نسبة كبيرة من القوة العاملة العالمية في القطاع غير المهيكل، وهم من بين الفئات الأكثر هشاشة"، مضيفة أنهم يعملون في المنازل الخاصة وغالبا بدون عقد عمل وغير مصرح بهم، كما يتم حرمانهم من الحماية المنصوص عليها في مختلف التشريعات المتعلقة بالعمل.وتابعت أن هناك حاليا ما يزيد عن 67 مليون عامل منزلي في العالم دون احتساب الأطفال الذين يعملون كعمال في المنازل، ويتزايد هذا العدد باستمرار في كل من البلدان المتقدمة والنامية، مبرزة أنه على الرغم من أن عددا كبيرا من الرجال يعملون في هذا القطاع كسائقين والحراس، فإن العمل المنزلي لا يزال حكرا على النساء بنسبة 80 في المائة.وقالت إنه "غالبا ما يتلقى هؤلاء العمال أجورا منخفضة مقابل ساعات عمل طويلة، وبدون عطلة أسبوعية مضمونة، وأحيانا يتعرضوا لاعتداءات جنسية وجسدية ونفسية وكذا الحرمان من الحرية.يذكر أن تنظيم هذا اليوم الدراسي ، المنظم بدعم من منظمة العمل الدولية ، يأتي في إطار الاحتفال بالذكرى الثانية لدخول هذا القانون حيز التطبيق، بعد نشره في الجريدة الرسمية بتاريخ 22 غشت 2016، ونشر النصوص التنظيمية اللازمة لتطبيقه التام، طبقا للمادة 27 منه، بتاريخ 2 أكتوبر 2017، ودخوله حيز التطبيق بتاريخ 2 غشت 2018.وتميز اللقاء الدراسي بتقديم وصلات تحسيسية حول القانون رقم 19.12، بالإضافة إلى توقيع مذكرة تفاهم بين كل من رئاسة النيابة العامة ووزارة الشغل والإدماج المهني، بهدف تعزيز التنسيق والتعاون ليشمل مختلف المجالات المرتبطة بتطبيق التشريع الاجتماعي.

قال وزير الشغل والإدماج المهني، محمد أمكراز ، اليوم الاثنين بالرباط ، إن عدد عقود العمال المنزليين المنجزة بلغ ، إلى حدود نهاية غشت الماضي ، ما مجموعه 2574 عقد، بينما بلغ عدد العاملات والعمال المنزليين المصرح بهم لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي 2228 فردا.وأشار أمكراز خلال لقاء دراسي نظمته وزارة الشغل والإدماج المهني بشراكة مع رئاسة النيابة العامة لتقديم الدليل العملي حول إعمال مقتضيات القانون رقم 19.12 بتحديد شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، إلى الإقبال الملحوظ على توثيق العقود وتسجيل العاملات والعمال المنزليين بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، معتبرا أن القانون شكل طفرة تشريعية هامة، إذ جاء متماشيا في معظم مواده مع معايير العمل الدولية ذات الصلة.وأبرز أن اللقاء يأتي على بعد أيام من تخليد الذكرى الثانية لدخول القانون حيز التطبيق ، بعد صدوره في الجريدة الرسمية ونشر النصوص التنظيمية اللازمة لتطبيقه ومرور الأجل القانوني المحدد بمقتضى المادة 27 منه ، منوها بكل من ساهم في تطوير هذا النص التشريعي خاصة على مستوى المؤسسة البرلمانية، والهيئات الدستورية الأخرى لاسيما المجلس الوطني لحقوق الإنسان.وأثنى على التعاون بين قضاة وأطر رئاسة النيابة العامة وأطر وزارة الشغل والإدماج المهني الذي ساهم في إعداد هذا الدليل العملي، الذي تميز بمشاركة أزيد من ثلاثين ممارسا سواء في سلك القضاء، أو تفتيش الشغل، قصد إثارة الإشكالات العملية والصعوبات التقنية التي تعترضهم في تنزيل مقتضيات هذا القانون.كما شكل إعداده ، يضيف الوزير ، مناسبة لبحث آليات التطبيق الأمثل لمقتضياته، من خلال وضع الأدوات العملية للتنسيق والتعاون، خاصة ما يتعلق بالنماذج الموحدة، وكيفيات تبادل المعطيات، والاتفاق حول أنجع الوسائل لضمان تطبيق هذا القانون، وتحقيق أغراضه الأساسية المتمثلة في حماية هذه الفئة من العاملات والعمال، حاثا ، في هذا الإطار ، على ضرورة تضافر جهود مختلف الأجهزة والمؤسسات المكلفة بإنفاذ القانون وتطبيقه.من جهتها، اعتبرت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة جميلة المصلي إن صدور الدليل العملي سيساهم في التطبيق الجيد لهذا النص التشريعي ومراسيمه التطبيقية، والإجابة على مختلف أسئلة الفاعلين الأساسيين المعنيين بتنزيله، موضحة أن القانون جاء ثمرة مجهود جماعي تميز بمشاركة مختلف الفعاليات من قطاعات حكومية وجمعيات ونقابات وأرباب العمل ومراكز البحث، ومؤكدة أن تفعيله يقتضي ، أيضا ، انخراطا جماعيا لتوفير المناخ المناسب والآليات المواكبة لتطبيقه،وأشارت السيدة المصلي إلى أن التعاون بين وزارة الشغل والإدماج المهني ورئاسة النيابة العامة ومنظمة العمل الدولية، يعكس حرص المغرب على تعزيز المقاربة التشاركية المبنية على التكامل والالتقائية بين مختلف المتدخلين، مسجلة أن تثمين المهن الهشة يعد مدخلا أساسيا لمحاربة الهشاشة، وأن القانون 19.12 يشكل اللبنة الأولى للرقي بمهنة العمل المنزلي، داعية إلى التعاون من أجل تعزيز التكوين في هذا الجانب، وفق مجالات العمل التي تحددها المادة الثانية من القانون 19.12، والتي تشمل "الاعتناء بشؤون البيت، والاعتناء بالأطفال، والاعتناء بفرد من أفراد البيت بسبب سنه أو عجزه أو مرضه أو كونه من الأشخاص في وضعية إعاقة، إضافة إلى أعمال السياقة والبستنة".وشددت الوزيرة على أن رهان التنمية الدامجة يقتضي ابتكار أشكال جديدة لاستثمار طاقات مختلف الفئات في وضعية هشة ، من شباب ونساء ورجال ، ومساعدتهم على الاندماج في سوق الشغل وفق قدراتهم وكفاءاتهم، مذكرة ، في هذا السياق ، بإطلاق الوزارة ل"البرنامج الوطني المندمج للتمكين الاقتصادي للنساء في أفق 2030"، في 12 شتنبر الجاري ، من جهة الداخلة-وادي الذهب.من جانبه، نوه الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض ، رئيس النيابة العامة، محمد عبد النباوي، بمبادرة إنجاز هذا العمل المشترك، تكريسا لمبدأ التعاون بين سلطات الدولة، مؤكدا استعداد رئاسة النيابة العامة للاستمرار في التنسيق الدائم مع وزارة الشغل والإدماج المهني في البرامج التي تهمهما معا ، من أجل تحقيق الفعالية المرجوة في مجال الحماية الاجتماعية وضمان الظروف الآمنة للعمل.وأوضح النباوي أن رئاسة النيابة العامة التزمت بهذا التعاون باعتبارها جزء من السلطة القضائية، منذ تأسيسها، مسجلا أن تقديم الدليل العملي يشكل أرضية مهمة للمتدخلين في إنفاذ القانون رقم 12-19، والذين هم على الخصوص، قضاة النيابة العامة ومفتشو الشغل، ومعتبرا أنه يشكل بالنسبة لهم مرجعا هاما لكسب رهان التفعيل الجيد للمقتضيات الحمائية التي يوفرها القانون، وأداة عمل قي مة لتجاوز بعض الصعوبات التي قد يطرحها تفعيله.وذكر بأن رئاسة النيابة العامة بادرت ، إيمانا منها بضرورة احترام القانون واقتناعا بأهمية تطبيقه ، إلى إصدار الدورية رقم 49 بتاريخ 6 دجنبر 2018 حول صدور القانون رقم 19-12، والتي أوجزت فيها أهم مقتضيات النص التشريعي المذكور، وطلبت من النيابات العامة العمل على دراسته والاستعداد لتفعيله بالحرص اللازم، وأوضت ، كذلك ، بدعم التخصص القضائي بشأنه، عن طريق تعيين نائب واحد أو أكثر يكلف بهذا النوع من القضايا. مع فتح قنوات التواصل مع الجهات المعنية بالتنسيق ولاسيما مفتشيات الشغل.من جهتها قالت مديرة المكتب الإقليمي للمنظمة العمل الدولية للدول العربية رانيا بخازي أن هذا اليوم الدراسي يندرج في إطار مشروع "ماب 16" لمنظمة العمل الدولية، مشيدة بالجهود التي تبذلها رئاسة النيابة العامة ووزارة الشغل والإدماج المهني لتعزيز العدالة الاجتماعية، خاصة إعداد وتطبيق الأحكام القانونية المتعلقة بالعمال المنزليين ومكافحة ظاهرة تشغيل الأطفال.وأشارت بخاري إلى أن "العمال المنزليين يمثلون نسبة كبيرة من القوة العاملة العالمية في القطاع غير المهيكل، وهم من بين الفئات الأكثر هشاشة"، مضيفة أنهم يعملون في المنازل الخاصة وغالبا بدون عقد عمل وغير مصرح بهم، كما يتم حرمانهم من الحماية المنصوص عليها في مختلف التشريعات المتعلقة بالعمل.وتابعت أن هناك حاليا ما يزيد عن 67 مليون عامل منزلي في العالم دون احتساب الأطفال الذين يعملون كعمال في المنازل، ويتزايد هذا العدد باستمرار في كل من البلدان المتقدمة والنامية، مبرزة أنه على الرغم من أن عددا كبيرا من الرجال يعملون في هذا القطاع كسائقين والحراس، فإن العمل المنزلي لا يزال حكرا على النساء بنسبة 80 في المائة.وقالت إنه "غالبا ما يتلقى هؤلاء العمال أجورا منخفضة مقابل ساعات عمل طويلة، وبدون عطلة أسبوعية مضمونة، وأحيانا يتعرضوا لاعتداءات جنسية وجسدية ونفسية وكذا الحرمان من الحرية.يذكر أن تنظيم هذا اليوم الدراسي ، المنظم بدعم من منظمة العمل الدولية ، يأتي في إطار الاحتفال بالذكرى الثانية لدخول هذا القانون حيز التطبيق، بعد نشره في الجريدة الرسمية بتاريخ 22 غشت 2016، ونشر النصوص التنظيمية اللازمة لتطبيقه التام، طبقا للمادة 27 منه، بتاريخ 2 أكتوبر 2017، ودخوله حيز التطبيق بتاريخ 2 غشت 2018.وتميز اللقاء الدراسي بتقديم وصلات تحسيسية حول القانون رقم 19.12، بالإضافة إلى توقيع مذكرة تفاهم بين كل من رئاسة النيابة العامة ووزارة الشغل والإدماج المهني، بهدف تعزيز التنسيق والتعاون ليشمل مختلف المجالات المرتبطة بتطبيق التشريع الاجتماعي.



اقرأ أيضاً
شباط وزوجته يواجهان قرار الطرد من المجلس الجماعي لفاس بسبب الغياب المتكرر
نقطة إقالة شباط وزجته، فاطمة طارق، من عضوية المجلس الجماعي لفاس مدرجة في جدول أعمال المجلس لدورة ماي العادية المقررة ليوم غد الثلاثاء، 7 ماي الجاري.  المصادر أوردت أن العمدة الأسبق لمدينة فاس قد تغيب لأكثر من ثلاث مرات عن دورات المجلس الجماعي. ولم يدل بما يبرر هذا الغياب المتكرر والمتتابع طبقا لما ينص عليه قانون الجماعات المحلية.  وقرر شباط منذ سنوات الاستقرار في تركيا. وظل قليل التردد على مدينة فاس. مع ذلك، فقد ترشح للانتخابات الجماعية باسم حزب جبهة القوى الديمقراطية، بعدما رفض حزب الاستقلال الذي شغل منصب أمينه العام سابقا، تزكيته لخوض هذه الانتخابات.  وحضر شباط لبعض دورات المجلس ووقف معارضا لرئيس العمدة الحالي، عبد السلام البقالي، عن حزب التجمع الوطني للأحرار، قبل أن يبصم على جل الدورات الأخيرة بغيابه الكبير.  وسبق للمجلس الجماعي أن قرر أقالة عدد من أعضاء المعارضة، ومنهم منتمون إلى حزب العدالة والتنمية.   
مجتمع

فيدرالية ارباب المقاهي تشتكي من ارتفاع الأسعار وتوضح بشأن الزيادة في الأثمان
نفت الفيدرالية الوطنية لجمعيات المقاهي والمطاعم والوحدات السياحية بالمغرب، وجود أي اتفاق بين أرباب المقاهي والمطاعم المنخرطين تحت لواء الفيدرالية لزيادة تسعيرة استهلاك المشروبات، وذلك رداً على اتهامات مجلس المنافسة بوجود اتفاق ممارسات مناهضة للمنافسة. وقالت الفيدرالية في بيان لها، أن الزيادات في أسعار المشروبات ناتجة عن الارتفاع الصاروخي في أسعار المواد الأساسية، خاصة البن، الذي شهد زيادة غير مسبوقة بنسبة 35%، وذلك بسبب احتكار الشركات الكبرى لهذا القطاع وتغاضي مجلس المنافسة عن ممارساتها. وانتقد ممثلي أرباب المقاهي بشدة "تراخي أو غض الطرف من المجلس في ضبط سوق المنافسة بين الشركات المستوردة للبن وشركات المحروقات وما إلى ذلك"، معتبرة أن هذا "التغاض غير مفهوم ولا مستساغ". وافادت الفيدرالية أن الزيادات المتتالية في جميع المواد الاستهلاكية هي التي أرغمت بعض المهنيين على الزيادة في ثمن بيع منتوجاتهم، وذلك لتغطية المصاريف المترتبة على المقاولة. وحذرت الفيدرالية من أن استمرار هذه الوضعية دون أي تدخل حكومي لضبط الأسعار، قد يدفع العديد من المقاولات إلى الإفلاس، وبالتالي تشريد آلاف العمال. ودعت الفيدرالية مجلس المنافسة إلى القيام بدوره في حماية المستهلك وضمان المنافسة الشريفة بين مختلف الفاعلين في السوق. وطالبت الفيدرالية الحكومة بالتدخل العاجل لوقف احتكار الشركات الكبرى وضبط أسعار المواد الأساسية، خاصة البن، من أجل حماية القدرة الشرائية للمواطنين ودعم استقرار القطاع.
مجتمع

الطيور تعيد طائرة إلى مطار طنجة بعد دقائق من إقلاعها
تعرضت طائرة من نوع إيرباص 320 تابعة لشركة "العربية" للطيران، أمس الأحد، لبعض الأضرار بعد اصطدامها بسرب من الطيور مباشرة بعد إقلاعها من مطار طنجة، في واقعة هي الثانية في ظرف أسبوع بمطار طنجة ابن بطوطة. ووفق ما أوردته ما أوردته صفحة "Moroccan Aviation"، فإن الطائرة التي كانت بصدد تأمين رحلة رقم 30641 من طنجة صوب برشلونة، عادت أدراجها إلى المطار نفسه بعد 10 دقائق من إقلاعها، بعدما لاحظ الطيار إصابة الطائرة بعطب، تبين فيما بعد أنه بسبب اصطدامها بالطيور.
مجتمع

بالڤيديو.. تنظيم الدورة الثامنة من مهرجان أرض اليقظة بمراكش
احتضنت مدينة مراكش نهاية الاسبوع المنصرم، الدورة الثامنة من المهرجان الدولي لارض اليقظة، الذي يعتبر موعدا مهما لتكريس ثقافة الصحة الطبيعية والرفاهية، والمزاوجة بين الصحة النفسية والبدنية، من خلال مجموعة من الانشطة المتنوعة على غرار اليوغا والتأمل و العلاج الطبيعي. 
مجتمع

وزير الصحة: عندنا فقط 6 أطباء مكونين في الطب الشرعي بالمغرب
اعترف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، بوجود خصاص في الأطباء المتخصصين في الطب الشرعي بالمغرب. وقال الوزير في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الاثنين، “نعاني نقصا مهولا في أطباء التشريح في المغرب..عندنا فقط 6 أطباء مكونين في الطب الشرعي في المغرب، بالإضافة الى 76 واحد يتوفرون على كفاءة في الطب الشرعي، ولا يقتصر عملهم في فحص الجثة بل يشمل الشواهد الطبية وفحص ضحايا العنف كالنساء والأطفال وغيرهم”. وأكد ايت الطالب، على أن المغرب يعاني اشكالية بسبب النقص في التكوين في هذا المجال، مشيرا الى أن وزارته تقوم بإجراءات لتجاوزه لكن المسافة لا تزال طويلة.
مجتمع

هل تحولت مراكش لبؤرة استدراج؟.. ناجية مغربية من جحيم ميانمار تروي رحلة خطفها
يبدو أن قصة الشاب المغربي يوسف، الذي فجر قبل أيام قضية خطف مغاربة في تايلاند، مجرد جزء من جبل الجليد المتعلق بضحايا عصابات الخطف والميليشيات المسلحة بميانمار/ بورما سابقاً. فما يحدث هناك من عنف وتنكيل وتعذيب يتعرض له بعض المغاربة ومواطنين من عدة دول أخرى يفوق الوصف. إذ يتعرض المخطوفين لمعاملة غير إنسانية تجعل منه سلعة رخيصة في سوق عشوائية تحكمها مافيات تجارة البشر والجريمة الإلكترونية بالحديد والنار. "أبواب جهنم" فقد كشفت شابة مغربية نجت من "جحيم الاستعباد" في ميانمار قصة وصولها إلى بؤرة الشر، كما تقول ومعاناتها هناك، وكيف تمكنت بفضل أسرتها ومنظمات دولية إنسانية من التحرر من مختطفيها. وأوضحت الصبية التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، لدواع أمنية، أنها وصلت إلى "أبواب جهنم" بعد لقائها بشخص من مراكش في تركيا، حيث كانت تتابع دراستها بالسنة الثانية ماستر في إدارة الأعمال باللغة الإنجليزية. كما أضافت في حديث مع العربية.نت/الحدث.نت أن هذا الشخص أقنعها بالسفر إلى تايلاند، حيث يمكنها أن تعمل هناك بأجرة تصل إلى حوالي خمسة آلاف دولار شهريا. وكأي شابة في عمرها، يحذوها الطموح والحماس، واقفت الشابة وتوجهت معه إلى ماليزيا لاستصدار تأشيرتها متسلحة بعزمها وبكفاءتها الأكاديمية لخوض تجربة مهنية تفتح لها الفرصة لضمان مستقبلها. انقلبت حياتها رأسا على عقب قبل أن تتفاجأ بعد عبورها لتايلاند، بنقلها إلى منطقة "كارين" في ميانمار، حيث انقلبت حياتها رأسا على عقب بعد أن تفاجأت بوصولها إلى مكان وصفته بجهنم على الأرض. وتابعت قائلة بعد أن ابتعلت ريقها إنها كانت تجبر على العمل لحوالي 12 ساعة متواصلة أمام الحاسوب. وأضافت أن "العمل هناك مقسم بين الأشخاص إلى فئتين، الراقنون (typers) الذي يتولون مهمة التواصل الكتابي مع الضحايا خصوصا من الجنسية الأميركية، محاولين إقناعهم بالاستثمار في التجارة الإلكترونية عن طريق استعمال جميع وسائل الإغراء، والفئة الثانية هم العارضون ( المودلز)". وقالت: "أنا كنت من بين المودلز، فبعد المحادثات المكتوبة التي تجريها الفئة الأولى، ولكسب ثقة الضحايا، نمر إلى مرحلة المحادثة عبر الفيديو باستعمال الذكاء الاصطناعي، حيث لا يرى الزبون الوجه الحقيقي للمتكلم، لإجراء ما تم الاتفاق عليه ولدفع الضحايا للاستثمار ووضع أموالهم في التجارة الإلكترونية والاتجار في العملات". قبل أن تنهار باكية، متذكرة العذاب النفسي الذي كانت تعيشه جراء النصب على الزبائن وإقناعهم بأنها شخصية حقيقية، قائلة بصوت متقطع "لقد كنت مفتاح جريمتهم". قتل وانتحار هذا وأردفت "أن أي عامل تجرأ على رفض هذه الممارسات أو أظهر تمردا يكون نصيبه أقسى أنواع التعذيب". وأكدت أنها تعرضت للحبس الانفرادي، والضرب والتعذيب والتجويع والتنكيل، فيما تعرض آخرون للصعق بالكهرباء وتكسير الأرجل والأيدي في غياب أية رعاية صحية. كما شدد على أن البعض لقي حتفه هناك أو بات عاجزا، بل هناك من قتل أيضا في غرفته، ومن أقدم على الانتحار أيضا. وتابعت "أن كل ما شاهدته هناك بعيد عن الإنسانية ولم يكن ليحدث حتى في أسوأ كوابيسي". مكبلو الأيدي كذلك، كشفت أن العمال كانوا يجبرون على العمل وهم مكبلو الأيدي، وأن كل التجمعات كانت تحت الحراسة المشددة وتخضع لكاميرات المراقبة المنتشرة في كل الأركان. بل أكدت أن درجة العنف التي شهدتها هناك وصلت إلى حد إقدام العصابات أعلى تخويف العمال عن طريق جلب دب إلى أحد التجمعات وتهديدهم بإطلاقه وافتراسهم. فيما خضع آخرون لجلسات تعذيب عبر ربط أيديهم وأرجلهم وإلقائهم في ساحة أشبه بالملعب تحت أشعة الشمس الحارقة لأيام متوالية مع الحرمان من الطعام والماء وتعريضهم للصعق بالكهرباء. طوق النجاة على الجانب الآخر، كانت أسرة الناجية في المغرب تبذل أقصى جهدها لتحريرها منذ أن علمت باختطاف ابنتها. فقد روى والد الناجية في اتصال مع العربية.نت الأهوال التي كان يصل صداها إليه لتقض مضجعه ليل نهار، بينما يبحث عن حلول لاسترجاع فلذة كبده وإنقاذها من براثين المافيات الصينية. وبعدما طرق أبوابا عدة وأرسل شكاوى إلى المؤسسات المعنية من دون جدوى، وبعد مجهودات شخصية، تمكن من التواصل مع منظمات دولية إنسانية تضم عددا من الجنسيات من أميركا ونيوزيلاندا وإنجلترا وميانمار، بعد أن راسلهم وناشدهم إنقاذ ابنته التي تعرضت لشتى أنواع التعذيب. وفي السياق، أوضح الأب قائلا "تفاعلت معي هذه المنظمات الإنسانية بشكل إيجابي وقامت بالتواصل مع أشخاص هناك في منطقة كاري"، ومع توفر الأدلة التي تم إمدادهم بها تأكدوا من تعرض ابنتي للتعذيب، فقاموا من جهتهم بالتفاوض مع هذه العصابات، ومن ثم تحريرها. كما أضاف والد الناجية التي قضت حوالي ثلاثة أشهر في الجحيم، أن حالتها النفسية متدهورة وتخضع حاليا للعلاج النفسي وتتناول المهدئات لتتمكن من العودة إلى إيقاع حياتها الطبيعية، معترفا أن جميع أفراد الأسرة متضررون نفسيا وبشكل كبير". إلى ذلك، كشف مصدر مطلع، أن عملية النصب على المغاربة تبدأ من خلال استدراجهم للعمل في تايلاند غير أن واقع الأمر هو أن البلاد ما هي إلا دولة عبور تسهل منح التأشيرات للمغاربة من قنصليتها في كوالا لامبور بماليزيا، لأن مسرح هذه الفظائع هو ميانمار وليس تايلاند. مراكش.. بؤرة الاستدراج كما أوضح في حديثه مع العربية.نت أن مدينة مراكش تعتبر بؤرة استدراج المغاربة، حيث غادر قبل أيام حوالي خمسة عشرة شابا وشابة إلى هناك من طرف نفس المهرب المغربي ابن مدينة مراكش. وأشار ذات المصدر أن الدولة التي يسهل للمافيات الحصول منها على التأشيرات للمغاربة هي ماليزيا لأنها لا تفرض تأشيرة على المغاربة، ومن هنا يبدأ التزوير، حيث يقوم الوسيط الذي يتعامل مع الضحية بتقديم ملف مزور بشكل متقن للمصالح القنصلية التايلاندية بماليزيا، يتضمن تفاصيل مالية وعقود عمل مزيفة، وقد يصل الأمر إلى تزوير جوازات السفر كذلك. أما الهدف فتسهيل حصول الضحية على تأشيرة الدخول إلى تايلاند بشكل ذكي جدا لدرجة أن الضحية نفسه لا يفطن أنه وقع فريسة لمافيا غاية في الدهاء، وفق المتحدث. ثم يتم التعامل مع الضحية فور الوصول إلى تايلاند، كأنها سائح، قبل أن تتفاجأ بنقلها إلى منطقة خارج الحدود التايلاندية في ميانمار وبالضبط في ولايتي كارين وبلدة ميدواي. كذلك، كشف مصدر مطلع آخر، طلب كذلك عدم الكشف عن هويته حفاظا على حياته، وخوفا من وصول أفراد من المافيا الصينية إليه وإلى عائلته، أنه يوجد أكثر من مئتي ألف محتجز في ما وصفها بجهنم، ومن جنسيات مختلفة. وأكد أن التحدي الحقيقي أمام المحتجزين هو الحفاظ على صحتهم النفسية بسبب التعذيب اليومي الذي يتعرضون له، هذا فضلا عن الخيانة التي يقعون ضحيتها من قبل زملائهم. كما لفت إلى "أن تسريب أي معلومة بسيطة عن تلك التجمعات التي يصلها عددها لحوالي أربعين، لأي طرف خارجي، يكون مصير مصدرها التعذيب والتنكيل، وهو المصير عينه الذي لاقاه أمس الضحية المغربي يوسف الذي فجر القضية من خلال مقطع فيديو نشره على موقعه على إنستغرام. إلى ذلك، كشف أن هذه المافيات تجني أمولا طائلة جراء عمليات النصب المخيفة التي تقوم بها تقدر بمليارات الدولارات بل إن مراقبين تحدثوا عن تخطي مداخيل عمليات الاحتيال هذه الرباح التي تدرها تجارة المخدرات. إلى ذلك، أفاد والد الناجية المغربية الوحيدة أن أسر المغاربة المحتجزين والمختطفين بميانمار والذين يصل عددهم لحوالي مئتي ضحية بما فيهم بعض القاصرين، تستعد لتنظيم وقفة احتجاجية أمام وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، الأسبوع القادم، بالعاصمة الرباط للمطالبة بالكشف عن مصير أبنائها. وفي انتظار صدور أي بيان أو توضيح من قبل وزارة الشؤون الخارجية والمغاربة المقيمين بالخارج والتعاون الدولي، حاولت العربية.نت الاتصال بسفارة المغرب في بانكوك، لكن لم تتلق أي رد. كما حاولت الاتصال بأحد المسؤولين عن الشؤون القنصلية بالسفارة المغربية بتايلاند فكان هاتفه مغلقا. يذكر أن النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار فاطمة التامني كانت وجهت سؤالا كتابيا إلى وزير الشؤون الخارجية كشفت من خلاله عن معاناة شابات وشباب مغاربة في تايلاند، سائلة عن الخطوات التي اتخذتها الحكومة حتى الآن لمعالجة تلك القضية. المصدر: العربية نت
مجتمع

إضراب يشل محاكم المغرب لمدة ثلاثة أيام
أعلنت النقابة الوطنية للعدل، المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، أنها سطرت برنامجا نضاليا جديدا ينتظر أن يحدث شللا كبيرا في مختلف المحاكم ابتداء من يوم غد الثلاثاء 7 ماي 2024. وأفادت النقابة المذكورة، أن بلاغ وزارة العدل بخصوص لقاء الخميس 02 ماي 2024 مع النقابات القطاعية الأكثر تمثيلية، بلاغ ضبابي يفتقر للوضوح والشفافية مما ينتج عنه تعميق انعدام الثقة وتأزيم الوضع والسلم الاجتماعي والقطاعي. ورفضت النقابة ما أسمته ب”القرار السياسي” لوزارة العدل المستهدف لمناضلي النقابة الوطنية للعدل المضربين عن العمل أيام 23\24\25 أبريل 2024 جراء مطالبتهم بحقهم في نظام أساسي محصن ومحفز. وأكدت النقابة على تنفيذ الإضراب الوطني لأيام 7 و8 و9 ماي 2024 المقرر في بيان  المجلس الوطني للنقابة الوطنية للعدل بتاريخ 20 ابريل 2024. داعية جميع موظفي قطاع  العدل إلى التعبئة الشاملة والمشاركة المكثفة في هذا الإضراب من أجل إخراج النظام الأساسي لهيئة كتابة الضبط المتوافق حوله مع وزارة العدل.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 06 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة