

حوادث
توالي حوادث الغرق بسد مولاي يوسف يثير استياء الساكنة
أثارت واقعة الغرق التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر، بجماعة آيت عادل بإقليم الحوز مؤخرا، استياء متجددا لسكان المنطقة ولعدد من نشطاء المجتمع المدني، خصوصا أنها لم تكن استثناءً إثر توالي حوادث الغرق بالسد المذكور.وباشرت عناصر من الدرك الملكي بجماعة آيت عادل بإقليم الحوز، تحقيقاتها بخصوص وفاة شاب في بداية عقده الثاني غرقا ببحيرة سد مولاي يوسف بايت عادل ، لمعرفة ظروف وملابسات الحادث، والأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاة الضحية.وحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية البالغ 20 سنة، ووالحاصل على شهادة الباكلوريا من ثانوية سيدي رحال التأهيلية لهذه السنة ، قرر التوجه، إلى بحيرة السد المذكور من أجل السباحة، قبل أن يلقى مصرعه غرقا في ظروف غامضة.وأضافت المصادر نفسها أن أجواء من الحزن خيمت على أسرة الضحية. كما خلف نبأ وفاته صدمة قوية واستياء في أوساط أصدقائه، الذين لم يستسيغوا خبر رحيله بهذه الطريقة المأساوية.من جانب آخر أشار نشطاء فيسبوكيون أن منطقة سيدي رحال ونواحيها وخاصة زمران الشرقية و لا حتى الغربية لا تتوفر على مرافق اجتماعية ولا على مسابح تقي شباب المنطقة من الحر الشديد والحرارة المفرطة التي تكون عليها في الصيف لدلك يلجأ شبان المنطقة للمخاطرة بارواحهم في السباحة في السدود المجاورة لهم والسواقي الوعرة.
أثارت واقعة الغرق التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر، بجماعة آيت عادل بإقليم الحوز مؤخرا، استياء متجددا لسكان المنطقة ولعدد من نشطاء المجتمع المدني، خصوصا أنها لم تكن استثناءً إثر توالي حوادث الغرق بالسد المذكور.وباشرت عناصر من الدرك الملكي بجماعة آيت عادل بإقليم الحوز، تحقيقاتها بخصوص وفاة شاب في بداية عقده الثاني غرقا ببحيرة سد مولاي يوسف بايت عادل ، لمعرفة ظروف وملابسات الحادث، والأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاة الضحية.وحسب مصادر مطلعة، فإن الضحية البالغ 20 سنة، ووالحاصل على شهادة الباكلوريا من ثانوية سيدي رحال التأهيلية لهذه السنة ، قرر التوجه، إلى بحيرة السد المذكور من أجل السباحة، قبل أن يلقى مصرعه غرقا في ظروف غامضة.وأضافت المصادر نفسها أن أجواء من الحزن خيمت على أسرة الضحية. كما خلف نبأ وفاته صدمة قوية واستياء في أوساط أصدقائه، الذين لم يستسيغوا خبر رحيله بهذه الطريقة المأساوية.من جانب آخر أشار نشطاء فيسبوكيون أن منطقة سيدي رحال ونواحيها وخاصة زمران الشرقية و لا حتى الغربية لا تتوفر على مرافق اجتماعية ولا على مسابح تقي شباب المنطقة من الحر الشديد والحرارة المفرطة التي تكون عليها في الصيف لدلك يلجأ شبان المنطقة للمخاطرة بارواحهم في السباحة في السدود المجاورة لهم والسواقي الوعرة.
ملصقات
