رياضة

توافد غفير للجماهير المغربية على ملعب الرباط لمؤزارة لبؤات الاطلس


كشـ24 نشر في: 23 يوليو 2022

ساعات قليلة قبيل إعطاء إنطلاقة مباراة نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات والتي تجمع المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية ونظيره الجنوب إفريقي ، تعيش العاصمة الرباط على إيقاع حركية غير عادية، حيث كل الطرق تؤدي إلى المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله ،الذي سيكون مسرحا لهذه المواجهة التي ستحسم أمر المتوج بالكأس القارية .فأجواء ما قبل المباراة تسودها لحظات تحبس الأنفاس لمشاهد غيرت من الحياة العادية لساكنة مدينة الأنوار ، فلا صوت يعلو على صوت الجماهير المغربية، من مختلف الاعمار والفئات المجتمعية ذكورا وإناثا، التي بدأت تتقاطر منذ صباح اليوم السبت على المدينة ومعها محيط المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله ، مرتدية أقمصة المنتخب الوطني المغربي وحاملة الاعلام الوطنية ،وقلوبها مع "لبؤات الأطلس" من أجل التتويج بأول لقب قاري.فانطلاقا من مختلف مداخل المدينة شمالا وجنوبا شرقا و غربا ومن أحيائها المترامية أضحى أنصار المنتخب المغربي النسوي من مختلف الفئات العمرية يؤثثون مدرجات المركب الرياضي التي إكتست باللونين الأحمر و الأخضر .ولحدود كتابة هذه الأسطر، أي أربع ساعات قبل إعطاء صافرة الانطلاقة، امتلئ الملعب بنسبة 25 بالمائة، حيث ما زالت الجماهير تتقاطر فرادى وجماعات مرددة شعارات النصر وكأنها تعيش على إيقاع عيد يتطلع خلاله المواطنون المغاربة لإطلاق فرحة مستحقة وخلق إحتفالية تعيد إلى الأذهان احتفاليات أمجاد كرة القدم الوطنية.ويخوض المنتخب الوطني المغربي، غمار هذه المباراة متسلحا بعاملي الأرض والجمهور مما سيشكل حافزا كبيرا " للبؤات الأطلس " لصنع ملحمة كروية بنون النسوة والتأكيد على أحقيتهن وجدراتهن باللقب خاصة بعد كسر شوكة المنتخب النيجيري المهيمن على المسابقة القارية منذ بداياتها، بتحقيق اللقب 11 مرة من أصل 13 نسخة.وتحرص الجماهير المغربية ، كعادتها، على مؤازرة العناصر الوطنية في هذه المحطة الحاسمة للظفر بكأس أمم افريقيا للسيدات (المغرب 2022) ، مما يعكس حجم وأهمية هذه المواجهة الكروية والتاريخية بالنسبة لعشاق كرة القدم الوطنية.والأكيد أن الجماهير المغربية ستكون حاضرة كالعادة لدعم ومساندة اللاعبات المغربيات للفوز بالكأس وتحقيق رقم قياسي جديد في تاريخ كرة القدم النسوية في إفريقيا، بعد الرقم المسجل في مباراة المغرب ونيجيريا بالرباط (أكثر من 45 ألف متفرج).ويتوقع أن تشهد المباراة النهائية حضورا جماهيرا غير مسبوق بعدما قررت السلطات والجامعة الملكية لكرة القدم، إتاحة الفرصة للجماهير المغربية بالدخول مجانا إلى الملعب لتشجيع لبؤات الأطلس، حيث ينتظر تجاوز عدد الحضور سقف 50 ألف متفرج سيخلقون الحدث خلال المباراة بتشجيعاتهم وأهازيجهم المتواصلة دعما للبؤات الأطلس طيلة أطوار المباراة، وسط حضور نسائي لافت، سيؤرخ لا محالة لمحطة وضاءة في تاريخ كرة القدم المغربية .وبعد أن حققت لبؤات الأطلس الهدف الأول من نسخة كأس أمم افريقيا – المغرب 2022 ، بحجز بطاقة التأهل إلى مونديال 2023 بأستراليا ونيوزيلندا، جاء الدور على الهدف الثاني والمتمثل في الولوج إلى أعلى درج في منصة التتويج باللقب القاري الذي بات قريب المنال ، وهو الأمر التي تعيه جيدا الجماهير المغربية العاقدة العزم على توفير كل أشكال الدعم لزميلات غزلان الشباك لبلوغ طموحهن المشروع في اعتلاء عرش كرة القدم الإفريقية عن جدارة و إستحقاق .وفي سياق متصل، كانت حارسة المرمى خديجة الرميشي قد كشفت أن المنتخب المغربي "متعطش لهذا الإنجاز منذ سنوات"، مشيرة إلى أن " إهتمام الجامعة وتوفيرها للإمكانيات ساهم كثيرا في تطور مستوى كرة القدم النسوية بالمغرب".وأضافت الرميشي أن "المباريات النهائية تربح ولا تلعب. المنتخب الجنوب إفريقي بصم على مستوى جيد، ستكون المباراة بين منتخبين قويين، وسندافع عن حظوظنا وسنلعبها ككل المباريات بتركيز عال".من جهته، قال الناخب الوطني رينالد بيدروس عقب التأهل للنهائي "منتخب جنوب إفريقيا فريق جيد وستكون هذه المباراة نهائيا جيدا. كل مباراة هي صعبة منذ بداية كأس إفريقيا للأمم. نأمل في أن نقدم مباراة جيدة، وتحقيق الفوز".وأضاف "يجب الحفاظ على نفس درجة الحماس وعلى الحلم والرغبة، والتخلص من الضغط السلبي الذي قد تشكله كلمة +نهائي+. يجب التعامل مع المباراة على أنها آخر مباراة لنا في الموسم وعلينا ببساطة أن نفوز بها".ولم يخف الدولي الفرنسي سابقا انبهاره بالجماهير المغربية ودورها في التأهل بقوله "إنه شيء لا يضاهى. عندما نشعر بكل هذا الحماس، والأشخاص الذين يدعموننا. لقد كان اللاعب ال12 رائعا بالفعل. أظن أن عدد المناصرين كان أكبر، حيث ناهز عددهم 50 ألف، بكل صدق كان الأمر رائعا".وقبيل انطلاق المباراة النهائية ، ينتظر أن يتجاوز عدد الحضور سقف 50 ألف متفرج ، الذين سيخلقون الحدث خلال هذه المواجهة الحاسمة بتشجيعاتهم وأهازيجهم المتواصلة دعما للبؤات الأطلس طيلة أطوار المباراة، وسط حضور نسائي لافت، سيؤرخ لا محالة لمحطة وضاءة في تاريخ كرة القدم المغربية .

ساعات قليلة قبيل إعطاء إنطلاقة مباراة نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات والتي تجمع المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية ونظيره الجنوب إفريقي ، تعيش العاصمة الرباط على إيقاع حركية غير عادية، حيث كل الطرق تؤدي إلى المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله ،الذي سيكون مسرحا لهذه المواجهة التي ستحسم أمر المتوج بالكأس القارية .فأجواء ما قبل المباراة تسودها لحظات تحبس الأنفاس لمشاهد غيرت من الحياة العادية لساكنة مدينة الأنوار ، فلا صوت يعلو على صوت الجماهير المغربية، من مختلف الاعمار والفئات المجتمعية ذكورا وإناثا، التي بدأت تتقاطر منذ صباح اليوم السبت على المدينة ومعها محيط المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله ، مرتدية أقمصة المنتخب الوطني المغربي وحاملة الاعلام الوطنية ،وقلوبها مع "لبؤات الأطلس" من أجل التتويج بأول لقب قاري.فانطلاقا من مختلف مداخل المدينة شمالا وجنوبا شرقا و غربا ومن أحيائها المترامية أضحى أنصار المنتخب المغربي النسوي من مختلف الفئات العمرية يؤثثون مدرجات المركب الرياضي التي إكتست باللونين الأحمر و الأخضر .ولحدود كتابة هذه الأسطر، أي أربع ساعات قبل إعطاء صافرة الانطلاقة، امتلئ الملعب بنسبة 25 بالمائة، حيث ما زالت الجماهير تتقاطر فرادى وجماعات مرددة شعارات النصر وكأنها تعيش على إيقاع عيد يتطلع خلاله المواطنون المغاربة لإطلاق فرحة مستحقة وخلق إحتفالية تعيد إلى الأذهان احتفاليات أمجاد كرة القدم الوطنية.ويخوض المنتخب الوطني المغربي، غمار هذه المباراة متسلحا بعاملي الأرض والجمهور مما سيشكل حافزا كبيرا " للبؤات الأطلس " لصنع ملحمة كروية بنون النسوة والتأكيد على أحقيتهن وجدراتهن باللقب خاصة بعد كسر شوكة المنتخب النيجيري المهيمن على المسابقة القارية منذ بداياتها، بتحقيق اللقب 11 مرة من أصل 13 نسخة.وتحرص الجماهير المغربية ، كعادتها، على مؤازرة العناصر الوطنية في هذه المحطة الحاسمة للظفر بكأس أمم افريقيا للسيدات (المغرب 2022) ، مما يعكس حجم وأهمية هذه المواجهة الكروية والتاريخية بالنسبة لعشاق كرة القدم الوطنية.والأكيد أن الجماهير المغربية ستكون حاضرة كالعادة لدعم ومساندة اللاعبات المغربيات للفوز بالكأس وتحقيق رقم قياسي جديد في تاريخ كرة القدم النسوية في إفريقيا، بعد الرقم المسجل في مباراة المغرب ونيجيريا بالرباط (أكثر من 45 ألف متفرج).ويتوقع أن تشهد المباراة النهائية حضورا جماهيرا غير مسبوق بعدما قررت السلطات والجامعة الملكية لكرة القدم، إتاحة الفرصة للجماهير المغربية بالدخول مجانا إلى الملعب لتشجيع لبؤات الأطلس، حيث ينتظر تجاوز عدد الحضور سقف 50 ألف متفرج سيخلقون الحدث خلال المباراة بتشجيعاتهم وأهازيجهم المتواصلة دعما للبؤات الأطلس طيلة أطوار المباراة، وسط حضور نسائي لافت، سيؤرخ لا محالة لمحطة وضاءة في تاريخ كرة القدم المغربية .وبعد أن حققت لبؤات الأطلس الهدف الأول من نسخة كأس أمم افريقيا – المغرب 2022 ، بحجز بطاقة التأهل إلى مونديال 2023 بأستراليا ونيوزيلندا، جاء الدور على الهدف الثاني والمتمثل في الولوج إلى أعلى درج في منصة التتويج باللقب القاري الذي بات قريب المنال ، وهو الأمر التي تعيه جيدا الجماهير المغربية العاقدة العزم على توفير كل أشكال الدعم لزميلات غزلان الشباك لبلوغ طموحهن المشروع في اعتلاء عرش كرة القدم الإفريقية عن جدارة و إستحقاق .وفي سياق متصل، كانت حارسة المرمى خديجة الرميشي قد كشفت أن المنتخب المغربي "متعطش لهذا الإنجاز منذ سنوات"، مشيرة إلى أن " إهتمام الجامعة وتوفيرها للإمكانيات ساهم كثيرا في تطور مستوى كرة القدم النسوية بالمغرب".وأضافت الرميشي أن "المباريات النهائية تربح ولا تلعب. المنتخب الجنوب إفريقي بصم على مستوى جيد، ستكون المباراة بين منتخبين قويين، وسندافع عن حظوظنا وسنلعبها ككل المباريات بتركيز عال".من جهته، قال الناخب الوطني رينالد بيدروس عقب التأهل للنهائي "منتخب جنوب إفريقيا فريق جيد وستكون هذه المباراة نهائيا جيدا. كل مباراة هي صعبة منذ بداية كأس إفريقيا للأمم. نأمل في أن نقدم مباراة جيدة، وتحقيق الفوز".وأضاف "يجب الحفاظ على نفس درجة الحماس وعلى الحلم والرغبة، والتخلص من الضغط السلبي الذي قد تشكله كلمة +نهائي+. يجب التعامل مع المباراة على أنها آخر مباراة لنا في الموسم وعلينا ببساطة أن نفوز بها".ولم يخف الدولي الفرنسي سابقا انبهاره بالجماهير المغربية ودورها في التأهل بقوله "إنه شيء لا يضاهى. عندما نشعر بكل هذا الحماس، والأشخاص الذين يدعموننا. لقد كان اللاعب ال12 رائعا بالفعل. أظن أن عدد المناصرين كان أكبر، حيث ناهز عددهم 50 ألف، بكل صدق كان الأمر رائعا".وقبيل انطلاق المباراة النهائية ، ينتظر أن يتجاوز عدد الحضور سقف 50 ألف متفرج ، الذين سيخلقون الحدث خلال هذه المواجهة الحاسمة بتشجيعاتهم وأهازيجهم المتواصلة دعما للبؤات الأطلس طيلة أطوار المباراة، وسط حضور نسائي لافت، سيؤرخ لا محالة لمحطة وضاءة في تاريخ كرة القدم المغربية .



اقرأ أيضاً
فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

بنود استثنائية في عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي
يستعد المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي لخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية حيث سيتولى قيادة المنتخب البرازيلي نهاية مايو الجاري، بعد انقضاء مهمته مع ريال مدريد. وكان أنشيلوتي اتفق مع إدارة النادي الملكي على الرحيل، عقب موسم لم يحقق فيه الفريق النجاح المنشود على الصعيدين المحلي والأوروبي، حيث خسر المنافسة أمام برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا. وبحسب ما كشفته صحيفة Globoesporte البرازيلية، فإن عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم يتضمن راتبا سنويا صافيا قدره 10 ملايين يورو، إلى جانب مكافأة إضافية تبلغ 5 ملايين يورو في حال فوزه بكأس العالم، مما يجعله من بين الأعلى أجرا في تاريخ "السامبا". من أبرز بنود العقد، إقامة مباراة ودية بين المنتخب البرازيلي وريال مدريد على ملعب "سانتياغو برنابيو"، في بادرة تكريمية لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي الإسباني. ولم يتم تحديد موعد هذه المباراة بعد. يتضمن الاتفاق أيضا امتيازات خاصة، مثل تخصيص طائرة خاصة للمدرب الإيطالي، تتيح له التنقل إلى أوروبا عند الحاجة. وسيمتد عقد أنشيلوتي مع المنتخب البرازيلي لمدة 14 شهرا، أي حتى نهاية مونديال 2026، على أن يتم تقييم إمكانية التجديد بعد البطولة. ومن المتوقع أن يصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو في 26 مايو، ليبدأ مهمته بالإعلان عن أول قائمة له، استعدادا لمواجهتي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و10 يونيو المقبل ضمن تصفيات كأس العالم.
رياضة

قبل خوضهن نصف نهائي كاس العرش.. استقبال صادم لحافلة سيدات الوداد بمراكش
يبدو ان التحديات المفروضة على مراكش قبيل احتضان مجموعة من التظاهرات الرياضية، اكبر مما نتوقع، وقد نتفاجأ بفضاعات مفاجئة قد تشوه سمعة المدينة ومظهرها امام ضيوفها المستقبليين. ومناسبة الحديث ما وقع صبيحة اليوم لحافلة فريق الوداد البيضاوي لكرة القدم النسوية، بزنقة ابن الهيتم المتفرعة عن شارع الحبيب الفرقاني غير بعيد عن مقر ولاية امن مراكش، حيث هوت احدى عجلات الحافلة داخل حفرة في الطريق، ما تسبب في عرقلة مسارها وإحداث حالة من الاستنفار وسط السلطات ومصالح الامن. وحسب مصادر "كشـ24" فإن جل الطرق بالمنطقة، تعاني من كثرة الحفر ورداءة البنية التحتية ، ما يستدعي تعميم اشغال التهية التي تعرفها مراكش لتطال المزيد من الشوراع والازقة، لا سيما بالمقاطعات المتاخمة لمنطقة ملعب مراكش الذي سيكون قبلة مهمة في السنوات القليلة المقبلة. ومعلوم ان مدينة مراكش، تحتضن يوم غد الاربعاء مباراتي نصف نهائي كأس العرش لكرة القدم النسوية للموسم الرياضي (2023-2024), والتي ستقام على أرضية ملعب سيدي يوسف بنعلي. وستجرى مباراة نصف النهائي الأولى بين نادي بلدية العيون و صيف بطل النسخة الماضية بفريق نادي الوداد الرياضي ابتداء من الساعة الساعة الثانية بعد الزوال، فيما سيجمع النصف النهائي الثاني بين حامل اللقب الجيش الملكي بفريق إتحاد طنجة على الساعة الخامسة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة