تتواصل معاناة ساكنة حي الموقف بالمدينة العتيقة لمراكش، مع حمام شعبي و الفرن التابع له "فرناتشي" بسبب ما يشكله من اضرار بليغة على الساكنة.وحسب اتصالات مواطنين بـ "كشـ24"، فإن المعاناة المذكورة تتواصل منذ سنوات طويلة، حيث سبق للساكنة ان لجأت لمختلف الجهات بما فيها المصالح الجماعية، والسلطات المحلية، والقضاء والصحافة، دون ان يتم رفع الضرر عنهم.ووفق ما جاء في شايات سابقة اطلعت "كشـ24" على نسخة منها، فإن الحمام والفرن التابع له بطوالة الموقف، بتسببان باضرار بليغة نتيجة انبعاث الادخنة الخانقة والكثيفة ، ونفاذ الادخنة وتسربها الى كل المنازل المجاورة، ما يعتبر استهتارا بكل معايير السلامة الصحية، وعلامة على التسيير العشوائي والفوضوي من طرف مالك الحمام، الذي اهلك صحة الجيران واطفالهم على مدى سنوات، حيث اصبحت ترسبات وتراكمات واقع التلوث اليومي الخطير، بادية وجلية على الاطفال والشيوخ، من خلال الحساسية المفرطة المنتشرة بينهم، وأمراض الصدر وغيرها.واشارت الشكايات الى ان الساكنة ضاقت ذرعا من الوضعية المزرية والغير محتملة، خصوصا وان مختلف الجهات تجاهلت مطالب الساكنة ولم تتمكن من اجبار المشتكى به على اصلاح المداخن وتجهيزات حمامه، حتى يتوقف عن الاضرار بقاطني الحي، الذي يعرف كثافة سكانية تعاني من الوضع، ومن تعنت ومراوغة صاحب المشروع ولا مبالاته.
تتواصل معاناة ساكنة حي الموقف بالمدينة العتيقة لمراكش، مع حمام شعبي و الفرن التابع له "فرناتشي" بسبب ما يشكله من اضرار بليغة على الساكنة.وحسب اتصالات مواطنين بـ "كشـ24"، فإن المعاناة المذكورة تتواصل منذ سنوات طويلة، حيث سبق للساكنة ان لجأت لمختلف الجهات بما فيها المصالح الجماعية، والسلطات المحلية، والقضاء والصحافة، دون ان يتم رفع الضرر عنهم.ووفق ما جاء في شايات سابقة اطلعت "كشـ24" على نسخة منها، فإن الحمام والفرن التابع له بطوالة الموقف، بتسببان باضرار بليغة نتيجة انبعاث الادخنة الخانقة والكثيفة ، ونفاذ الادخنة وتسربها الى كل المنازل المجاورة، ما يعتبر استهتارا بكل معايير السلامة الصحية، وعلامة على التسيير العشوائي والفوضوي من طرف مالك الحمام، الذي اهلك صحة الجيران واطفالهم على مدى سنوات، حيث اصبحت ترسبات وتراكمات واقع التلوث اليومي الخطير، بادية وجلية على الاطفال والشيوخ، من خلال الحساسية المفرطة المنتشرة بينهم، وأمراض الصدر وغيرها.واشارت الشكايات الى ان الساكنة ضاقت ذرعا من الوضعية المزرية والغير محتملة، خصوصا وان مختلف الجهات تجاهلت مطالب الساكنة ولم تتمكن من اجبار المشتكى به على اصلاح المداخن وتجهيزات حمامه، حتى يتوقف عن الاضرار بقاطني الحي، الذي يعرف كثافة سكانية تعاني من الوضع، ومن تعنت ومراوغة صاحب المشروع ولا مبالاته.