

مجتمع
تواصل التحقيقات لفك لغز مجزرة مدينة سلا
تتواصل التحقيقات الامنية لفك الغموض الذي يلف الجريمة المروعة التي هزت مدينة سلا والرأي العام المغربي، حيث تسابق الفرقة الوطنية والشرطة العلمية والفرقة الجنائية بمصلحة الأمن الإقليمي بسلا، الزمن لفك لغز هذه الجريمة التي ذهب ضحيتها 6 أفراد من عائلة واحدة بينهم طفل ورضيع بحي الرحمة.وحسب مصادر مقربة من التحقيق، فقد لجأ المحققون لتفريغ المكالمات الهاتفية التي أجراها الضحايا في الساعات الأخيرة، قبل وقوع الجريمة، ومن المرتقب أن يتم استدعاء جميع أصحاب الأرقام التي تواصلت مع الضحايا، في الوقت الذي ترجح فيه مصادر ان احد الضحايا قد يكون مرتكب الجريمة، خصوصا وأن أحدهم لم يتوفى جراء الضرب كباقي الضحايا بل توفي اختناقا في المستشفى.ويشار أن ضباط الشرطة القضائية وخبراء مسرح الجريمة كانوا قد انتقلوا لمنزل بحي الرحمة بمدينة سلا، لمباشرة المعاينات المكانية والخبرات التقنية بسبب اندلاع حريق في مشتملات المنزل، قبل أن يتم اكتشاف جثت خمسة أشخاص من عائلة واحدة تحمل آثار جروح ناجمة عن أداة حادة وحروق بليغة بسبب اندلاع النيران التي يشتبه في كونها ناتجة عن مادة سريعة الاشتعال، في حين تم نقل شخص سادس من نفس العائلة للمستشفى بعدما كان في حالة اختناق قبل أن توافيه المنية.
تتواصل التحقيقات الامنية لفك الغموض الذي يلف الجريمة المروعة التي هزت مدينة سلا والرأي العام المغربي، حيث تسابق الفرقة الوطنية والشرطة العلمية والفرقة الجنائية بمصلحة الأمن الإقليمي بسلا، الزمن لفك لغز هذه الجريمة التي ذهب ضحيتها 6 أفراد من عائلة واحدة بينهم طفل ورضيع بحي الرحمة.وحسب مصادر مقربة من التحقيق، فقد لجأ المحققون لتفريغ المكالمات الهاتفية التي أجراها الضحايا في الساعات الأخيرة، قبل وقوع الجريمة، ومن المرتقب أن يتم استدعاء جميع أصحاب الأرقام التي تواصلت مع الضحايا، في الوقت الذي ترجح فيه مصادر ان احد الضحايا قد يكون مرتكب الجريمة، خصوصا وأن أحدهم لم يتوفى جراء الضرب كباقي الضحايا بل توفي اختناقا في المستشفى.ويشار أن ضباط الشرطة القضائية وخبراء مسرح الجريمة كانوا قد انتقلوا لمنزل بحي الرحمة بمدينة سلا، لمباشرة المعاينات المكانية والخبرات التقنية بسبب اندلاع حريق في مشتملات المنزل، قبل أن يتم اكتشاف جثت خمسة أشخاص من عائلة واحدة تحمل آثار جروح ناجمة عن أداة حادة وحروق بليغة بسبب اندلاع النيران التي يشتبه في كونها ناتجة عن مادة سريعة الاشتعال، في حين تم نقل شخص سادس من نفس العائلة للمستشفى بعدما كان في حالة اختناق قبل أن توافيه المنية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

