

مجتمع
تواصل احتلال ممر البرانس بجامع الفنا يؤرق تجار المحلات والمارة
لازالت سياسة الفر والكر بين أصحاب “الفراشة” والسلطات المحلية والمصالح الامنية، متواصلة بممر الأمير مولاي رشيد “البرانس” المؤدي إلى ساحة جامع الفنا بمراكش، على غرار مجموعة من الشوارع التي تعرف رواجا تجاريا بالمدينة الحمراء، وتتواصل معها معاناة أصحاب المحلات التجارية، والمارة سواء المغاربة أو السياح الأجانب.وعلى الرغم من كمية الحملات التي تشنها السلطات الأمنية، على هؤلاء لتحرير جنبات الشوارع من الفوضى التي تحدثها هذه الظاهرة، إلا أنه لا تكاد تمر ساعات قليلة على الحملة، حتى تجدهم يعودون إلى حيث طردوا.وذكر مصدر مطلع لـ”كشـ24″، أن الظاهرة تجاوزت، كونها “فراشة”، حيث أصبح أصحاب بعضها يدخلون في مشادات كلامية عنيفة، مع أي شخص طلب منهم الإبتعاد، خاصة أصحاب المحلات.ومن جهتهم عبر العديد من الفراشة عن تفهمهم لغضب أصحاب المحلات، لكنهم أكدوا في المقابل أنهم، يزاولون نشاطهم التجاري بهذا الشارع منذ سنوات، وليس لهم من مورد رزق "إلا هذا الشارع الذي منه ينفقون على عائلات بأكملها".
لازالت سياسة الفر والكر بين أصحاب “الفراشة” والسلطات المحلية والمصالح الامنية، متواصلة بممر الأمير مولاي رشيد “البرانس” المؤدي إلى ساحة جامع الفنا بمراكش، على غرار مجموعة من الشوارع التي تعرف رواجا تجاريا بالمدينة الحمراء، وتتواصل معها معاناة أصحاب المحلات التجارية، والمارة سواء المغاربة أو السياح الأجانب.وعلى الرغم من كمية الحملات التي تشنها السلطات الأمنية، على هؤلاء لتحرير جنبات الشوارع من الفوضى التي تحدثها هذه الظاهرة، إلا أنه لا تكاد تمر ساعات قليلة على الحملة، حتى تجدهم يعودون إلى حيث طردوا.وذكر مصدر مطلع لـ”كشـ24″، أن الظاهرة تجاوزت، كونها “فراشة”، حيث أصبح أصحاب بعضها يدخلون في مشادات كلامية عنيفة، مع أي شخص طلب منهم الإبتعاد، خاصة أصحاب المحلات.ومن جهتهم عبر العديد من الفراشة عن تفهمهم لغضب أصحاب المحلات، لكنهم أكدوا في المقابل أنهم، يزاولون نشاطهم التجاري بهذا الشارع منذ سنوات، وليس لهم من مورد رزق "إلا هذا الشارع الذي منه ينفقون على عائلات بأكملها".
ملصقات
