بأعلام وصور وأغضان الزيتون وشعارات على طول الطريق، صدحت حناجر سكان جماعة أولاد يعقوب أمس الثلاثاء 2 غشت ضد العطش الذي أصاب حقول أشجارهم المباركة وبمباركة من مكتب الحوز الذي أغلق في وجههم كل القنوات، سواء المائية أو التواصلية مما دفعهم الى التوجه في مسيرة نحو مراكش، لإيصال شكواهم من صمم المسؤولين الذين لا يبعدون عنهم الا بأمتار.
ويشتكي الكثير من الفلاحين من نفس المشكل بكل المراكز بالاقليم، والتي تركت الارشاد وما يخص الحب والسماد لتستفرد بالجبايات وقتل أحلام العباد الذين ليس لهم الا النسل والحرث، ولم يرحم ضعفهم أي مسؤول كيفما كان عامهم.
بأعلام وصور وأغضان الزيتون وشعارات على طول الطريق، صدحت حناجر سكان جماعة أولاد يعقوب أمس الثلاثاء 2 غشت ضد العطش الذي أصاب حقول أشجارهم المباركة وبمباركة من مكتب الحوز الذي أغلق في وجههم كل القنوات، سواء المائية أو التواصلية مما دفعهم الى التوجه في مسيرة نحو مراكش، لإيصال شكواهم من صمم المسؤولين الذين لا يبعدون عنهم الا بأمتار.
ويشتكي الكثير من الفلاحين من نفس المشكل بكل المراكز بالاقليم، والتي تركت الارشاد وما يخص الحب والسماد لتستفرد بالجبايات وقتل أحلام العباد الذين ليس لهم الا النسل والحرث، ولم يرحم ضعفهم أي مسؤول كيفما كان عامهم.